رئيس اتحاد الكرة السابق يدافع عن محمد صلاح: الهجوم عليه غير منطقي
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
أكد عمرو الجنايني رئيس اتحاد الكرة الاسبق، أن هناك حملة غير مفهومة ضد محمد صلاح وأنه يتفهم انتقاده فنيا ولكن لا يمكن التشكيك في صلاح أو أنه يدعي الإصابة ولكن ماحدث غير طبيعي بالمرة من الهجوم ضد صلاح.
تصريحات عمرو الجناينيواضاف الجنايني في تصريحات تلفزيونية: أنه يتفهم أيضا الغضب من بيان ليفربول قبل بيان اتحاد الكرة ولكن أهمية صلاح بالنسبة لهم جعلهم يتحدثون مبكرا.
وكشف رئيس اتحاد الكرة الاسبق، أن ليفربول يتابعون كل صغيرة وكبيرة خاصة بمحمد صلاح لدرجة أن ايام كورونا كان هناك متابعة له دقيقة واستقدامه بطيارة خاصة أثناء إصابته كورونا في مصر.
وقال: نحن نتعامل مع ماس محترفة ويجب أن يكون هناك تنسيق بيان الاتحاد وليفربول كما حدث من قبل معانا واصدرنا بيان مشترك بالعربية والإنجليزية.
يذكر أن محمد صلاح قد تعرض للإصابة في مباراة غانا بالجولة الثانية من دور المجموعات في بطولة كأس أمم إفريقيا، ولم يستكمل البطولة مع الفراعنة ولم يشارك مع الريدز حتى الآن بسبب تلك الإصابة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد صلاح دور المجموعات تصريحات تلفزيونية رئيس اتحاد الكرة السابق كورونا في مصر اتحاد الکرة
إقرأ أيضاً:
ما حكم التوكيل في رمي الجمرات؟ الدكتور شوقي علام يجيب
أكد الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية السابق، أن النيابة أو التوكيل في رمي الجمرات من الأمور الجائزة والمشروعة، خاصة للضعفاء والمرضى والنساء، أو من كان في حكمهم، ممن لا يستطيعون أداء هذه الشعيرة بأنفسهم لعذر معتبر شرعًا.
وأوضح مفتي الديار المصرية السابق، على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن جواز التوكيل في الرمي يأتي من باب التيسير ورفع الحرج، مشيرًا إلى أن من تجوز له النيابة في الحج -وهو أصل العبادة- تجوز له من باب أولى النيابة في بعض شعائره، كالرمي.
وأضاف أن الفقهاء توسعوا في ذكر الأعذار التي تبيح التوكيل، كالخوف على النفس، أو المال، أو الانشغال بتمريض مريض يحتاج للرعاية، مؤكدًا أن هذه الرخصة لا تستوجب جبرانًا ولا إثمًا، طالما توافرت الحاجة والضرورة المبيحة لذلك.
وشدد مفتي الجمهورية السابق على أن الشريعة الإسلامية قائمة على التيسير ورفع الحرج، خاصة في مواسم العبادات التي تشهد ازدحامًا شديدًا، كالحج، داعيًا الحجاج إلى الالتزام بالتعليمات الشرعية، وعدم تحميل أنفسهم فوق طاقتهم، حفاظًا على الأرواح وسلامة البدن.