سرايا - قالت القناة 13 العبرية إن الاحتلال يدرس مع مصر إمكانية نقل معبر رفح إلى الحدود المشتركة بين غزة، الاحتلال ومصر في منطقة كرم أبو سالم.

وأضافت القناة العبرية، اليوم السبت 3 فبراير 2024، أن الهدف من ذلك هو إبقاء العلاقة المصرية بالمعبر ومن جانب آخر ذلك يسمح للاحتلال بمنع عمليات التهريب الحدودية.



وبحسب القناة فإن مصر لم تعطي موافقتها على الفكرة بعد، ولكن الإدارة الأمريكية تعتقد بأن فكرة نقل المعبر جيدة، ولكن تحتاج إلى دعم اقتصادي.


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

عاجل.. إعلام عبري: إصابة 3 جنود إسرائيليين خلال معارك في خان يونس

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم السبت، بإصابة 3 جنود خلال معارك في خان يونس جنوبي قطاع غزة، وفقا لما نقلته قناة «القاهرة الإخبارية».

وتجدر الإشارة إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي، شنت فجر اليوم السبت والليلة الماضية، غارات دامية استهدفت خيام نازحين ومنازل، في مدينتي غزة وخان يونس، كما نفذت المزيد من عمليات نسف المباني بالقطاع.

وتصاعدت اعتداءات المستوطنين في عدة مناطق بالضفة الغربية، لا سيما في بلدة سنجل شمالي رام الله حيث استشهد الفلسطيني سيف الدين مصلط بعدما اعتدى مستوطنون عليه بالضرب المبرح، ثم عُثر لاحقا على جثمان شهيد آخر، وهو الشاب محمد رزق حسن شلبي، كما أصيب حوالي 40 آخرين في الاعتداء نفسه.

اقرأ أيضاًسرايا القدس تقصف حشود لتجمع قوات الاحتلال على جبل الصوراني شرق حي التفاح بقذائف الهاون

الأمم المتحدة: نقص الوقود في غزة وصل إلى مستويات حرجة

مقالات مشابهة

  • يدرس تمديد الخدمة العسكرية الإلزامية.. الاحتلال يواجه أزمة حادة في التجنيد
  • تقديم خرائط جديدة لانسحاب إسرائيل من غزة.. وسط مفاوضات الدوحة
  • خريطة صهيونية للمفاوضات تبقي رفح تحت الاحتلال وتكشف نوايا التهجير الجماعي
  • عاجل.. إعلام عبري: إصابة 3 جنود إسرائيليين خلال معارك في خان يونس
  • عاجل| إصابة عدد من الجنود الإسرائيليين في اشتباكات مع كتائب القسام في خان يونس
  • عاجل.. إعلام الاحتلال: وقوع حدث أمني في خان يونس بقطاع غزة
  • وسائل اعلام: خريطة الصهاينة بالمفاوضات تبقي رفح تحت الاحتلال
  • الاحتلال يدرس إعادة مخيمات في الضفة إلى سيطرة السلطة الفلسطينية
  • عاجل| جعفر حسان يتفقد مشروع معبر الدرة في العقبة ويوجه بتسريع الإنجاز
  • الفراج: الفجوة مع أندية أوروبا لم تعد شاسعة ولكن هل استوعبنا الدرس؟