تخطى مهرجان أول إنجاز إن أنا عيط كتير لمؤدي المهرجانات عصام صاصا، المليون مشاهدة عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير “ يوتيوب ”.

 

 

تصدر مؤدي المهرجانات عصام صاصا التريند على موقع الفيديوهات يوتيوب واحتل المركز  الرابع في المحتوى الرائج على موقع اليوتيوب، بعد طرح  مهرجان أول إنجاز ان أنا عيط، وهو  من كلمات عبده روقه، توزيع الموسيقى كيمو الديب، إخراج ومونتاج أشرف رمضان.


 
 

يذكر أن آخر أعمال عصام صاصا كان مهرجان منحرفين.

 

 وتقول كلمات الأغنية: 

في حضورنا الدنيا بتتشقلب داللي يخصمنا بيتغلب والايام مهما بتتقلب ثابتين دايم علي مبدأنا احنا مسكنا الهوا بايدينا قلبنا دايما علي بعضينا وشقينا لحد ماعدينا سالكين دايما للي خلقنا منحرفين اعذرونا لو مش شايفين وانتو من يومكو شفافين قاطعو عليكو هلاهيل الفاقدين اللي في المعارك جاحدين مسيطرين وكمان حطين مفيناش حد عويل فرسان في حروبنا وبنقبل عمرنا ما نحك ولا نطبل وبنات بتعاكس وتسبل لو بت كيوت مرحب بيها من فضل الخصم ما يكرفش اصلنا في عراكنا ما بنشوفش خوفنا كتير ومبنخافش اسمنا سمع في ٢٠٠ جيها الاشباح هتتدبح هنا لو دباح الشبل هنا مولود سفاح وفي ايدو سكينا الاساطير احنا الخطر علي اي خطير يلي انت عامل فيها بتطير تسقط علي ايدينا قاطعين ع الدنيا باخبارها ازاي اخصامنا نعبرها بنكبر للي يكبرها ومحدش كان خيرو علينا لو فاكر نفسك جونسينا هتعاني جدًا من مطاوينا احنا بنفسينا استقوينا محتجناش حد سند لينا انتي حبيبتي وماي وايف وحياتي وبنتي اموت بجد دا لو يوم غبتي عشان بحبك مووت انتي الروح انتي البعيد عنك مجروح البعد عنك مش مسموح يا احلي البنات يا كيوت الباقي ع العشره بنوفيلو والخاين عبيلو واديلو لو كل واحد حب زميلو كان زمان الدنيا احسن واحلا بنجامل دون اي مقابل لو تغدر بينا سد وقابل هنفرقع جيهتك بقنابل وهتغلب وتخش في سحلا مبنتهدش احنا بنسد ومتسدش احنا يابني كتير متعدش من يومنا مشاغبين مبنعطلش احنا نفعل ومبنقولش لو جي تاكل هنا متاكلش ومن زمان راكبين العمر واحد والموت ممكن ضربتي ملهاش اي مسكن اللي يخصمني لازم يركن ومفيش مخلوق يتوقعني من يومي مشاغب ومزاول تخسر قدامي مهما تحاول تبدأ عادي هبدأ واناول اصل انا مجنون ابعد عني

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مؤدي المهرجانات عصام صاصا الفيديوهات يوتيوب

إقرأ أيضاً:

عقوبة أكل الميراث فى الدنيا والآخرة

الميراث في الإسلام نظام إلهي دقيق وشامل، وضعه الله تعالى لحماية حقوق الورثة وضمان استقرار المجتمع.

فقد نظم القرآن الكريم أحكامه بوضوح تام، ووزع الأنصبة على أهلها، لئلا يكون هناك ظلم أو إجحاف.

ومن هذا المنطلق، فإن التعدي على حقوق الورثة، وأكل أموالهم بغير حق، يعتبر من كبائر الذنوب التي يترتب عليها عقوبات شديدة في الدنيا والآخرة.

إن حرمة أكل الميراث قائمة على مبدأ العدل والإنصاف، فكل مال يأخذه الإنسان دون وجه حق هو مال باطل. ويشتد الأمر سوءا عندما يتعلق بحقوق الضعفاء، كالأيتام والنساء، الذين قد يحرمون من ميراثهم بحجة العادات والتقاليد أو القوة والجبروت.

