عمرو أديب: "الدولار في مصر يترنح والأسعار تتبجح"
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
تساءل الإعلامي عمرو أديب، هل ستنخفض أسعار السلع حال استمرار تراجع سعر الدولار؟، معلقا: "إحنا عندنا الدولار يترنح والأسعار تتبجح".
أسعار السلع في مصروأشار أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء السبت، إلى أن أسعار الغذاء في العالم كله تنخفض، ولكن الوضع في مصر مختلف، مضيفا: "الجبنة البيضا وصلت إلى 120 جنيه، والجبنة الرومي حدث ولا حرج، والبسطرمة ملناش دعوة بيها".
وأضاف، "الدولار بينزل هنشوف الأسعار.. ولا أنتم حرامية، ولا نصابين"، مشددا على ضرورة انخفاض أسعار السلع حال استمرار انخفاض سعر الدولار، متابعا: "مصر فيها شهقة بسبب الأسعار أي رقم تدخل به السوبر ماركت مبيكفيش".
وتابع أديب متسائلا: “هل الدولة تستطيع تنزل سعر الفراخ، هل تستطيع تنزل سعر البيضة عن 6 جنيه… والإجابة لاء، هيجي وقت محدش هيشتري حاجة لأنه مش قادر يشتري”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السلع أسعار السلع اسعار السلع في مصر برنامج الحكاية
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب يشيد بالحوار العام حول الحضارة المصرية: جدل يليق بمصر
أعرب الإعلامي عمرو أديب عن سعادته بالحوار الدائر مؤخرًا في مصر حول الحضارة المصرية القديمة، ودور الإعلام في تقديمها للعالم، مشيرًا إلى أن هذا النوع من النقاش يمثل نقلة نوعية في الخطاب العام، ويعكس اهتمامًا حقيقيًا بجذور الهوية والثقافة المصرية.
وكتب أديب عبر حسابه الرسمي على منصة إكس (تويتر سابقًا):
"حاجة محترمة جدًا إن الحوار في البلد بقى عن الحضارة المصرية والأهرام وتقييم علماء المصريات، والتدقيق في أدائنا في الإعلام العالمي، والرغبة الشديدة في وضع الحقائق في حجمها الطبيعي."
وأضاف:"هذا حوار في أغلبه راقٍ ومفيد، حتى لو احتوى على بعض المدعين والجهلاء، لكنه أفضل بكثير من الضحالة التي أضعنا فيها وقتنا في الفترات الماضية. هذا جدل يليق بمصر، ويشجع على البحث في التاريخ، ويحرّض على تفريخ علماء يحملون شعلة الحضارة والثقافة المصرية."
وأشار أديب إلى أنه تألم من بعض المواقف التي رافقت الجدل، لكنه في النهاية شعر بالفخر، قائلاً:"تألمت ولكن في النهاية فرحت، وشعرت بفخر المصري القديم الذي كان يقدم الإعجاز الحقيقي، وهو السبب المباشر والمستمر في إنكار كل شيء عنك واستكثار العظمة عليك."
وختم حديثه بتوجيه الشكر، قائلاً:"شكرًا للهجوم، وشكرًا أكثر للدفاع الذي ظهر جليًا – وإن جاء متأخرًا – وأكرر اعتذاري عن حماسي المبالغ فيه."