علاء عبدالعال: لا يوجد عروض الزمالك لضم أحمد حسام والزنفلي إضافة للأهلي
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
أكد علاء عبدالعال المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الجونة، أنه لم يتم الاتفاق على رحيل أحمد حسام مدافع الفريق إلى الزمالك، كما تردد خلال الساعات الماضية.
إقرأ أيضًا..
أحمد سالم: الزمالك يغلق ملف الصفقات الجديدة رسميًا.. وهذه تفاصيل إصابة الونشوتابع عبدالعال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أمير هشام عبر برنامجه "+90" على قناة النهار: "المفاوضات بين الزمالك واللاعب ووكيله ووالده، ولكن لم يحدث أي تواصل رسمي".
وأضاف علاء عبدالعال: "أحمد حسام لديه موسمين ونصف في عقده والقرار في يد إدارة الجونة، وأنا من اكتشفته وهو من العناصر الهامة بالنسبة لي، ولكن لن أمانع رحيله حال وصول عرض مادي".
وقال مدرب نادي الجونة: "أزمة انتقالات يناير هي ارتباطات اللاعبين بالأندية وتمنيت انضمام أكثر من لاعب، ولكن بسبب المقابل المادي لم يكن لدينا الأولية، وتعاقدنا مع عناصر مميزة".
واختتم علاء عبدالعال: "محمود الزنفلي من الحراس المميزين ويظهر في المباريات الكبيرة، وأنا لم أشرف على تدريبه ولكنه يملك ثقة في النفس وسوف يكون إضافة للأهلي بالموسم الحالي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: علاء عبدالعال الجونة أحمد حسام الزمالك أخبار الرياضة علاء عبدالعال
إقرأ أيضاً:
الزمالك يستقر على بديل صلاح مصدق في الميركاتو الشتوي
استقر مسئولو نادي الزمالك على هوية البديل الذي سيعوض رحيل المغربي صلاح الدين مصدق، الذي فسخ تعاقده مع النادي من طرف واحد مؤخرًا بسبب تأخر حصوله على مستحقاته المالية.
وكشف مصدر داخل النادي أن الزمالك يدرس التعاقد مع جناح أجنبي خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة ليكون بديلًا لمصدق في الخط الأمامي، في إطار خطة تدعيم الفريق وسد النقص الذي تركه رحيل اللاعب.
تدعيم دفاعي مرتقب.. وأحمد طارق في الصورة
وأضاف المصدر أن الزمالك يخطط أيضًا لدعم الخط الدفاعي بضم مدافع مصري في يناير، ويُعد أحمد طارق، لاعب نادي زد، أحد أبرز المرشحين للانضمام إلى القلعة البيضاء خلال الميركاتو الشتوي، موضحًا أن الإدارة ستبدأ التواصل الرسمي مع المرشحين خلال الساعات المقبلة لحسم الملف.
وكان صلاح مصدق قد أنهى تعاقده مع الزمالك مؤخرًا بسبب تراكم مستحقاته المالية لعدة شهور، ليتقدم بفسخ العقد من طرف واحد وفقًا للوائح، ويغادر الفريق بشكل رسمي.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