منوعات الاسبوع، قروش نيويورك ودايـت البـيـكـينـي!! عالم تاني تتجول فيه،أيوة عارفين إن المنصات والمواقع الإلكترونية أسرع وصولاً بالأخبار في لمح البصر أيوة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر قروش نيويورك ودايـت البـيـكـينـي!! عالم تاني تتجول فيه، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

قروش نيويورك ودايـت البـيـكـينـي!! عالم تاني تتجول فيه

أيوة عارفين إن المنصات والمواقع الإلكترونية أسرع وصولاً بالأخبار في لمح البصر.. أيوة فاهمين إن طبيعة العصر فرضت على الكل إنه يتابع شاشات هواتف "ذكية" تنقل له العالم عبر بضع بوصات تجحظ أمامها عيوننا، في محاولات "غبية" للهاث خلف كل ما هو "تريندي"..

لكن.. برضو مكملين، ومتأكدين إن الورقي سيظل محتفظًا ببريقه، سيظل متربعًا على عرش "القراءة" من غير إجهاد للجواهر الثمينة (عيوننا)، ومن غير "سحب ع المكشوف" للوقت والزمن، من غير الاستسلام لـ"التضليل والاستقطاب والفبركة السهلة".

قررنا نستخدم سلاح "الكيف.. وليس الكم"، مش مهم تدفّق فيضانات "الأخبار" نغرق فيها، وتغرق فينا بالتوتر، والخوف من قوة الجنون اللي بيحاوطنا من كل اتجاه، خلينا فاكرين إن الواقع الحقيقي أبطأ بكتير من سيول إشعارات العالم الافتراضي، مش مهم السرعة، المهم، فقط، التناغم، الإيقاع، الإدراك السليم، والتحليل، عشان نفهم، هيا بنا نضع قانونًا جديدًا: "ليس مهمًّا أن نعرف كل الأشياء، ولكن المهم أن نفهم بعضًا منها"، والأسبوع ده عارفين الكلام على إيه؟؟، "أرجوك يا هوى المصايف، أرجوك أنا قلبي خايف".. لأ.. مش مطلع أغنية "أنغام"، ولكنه حالنا، ما تيجي نشوف!

ع الـرمـلـة!!

لما كنا صغيرين، كنا بنروح البحر، نجلس على الشاطئ ونبني "بيوت من الرملة"، ولما كبرنا بقينا نتفلسف، ونقول على أي وهم "إنه قصر من الرمال"، لأن أي موجة كفيلة بهدمه في ثوانٍ، ولكن الدراسات النفسية الحديثة، التي نشرها موقع "Kids club"، تؤكد أن لعب الأطفال برمال الشواطئ، وبناء القصور، يساعد على تنمية مهاراتهم الداخلية.

أولى هذه المهارات، "بدنية"، باستخدام الأيدي في البناء، والنمو المعرفي باستكشاف الرمل والمياه، وتوقيت مجيء الموج، والبحث عن حلول لمواجهة الغرق، وتنمية "حس الفضول المعرفي"، وخلق أشكال إبداعية، وفهم أدوات القياس، مثل أكواب وجرادل الرمل والمياه، أما تعاون الأطفال مع بعضهم في بناء "قلعة رملية"، يعزز من الوعي الاجتماعي، والإحساس بالمشاركة الفعالة، وليس مجرد حرية وانطلاق فقط.

يا بحـر فـيك غـرقـان!!

من غير مبالغات وتهويل، يمكن فعلاً دي أرقام عادية في إحصائيات الغرق عبر بحار، ومحيطات الدنيا، لكن برضو كلمة "غريق" تصيبنا بالقشعريرة، خاصة لو كان مَن صارع الأمواج، وأهلكته شاب في مقتبل عمره، كان يبحث عن المتعة ويحاول الفرار من الحر، وكانت الصدفة إن الأسبوع اللي فات انتشرت حوادث الغرق في العديد من المحافظات الساحلية، منها الإسكندرية، مطروح، مطوبس بكفر الشيخ، شبين القناطر بالقليوبية، وفي الصعيد، حدث الغرق في ترعة الإبراهيمية بالمنيا، وغافلت أمواج "نهر النيل" بكوم أمبو (أسوان) طالبًا أزهريًّا، وابتلعته.

قـروش نيـويـورك!!

