تأجيل محاكمة شيرين عبد الوهاب بتهمة سب المنتج محمد الشاعر لـ 24 فبراير
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
أجلت محكمة جنح أكتوبر، اليوم السبت، محاكمة المطربة شيرين عبد الوهاب بتهمة سب وقذف المنتج محمد الشاعر، لجلسة 24 فبراير الجاري.
محاكمة شيرين عبد الوهاب بتهمة سب المنتج محمد الشاعروجاءت الدعوى التي أقامها دفاع المنتج محمد الشاعر والتي حملت رقم 2070 لسنة 2023 أن المطربة شيرين عبد الوهاب شهّرت بموكله، كما أنها تعدت عليه بالسب والقذف خلال مؤتمر صحفي.
وكانت مباحث مكافحة تكنولوجيا المعلومات بوزارة الداخلية، تلقت بلاغًا من المنتج محمد الشاعر يتهم فيه المطربة شيرين عبد الوهاب بتعديها عليه بالسب والقذف والتشهير دون وجه حق خلال مؤتمر صحفي مصور ومنشور بمواقع التواصل الاجتماعي، وقيام آخرين بسبه وقذفه عبر رسائل باستخدام منصة إنستجرام عقب انتشار ذلك الفيديو.
اقرأ أيضاًخلافات عائلية ومالية.. كواليس مقتل شاب على يد شقيقين بالشرقية
«القاتل الصامت».. النيابة تكشف تفاصيل مصرع أجنبيتين في السلام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جلسة محكمة الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع شيرين عبد الوهاب حوادث محاكمة سب وقذف دعوى مباحث سب تهمة جنح جنح أكتوبر محاكمة شيرين عبد الوهاب سب المنتج محمد الشاعر المنتج محمد الشاعر شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
«تشهير وإساءة».. شيرين عبد الوهاب تتقدم ببلاغ ضد طليقها حسام حبيب
تقدمت الفنانة شيرين عبد الوهاب ببلاغ ضد طليقها الفنان حسام حبيب تتهمه بالتشهير بها والإساءة لها بعد تصريحاته المسيئة موضحة ما تعرضت له من ضرر نفسي ومعنوي.
وفي وقت سابق، ظهر الفنان حسام حبيب مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج «العرافة» على قناتي «النهار» و«المحور»، وتحدث عن الفنانة شيرين عبد الوهاب قائلا: «ساعدتها كثيرًا، قيمتها الفنية وأجرها زادا بعد زواجنا، لكن لا يمكننا القول إنها رقم واحد.. وإذا كانت هذه هي صورة صوت مصر، سأغير جنسيتي غدًا».
كما أشار إلى أنه كان جزءًا مهمًا في استعادة شيرين لمكانتها الفنية، حيث ساعدها على تحقيق العديد من النجاحات بعد زواجهما، وأضاف قائلاً: «الفضل لله أولًا وأخيرًا، لكنني كنت جزءًا من نجاحها وعودتها بقوة للساحة، حفلاتها زادت وأجرها ارتفع، وهذه أرقام وإثباتات، وأنا لا أندم على ما فعلته، لكن ما يحدث الآن ليس عدلًا».
اقرأ أيضاً«فك شفرات بدون ترخيص».. ضبط المتهم بالتعدي على الملكية الفكرية بالجيزة
«النصب عبر الميديا».. كيف استقطب «مستريح الزيتون» ضحاياه؟