اوحيدة: لو كانت الميليشيات الليبية يحسب لها أي حساب في معادلة الأمم لتم قصفها
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
ليبيا – قال الصحفي علي اوحيدة المقيم في بروكسل ببلجيكا إنه لو كانت الميليشيات الليبية يحسب لها أي حساب في معادلة الأمم لتم قصفها.
اوحيدة وفي تغريدة له عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”،أضاف:” لو كانت الميليشيات الليبية يحسب لها أي حساب في معادلة الأمم ،لتم قصفها مجرد كابوس لإرهاق الليبيين ونهب ثروتهم واستباحة ارضهم”.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدّس”.. دور اليمن المتصاعد في صياغة موازين الردع
يمانيون../
في ظل التحوّلات الإقليمية المتسارعة التي فرضتها العملية المباركة “طوفان الأقصى” في السابع من أكتوبر 2023، وما تبعها من إعادة تشكيل لخريطة الصراع مع الكيان الصهيوني، يبرز الدور اليمني بوصفه أحد أعمدة المقاومة، متحولاً من موقع التضامن الرمزي إلى موقع الفعل المباشر والفاعل في معادلات الردع والصراع.
يقدم هذا “التقدير التحليلي” قراءة استراتيجية شاملة للدور اليمني المتصاعد، من خلال تفكيك الأبعاد السياسية والعسكرية والإيمانية التي رسّخت موقعه كقوة صاعدة صامدة في قلب معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدّس”، والتي لم تعد مجرد شعار تعبوي، بل معادلة إقليمية تعيد تعريف الجغرافيا ومعايير القوة والردع.
يركز البحث على تتبع التحولات في القدرات الردعية اليمنية – الجوية والبحرية والصاروخية – وكيف أعادت هذه التحولات تموضع اليمن إقليمياً كلاعب مستقل، قادر على فرض كلفة عالية على العدو الصهيوني ومصالحه، بل وعلى حلفائه في الغرب، عبر استراتيجيات استنزافٍ محسوبة، وتكتيكاتٍ غير تقليدية.
كما يستعرض الباحث أبعاد الحضور الشعبي والجماهيري في الداخل اليمني، والذي تجاوز رمزية الدعم إلى فعل تعبوي مستمر، ليؤكد أن موقع اليمن في معادلة “الفتح الموعود” لم يعد ملحقاً أو ظرفياً، بل مركزياً وثابتاً، ينبع من عقيدة جهادية وسيادة وطنية غير قابلة للمساومة.
هذا “التقدير”، لا يهدف فقط إلى توصيف المشهد القائم، بل يتطلع إلى استشراف مآلات الدور اليمني، ومسارات الاشتباك المحتملة، ويقدم توصيات استراتيجية لصنّاع القرار والباحثين لفهم الواقع الجديد الذي باتت فيه صنعاء رقماً صعباً في معادلة الصراع الإقليمي والدولي.
سبأ – مركز البحوث والمعلومات: تقدير موقف: بشير القاز
لقراءة التفاصيل على الرابط التالي:
معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدّس”.. دور اليمن المتصاعد في صياغة موازين الردع