سمكة القرش اللي ظهرت في سواحلنا من كام أسبوع، كانت مجرد حادث عابر، نادر، أما في نيويورك، الحكاية أكبر بكتير، لدرجة إن حاكمة الولاية الأمريكية "كاثى هوكول" تعهدت بتشديد إجراءات الرقابة على سواحل الشواطئ، بعد سلسلة هجمات لأسماك القرش، مش كده وبس، قررت استخدام طائرات بدون طيار، وتكثيف أعداد فرق الإنقاذ لحماية رواد الشواطئ.

الـرايـة حـمـرا!!

حالات الطوارئ عندنا، في إسكندرية بالتحديد، وصلت لدرجة رفع "الراية الحمراء" في معظم الشواطئ، بعد تحذيرات هيئة الأرصاد من اضطراب حالة البحر، وارتفاع الأمواج، معظم أيام الأسبوع الماضي، وقيام إدارة المصايف بزيادة أعداد الغطاسين، والمنقذين، ورفع كفاءة المسعفين، ووحدات الإسعاف، مع إصدار تعليمات مشددة للمصطافين بضرورة إتباع إشارات الغطاسين وعدم السباحة ضد التيار.

رايات البحر ثلاثة ألوان، الراية الخضراء تعني أن حالة البحر آمنة، وتسمح بالنزول للمياه، والراية الصفراء معناها أن حالة البحر غير مستقرة نسبيًا، وتسمح بالنزول، ولكن مع أخذ الحيطة والحذر، أما الراية الحمراء فتشير إلى خطورة وحظر النزول إلى مياه البحر نهائيًا.

في الـرخـيص منـه!!

بعد ازدياد منشورات، وتغريدات تشكو من الغلاء المبالغ فيه لأسعار السلع والخدمات بالمصايف، نشرت الفنانة هالة صدقي، مقاطع فيديو لها، عبر "أنستجرام"، أثناء تواجدها مع أبنائها على أحد شواطئ "العريش"، وهي تناشد الجمهور الابتعاد عن "المصايف الزحمة والغالية"، وتساءلت تعليقات متابعيها حول ما إذا كان الشاطئ "في الرخيص منه"، وهو الإيفيه الشهير للفنان أحمد أمين، بمسلسل "الصفارة".

قـبل ما تمـشـي!!

لو كنت لسه ما روحتش تصيّف، تعال أقولك، إن موقع "ويكي هاو"، نشر بعض خطوات عليك الانتباه لها، أهمها التأكد من فصل الأجهزة عن الكهرباء أثناء فترة غيابك عن المنزل، مثل الكمبيوتر، والتلفزيون، والثلاجة، وغيرها، والتأكد من غلق مفاتيح الغاز، والمياه، لضمان عدم حدوث تسرب، مع غلق الأبواب والنوافذ جيدًا، وتغطية أثاث المنزل بالأقمشة، إن كانت فترة المصيف ستطول، ولكن في ظل الأسعار الحالية، أشكّ.

شنـطـة سـفـر!! انغام

عبر صفحات المصايف، تناثر مقطع أغنية أنغام "خدت إيه ف شنطة سفر"، لبيان قوائم "لوازم المصيف" التي لا بد من اصطحابها، وفي مقدمتها "كريم واقٍ من الشمس"، ومناديل مبللة، وأكياس بلاستيك، ومناشف، ونظارات شمسية وقبعات، وبعض الأدوية والمسكنات، وأدوات حفر الرمال للأطفال.

خـلي بالـك من عـيالـك!!

حذرت الصفحات الطبية، من ظهور أمراض جلدية على الأطفال، بسبب المصيف، فالتعرض المستمر لأشعة الشمس الحارقة "يكشف" عن أمراض مستترة، منها "التينيا الملونة" التي تظهر على شكل بقع بيضاء بمنطقة الظهر، ومرض "النخالة البيضاء"، وهي نوع من "الإكزيما" يظهر في الأطفال بين "10-12 سنة"، على شكل بقعتين باللون الأبيض على الوجه، واسمرار البشرة، وظهور الكلف، ويمكن علاجها بالترطيب المستمر.

دايـت البـيـكـينـي!!

تداول رواد العالم الثاني، صور نشرها موقع "The sun"، لامرأة ثلاثينية تدعى "كلوي دافيسون" خسرت "38" كيلوجرامًا من وزنها، خلال 6 أشهر، حتى لا تبدو بدينة أمام أهل زوجها، وهي ترتدي المايوه "البيكيني" خلال المصيف، ذهبت إلى صالة ألعاب رياضية "جيم"، وامتنعت عن تناول الوجبات السريعة والشيكولاتة، واتبعت نظام حياة صحي يعتمد على الفاكهة والخضروات والبروتين.