لقد حذر الإسلام من هذا الفعل تحذيرا شديدا، واعتبره تعديا على أموال الغير، وسببا في قطع أواصر المحبة بين الأقارب.

أما عن عقوبة هذا الذنب في الدنيا، فإنها تتمثل في سلب البركة من المال الذي يأخذه الظالم، وإصابة حياته بالهم والضيق، وتفكك أسرته. فمن يظلم في الميراث، يظلم نفسه قبل أن يظلم غيره، ويسير في طريق لا نهاية له من الخصومة والشقاق. هذا فضلاً عن أن الله قد يسلط عليه من يظلمه في ماله أو أهله جزاء وفاقا لما اقترفه. فالعقوبة الدنيوية تكون في صورة اضطراب نفسي واجتماعي ومادي، يجعل حياة الظالم مليئة بالنكبات.

وفي الآخرة، فإن العقوبة أعظم وأشدّ. فقد جاء الوعيد الصريح في القرآن الكريم لمن يأكل مال اليتيم ظلما وعدوانا، وهو حكم يشمل كل من يأكل مال الميراث بغير حق. قال تعالى في كتابه العزيز:

"إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَىٰ ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا ۖ وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا" (سورة النساء، الآية 10).

هذا الوعيد يوضح أن هذا الفعل لا يعد سرقة أو ظلما عاديا، بل هو أشبه بأكل نار حقيقية، سيواجه آلامها في نار جهنم. كما أن هذا الفعل هو دليل على عدم خوف صاحبه من الله، مما يجعله عرضة لأن يكون من أهل النار.

وإلى جانب العقوبات الشرعية، فقد جرم القانون المصري فعل حجب الميراث أو الامتناع عن تسليم الوارث نصيبه. فقد أصدر المشرع المصري القانون رقم 219 لسنة 2017، الذي أضاف مادة جديدة إلى قانون العقوبات، وهي المادة 49، وتنص هذه المادة على أن:

"كل من امتنع عن تسليم أحد الورثة نصيبه الشرعي من الميراث، أو حجب سندا يثبت حقا للورثة، أو امتنع عن تقديم ما لديه من أوراق أو معلومات لازمة لتحديد أنصبة الورثة، يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر، وبغرامة لا تقل عن عشرين ألف جنيه ولا تزيد على مائة ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين".

ويشترط لتطبيق هذه العقوبة أن يكون هناك حكم قضائي نهائي يثبت حق الوارث في الميراث. وتعتبر هذه الجريمة من الجرائم التي لا تقام الدعوى الجنائية فيها إلا بناء على شكوى من الوارث المتضرر.

إن الميراث - عزيزى القارئ - أمانة في عنق من يتولى توزيعه، والعدل فيه واجب شرعي وقانوني. وأكل الميراث وعدم إعطائه لمستحقيه هو طريق إلى الهلاك فى الدنيا والآخرة، وطريق إلى إفساد الأسر والمجتمعات. إن الخلاص من هذه العقوبات يكون بالورع والتقوى، والحرص على إعطاء كل ذي حق حقه، تبرئة للذمة ونيلا لرضا الله تعالى.

[email protected]

مقالات مشابهة

  • الثقافة والنقل يطلقان رسائل النيل عنده كتير عبر مترو الأنفاق والقطار السريع
  • فلاش باك يتصدر الأعلى مشاهدة في مصر .. تفاصيل
  • خبير سويدي: حرب جديدة بين إسرائيل وإيران تقترب وستكون أشد عنفا
  • عقوبة أكل الميراث فى الدنيا والآخرة
  • مسؤول سابق بـ الطاقة الذرية: إيران لم تقترب من امتلاك سلاح نووي
  • الحرارة تقترب من 50.. الأرصاد: موجة شديدة الحرارة لمدة 72 ساعة
  • مصر تقترب من الانضمام لمشروع تطوير المقاتلة الشبحية التركية قآن
  • بعد توقيع أكبر اتفاق للطاقة في تاريخها.. هل تقترب أفغانستان من الاكتفاء الذاتي؟
  • نبيل شعيل ومحمود الليثي يتألقان في الساحل الشمالي
  • بتفرك عنيك كتير.. احترس: هذه العادة تهدّد بمشاكل خطيرة