«الصحة»: إغلاق 147 مؤسسة صحية مخالفة تحفظيًا
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الصحة إغلاق 147 مؤسسة صحية مخالفة تحفظيًا، وأوضحت الوزارة أنه جرى تنفيذ 147 قرار إغلاق بحق المؤسسات الصحية حتى تُصحح المخالفات، وشملت 7 مستشفيات، و 106 مجمعات طبية، و 3 .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «الصحة»: إغلاق 147 مؤسسة صحية مخالفة تحفظيًا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأوضحت الوزارة أنه جرى تنفيذ (147) قرار إغلاق بحق المؤسسات الصحية حتى تُصحح المخالفات، وشملت (7) مستشفيات، و (106) مجمعات طبية، و(3) صيدليات، و (31) مؤسسة صحية أخرى، فيما جرى تنفيذ (934) قرار عقوبة صادر بحق الممارسين الصحيين، وبلغ عدد مخالفات الإجراءات الاحترازية (6661) مخالفة للمؤسسات الصحية.
وبينت الوزارة أن تلك الزيارات الرقابية التوعوية اليومية، تهدف إلى رفع مستوى التزام المؤسسات الصحية في المستشفيات، والمجمعات، والصيدليات، والمؤسسات الصحية الأخرى بالاشتراطات الصحية، والتأكد من التزامها بالإجراءات الوقائية لفيروس كورونا، بما فيها الالتزام بارتداء الكمامة داخل المؤسسات الصحية، وآليات الممارسة الصحية المعتمدة لإدارة هذه الجائحة، وتوفير المتطلبات اللازمة لسلامة المرضى.
وأهابت الوزارة بمقدمي الرعاية الصحية والممارسين الصحيين إلى ضرورة الالتزام بالاشتراطات الصحية الواردة في الأنظمة الصحية، والإجراءات والتدابير الوقائية المتبعة في المملكة، للمحافظة على صحة وسلامة المرضى، وتفاديًا لإيقاع العقوبات النظامية التي تصل إلى غرامة قدرها 300 ألف ريال، وإغلاق المنشأة، وسحب ترخيص المؤسسة والممارس الصحي، والمنع منه لمدة تصل إلى سنتين.
يذكر أن "الصحة" قد أطلقت خدمة تعزيز وقياس الالتزام بالمعايير الصحية في المؤسسات الصحية عن بعد، حيث يتم قياس الالتزام من خلال الاتصال المرئي المباشر بين المختصين في "الصحة" والمؤسسات الصحية بمشاركة خبراء مختصين في جميع المجالات الصحية، بوجود عدد محدود من أعضاء الالتزام ميدانيًا في مقر المؤسسة الصحية المستهدفة، مما يسرع في عملية القياس، ويرفع جودتها، ويخفض بشكل ملحوظ حجم الجهد، والتكلفة المالية مقارنة بالزيارات الميدانية التي كانت متبعة سابقًا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المؤسسات الصحیة
إقرأ أيضاً:
"كاكست" تستعرض ابتكاراتها في التقنيات الحيوية بمؤتمر "BIO" الدولي
تشارك مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية "كاكست" في النسخة الدولية لمؤتمر التقنية الحيوية "BIO 2025" المقام حاليًّا بمدينة بوسطن الأمريكية خلال الفترة من 16 إلى 19 يونيو الجاري.
وتأتي هذه المشاركة ضمن جناح المملكة الذي يضم عددًا من المؤسسات تحت إشراف وزارة الصحة، وتمثل هذه المشاركة خطوة مهمة في إستراتيجية المملكة لتعزيز مكانتها العلمية في المحافل الدولية.
وتهدف "كاكست" بصفتها مختبرًا وطنيًّا وواحة للابتكار إلى عرض جهودها البحثية وابتكاراتها، وتوسيع شبكة علاقاتها مع المراكز البحثية العالمية، واستقطاب شراكات إستراتيجية تسهم في نقل وتوطين التقنيات المتقدمة، بما يدعم التحول نحو اقتصاد قائم على الابتكار، ويحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تنويع مصادر الدخل وبناء قاعدة صناعية تقنية متطورة.
ويضم جناح "كاكست" عروضًا تفاعلية لأحدث مبادراتها مثل "برنامج الجينوم السعودي" الذي يهدف لتحليل الخريطة الجينية للمجتمع السعودي، و"مشروع المكافحة الحيوية لحمى الضنك" الذي يستخدم التقنيات المتطورة للحد من انتشار المرض، وعرض نماذج حية لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في التشخيص الطبي والكشف المبكر عن الأمراض.
وتتميز مشاركة هذا العام بعرض مخرجات التعاون البحثي مع المؤسسات العالمية المرموقة في تطوير اللقاحات المبتكرة والمنتجات العلاجية المتخصصة، ويسلط الجناح الضوء على التجارب السريرية الجارية لعلاجات مطورة محليًّا لبعض الأمراض المستعصية، وعرض عن ريادة الأعمال العلمية من خلال تحويل الأبحاث إلى فرص استثمارية.
ويعرض الجناح نماذج من الشركات الناشئة المنبثقة من برنامج “كاكست للشركات الناشئة" مثل شركة "MammoStem" المتخصصة في استخدام الخلايا الجذعية لترميم الأنسجة المتضررة، وشركة "نانو بالم" التي طورت روبوتات متناهية الصغر توصل الدواء مباشرة للخلايا المصابة، إضافة إلى جلسات نقاشية مع المستثمرين والباحثين حول فرص التعاون في مجالات التقنيات الحيوية والصحة الرقمية.
يشار إلى أن الجناح السعودي يضم عددًا من المؤسسات الوطنية مثل: مستشفى الملك فيصل التخصصي، ومركز الأبحاث والشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني، والهيئة العامة للغذاء والدواء، والمعهد الوطني لأبحاث الصحة، وهيئة الصحة العامة، والمجلس الصحي السعودي، إلى جانب نخبة من المؤسسات البحثية والصحية المتميزة والجهات الاستثمارية الفاعلة.