الـزم حـدودك!!

صفحات "الإتيكيت" كان لها ظهور خاص، بنشر بعض "الخطوات" التي يجب إتباعها في سلوكيات المصيفين، خاصة في "المصايف المشتركة للعائلات"، لضمان الاستمتاع الهادئ المريح الراقي دون "منغصات بسبب كثرة العدد وعدم التجانس".

يرى "خبراء الإتيكيت" ضرورة اجتماع "المصيفين" في أول أيام الأجازة، للتخطيط والاتفاق على شكل الحياة المشتركة، وتوزيع المهام الغذائية، والالتزامات المادية كجماعة، ومراعاة الحفاظ على "الحدود الشخصية" والخصوصية في أماكن المبيت، وعدم "فتح أبواب الغرف"، أو "الطرق على دورات المياه"، أو استعارة ملابس بحر أو أحذية، والتنبيه على الأطفال بعدم "طلب نقود" لشراء الحلوى إلا من والديهم، فقط.

بالهـنـا والشـفـا

تحسبًا للغلاء الفاحش لبعض المواد الغذائية بالساحل "الشرير"، وللحفاظ أيضًا على الوزن، نشر موقع "times of india"، توصيات خبراء التغذية بقائمة أطعمة خفيفة من المستحب تناولها قبل وبعد السباحة، منها الموز لاحتوائه على نسبة مرتفعة من البوتاسيوم، لتعزيز الطاقة، وكذلك البيض والدجاج ببروتيناتها المهمة لدعم المجهود العضلي في السباحة، والأرز بالكاري سريع الهضم، وزبدة الفول السوداني، أو اللوز كأحد أنواع الدهون الصحية، وتناول المشروبات الغنية بالكافيين، مثل الشاي والقهوة، لأنها تقلل الشعور بالإجهاد خلال السباحة.

هـرمـون السـعـادة

لكل مصيف في بلادنا سحره الخاص، في شواطئ الغردقة (مثلاً)، اجتذب رواد التواصل الاجتماعي، رياضة "الزومبا" التي يمارسها نزلاء المنتجعات والفنادق في برامج الترفيه، على الشواطئ وحمامات السباحة، بمشاركة فرق "الأنيميشن"، لإدخال البهجة في نفوس المصطافين، على اختلاف جنسياتهم، وتحسين حالاتهم المزاجية، وتحفيز إفراز الدماغ لهرمون "إندروفين" أحد مسؤولي "هرمونات السعادة".

شَـعـرك مـكهـرب!!

انتشر إيفيه "شعرك مكهرب"، بعد كتابته في تعليق لأحد متابعي الفنانة داليا مصطفى، حين نشرت مقطع فيديو تحدثت فيه عن شعرها، وأيدت متابعها، مؤكدة أن هيئته تبدو كأنه "مكهرب"، بعد جفاف شعرها بفعل المياه المالحة وأشعة الشمس، خلال المصيف المتواجدة فيه حاليًا.

وطلبت داليا من جمهورها إعطاءها نصائح تعيد لشعرها حيويته، مع الحفاظ على "تسريحة الكيرلي" التي تفضلها، وتحتاج إلى عناية خاصة وترطيب مستمر، وهو ما فعلته إحدى المتابعات بكتابة "لينك" موقع بريطاني اسمه "Pop sugar".

أكــوا بـيـبـا!!

في الوقت الذي انتشرت فيه تحذيرات من ظهور "قناديل البحر" وضرورة اصطحاب "خل وليمون" في شنطة المصيف، ظهرت في شمالي المغرب، منشورات تخوفت من انتشار قناديل سامة يطلق عليها "أكوا بيبا"، تفسد متعة الاستحمام وتسبب الحساسية والطفح الجلدي والقيء.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من غیر

إقرأ أيضاً:

العربية للسياحة تختار العلمين الجديدة عاصمة المصايف العربية لعام 2025

كتب- محمد أبو بكر:

أعلنت المنظمة العربية للسياحة، عن اختيار مدينة العلمين الجديدة عاصمة للمصايف العربية لعام 2025، وذلك بعد استيفاء المعايير التي أعدتها المنظمة والتي تتمثل في الإدارة والعمل التنظيمي بالمصيف، والبنية التحتية له، وأنماط وموارد الاستجمام والترفيه، والحفاظ على البيئة وحمايتها، والأمن والسلامة والصحة، والاستجابة للمستجدات السياحية، ونتائج قياس وتحليل الأداء.

