عادات يومية إذا طبقتها ستصبح أكثر سعادة ووفرة وإيجابية
تاريخ النشر: 29th, May 2025 GMT
كثيرة هي الدراسات العلمية التي ربطت بين الإيجابية والسعادة والوفرة والحيوية وتأثيرها على الصحة النفسية ومقاومة الأمراض، فالإيجابية هي طريقة التفكير وأيضاً سلوك يركز على جميع الجوانب المفيدة في الحياة، وتتجلى الإيجابية في النظرة التفاؤلية والقدرة على رؤية الفرص والنجاحات بدلاً من التركيز على الأزمات والمشاكل لبناء الإيجابية بشكل فعال في حياتك، وفيما يلي مجموعة عادات يومية إذا طبقتها ستصبح أكثر سعادة ووفرة وحيوية وإيجابية:
عادات يومية إذا طبقتها ستصبح أكثر سعادة ووفرة وحيوية وإيجابيةممارسة الامتنان عند الاستيقاظ على الأقل 5 أشياء تمتلكها في حياتك من أجل رفع استحقاقك.الرعاية الجسدية وتكون عن طريق ممارسة التمارين الرياضية بانتظام أو ممارسة اليوغا لأنها تساعد على النشاط وتحسين المزاج وتعزيز الصحة العامة والتجدد.التفريغ الطاقي عن طريق تفريغها وتجددها على الأقل 3 مرات بالأسبوع ويمكنك تجديدها عن طريق الكتابة على ورقة الأفكار السلبية ثم حرقها أو بالرقص أو الخروج مع الأصدقاء أو السباحة أو المشي بالطبيعة.إذا أردت أن تنتمي إلى طاقة الوفرة فعليك بالاستيقاظ قبل شروق الشمس والبدء بيومك باكراً لأنه الوفرة يتم توزيعها على المخلوقات في الوقت ما قبل شروق الشمس "الفجر".قدم الرعاية النفسية إلى ذاتك وذلك من خلال تناول طعام صحي أو شرب الماء والتنفس أو التأمل أو كتابة مشاعرك أو تخصيص برنامج علاجي مع مدرب أو مرشد.تخصيص من 30 إلى 60 دقيقة من أجل ممارسة رياضة المشي ومن الأفضل أن تكون في الصباح الباكر أو وقت المغرب لأنه المشي يطور طاقتك ويباركها.إحاطة نفسك بأشخاص إيجابيين من أجل أن يدعموك ويشجعوك فالعلاقات الاجتماعية الإيجابية لها دورًا كبيرًا في تعزيز الإيجابية الشخصية.انصحك ان تقدم الامتنان الى5 أشياء على الأقل في حياتك لكي ترفع من استحقاقك و و حاول ان تجعلها مختلفةالحفاظ على التوازن بين العمل والحياة الشخصية، لأنه وقت الراحة والأنشطة الترفيهية مهمة للحفاظ على رفاهيتك ونفسيتك.الحصول على قسط كافٍ من النوم الصحيح الجيد لأنه يعزز من الصحة العقلية والجسدية.تبني هذه العادات يمكن أن يساعدك على تحقيق تحسينات ملموسة في حياتك اليومية، مما يسهم في زيادة سعادتك ورفاهيتك. كلمات دالة:إيجابيةوفرةطاقةالامتنان تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: إيجابية وفرة طاقة الامتنان فی حیاتک
إقرأ أيضاً:
استعدادًا للعيد.. عادات خاطئة تجنبها عند تخزين لحم الأضحية
مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، يحرص كثير من الناس على تخزين لحوم الأضحية للحفاظ عليها من الفساد. لكن رغم حسن النية، يقع البعض في أخطاء شائعة قد تؤدي إلى تلوث اللحوم أو فسادها.
طرق سهلة لتخزين اللحوم في عيد الأضحىومن من المهم الانتباه إلى خطوات تخزين اللحوم خلال أيام العيد لضمان سلامة أفراد الأسرة، ومن أبرز العادات الخاطئة في تخزين اللحوم، وفقا لما نشر في موقع “WebMD”، وتشمل ما يلي:
ـ تخزين اللحوم في الرف العلوي من الثلاجة:
يلجأ البعض لوضع اللحوم النيئة على الرف العلوي ظنًا أنه المكان الأنسب لإبعادها عن باقي الطعام، إلا أن هذا الخيار يعد من أسوأ طرق التخزين.
فاللحوم غير المطهية تحتوي على سوائل قد تتسرب وتلوث الأطعمة الموجودة أسفلها، مما يزيد خطر الإصابة بالبكتيريا الضارة.
الأفضل هو وضع اللحوم في الرف السفلي داخل عبوات محكمة الإغلاق، بعيدًا عن الأطعمة الجاهزة للأكل كالخضراوات والفواكه.
ـ ترك الطعام مكشوفًا داخل الثلاجة:
في بعض الأحيان، يُترك الطعام في الثلاجة دون تغطية، سواء بسبب الاستعجال أو الإهمال، مما يجعله عرضة لامتصاص روائح الأطعمة الأخرى، خاصة اللحوم النيئة، بالإضافة إلى تعرضه للجفاف السريع.
لذلك، من الضروري تغطية الطعام جيدًا للحفاظ على نكهته وجودته، وتجنب أي تلوث محتمل.