ويأتي هذا الاختيار تقديرًا لما تشهده المدينة من تطور عمراني وسياحي متسارع، وما تتمتع به من مقومات طبيعية فريدة، وبنية تحتية حديثة، وخدمات سياحية متكاملة، تجعل منها وجهة رائدة للسياحة الساحلية في المنطقة العربية.

كما يأتي أيضًا ليؤكد المكانة المتنامية لمدينة العلمين الجديدة كأحد أبرز المقاصد السياحية في مصر والمنطقة، بفضل ما توفره من تنوع في الأنشطة الترفيهية والثقافية، وتوافر المنشآت الفندقية العالمية، إلى جانب استضافتها للفعاليات والمهرجانات الكبرى خلال موسم الصيف.

وقد أعرب شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، عن اعتزازه بهذا التقدير العربي، مؤكدًا أن اختيار مدينة العلمين الجديدة هو انعكاس لجهود الدولة المصرية في تطوير المدن الساحلية وفق رؤية متكاملة تجمع بين التنمية المستدامة والسياحة الراقية.

كما أوضح، أن الوزارة، بالتعاون مع الجهات المعنية، ستنظم خلال عام 2025 برنامجًا حافلًا من الفعاليات الثقافية والفنية والترفيهية في المدينة، احتفاءً بهذا اللقب، بما يسهم في تعزيز الحركة السياحية ورفع مستوى الخدمات المقدمة للزائرين من مختلف أنحاء العالم العربي.

جدير بالذكر أن المنظمة العربية للسياحة تمنح هذا اللقب سنويًا لإحدى المدن العربية التي تحقق تميزًا في مجال السياحة الشاطئية والمصايف، بما يعزز من التنافسية بين المدن العربية ويشجع على تبادل الخبرات والتجارب الناجحة في قطاع السياحة خاصة وأن المدن التي حصلت على هذا اللقب سابقاً حققت زيادة في أعداد السائحين إليها مقارنة بالمواسم السابقة.

اقرأ أيضًا:

بيان مهم من محافظة القاهرة بشأن تأثير زلزال كريت

قبل الافتتاح الرسمي.. أسعار تذاكر المتحف المصري الكبير

إجراءات عاجلة من الهلال الأحمر وتعليمات مهمة للمواطنين بشأن زلزال اليوم

البحوث الفلكية: زلزال بقوة 6.24 على بعد 499 كيلومتر شمال مرسى مطروح

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

المنظمة العربية للسياحة مدينة العلمين الجديدة خدمات سياحية

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة وزير الإسكان يتفقد اللمسات النهائية لأنظمة التشغيل بأبراج المنطقة الشاطئية أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

"العربية للسياحة" تختار العلمين الجديدة عاصمة المصايف العربية لعام 2025

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

لأول مرة.. الإسكان تمنع مستأجري الإيجار القديم من حجز الشقق إلا بعد التنازل للمالك- مستند الأسواق تترقب قرار حسم سعر الفائدة اليوم.. ما هي التوقعات؟ "7 عربيات اتفرموا و17 ضحية".. ماذا حدث في تصادم الطريق الدائري؟ "صور" 27

القاهرة - مصر

27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • سامح حسين كلاكيت تاني مرة مع السيناريست وسام حامد في «عيش حياتك» وظهور لسليمان عيد
  • السيد القائد: جرائم العدو هذا الاسبوع الاكبر منذ نصف عام
  • الدولار يغلق على انخفاض أمام الدينار في بغداد وأربيل بنهاية الاسبوع
  • العربية للسياحة تختار العلمين الجديدة عاصمة المصايف العربية لعام 2025
  • العلمين الجديدة عاصمة المصايف العربية لعام 2025
  • شوبير عن أزمة إلغاء الهبوط : هتحط نظام وترجع تخالفه تاني 4 سنوات
  • موقع أمريكي: حرب البحر الأحمر استنزفت ترسانة البحرية الأمريكية وأجبرت واشنطن على مراجعة حساباتها
  • إيكونوميست: انسحاب حاملة الطائرات الأمريكية "ترومان" من البحر الأحمر.. ما المشاكل والاخفاقات التي واجهتها؟ (ترجمة خاصة)
  • بالفيديو.. مختص يوضح أبرز العوامل التي تؤدي لانتشار الصداع بين الأطفال والمراهقين
  • ‏نور الغندور تتجول بسيارتها الفاخرة في شوارع موناكو.. فيديو