البوابة:
2025-07-28@15:19:07 GMT

آبل تطلق نظارات الواقع الإفتراضي الأحدث Vision Pro

تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT

آبل تطلق نظارات الواقع الإفتراضي الأحدث Vision Pro

البوابة - بعد مرور أكثر من نصف عام على إعلان شركة الإلكترونيات الأمريكية العملاقة آبل رسميا عن نظارة “Vision Pro”، تم إطلاق هذا المنتج الجديد كليا خلال أول أيام الشهر الثاني من عام 2024

اقرأ ايضاًكيف ستكون سيارة آبل القادمة؟.وما علاقتها في تسلا؟

توقع Ming Shi Guo، الخبير في أخبار ومنتجات Apple، أن نظارات Vision Pro ستصل إلى السوق في أواخر يناير أو أوائل فبراير، حيث حدث ما توقع تماما ، وأن الدفعة الأولى ستتكون من حوالي 500 ألف نظارة.

Apple Vision Pro Shopping ???? pic.twitter.com/pmg7R7h92m

— Nikias Molina (@NikiasMolina) February 5, 2024

ووفقًا لشركة Apple، يبلغ سعر زوج النظارات 3499 دولارًا، وفي الوقت نفسه، لا يزال العدد الدقيق لوحدات الإنتاج الأولية التي تستهدفها شركة آبل غير معروف. وبعد شهر من إطلاق النظارات (منذ حوالي 6 أشهر)، أشارت التقارير إلى أن الشركة خفضت العدد المستهدف إلى أقل من 400 ألف.

وقال موقع TechCrunch المتخصص في موضوعات التكنولوجيا، حتى العدد الجديد البالغ 400 ألف نظارة يعد صغيرا مقارنة بحجم أبل ونفوذها في سوق الإلكترونيات، مع تقديرات بأن الشركة باعت أكثر من 200 مليون جهاز آيفون هذا العام.

وفي الوقت نفسه، يرى المحللون أن Vision Pro هو أكبر تحدي في عهد الرئيس التنفيذي لشركة Apple Tim Cook الذي دام 12 عامًا وأن هذه النظارات ليست جديدة تمامًا من حيث التكنولوجيا فحسب، بل إنها باهظة الثمن حتى بالنسبة للعملاء.

إلا أن هذه النظارات ستوفر تجربة من نوع آخر وستحظى بإعجاب الكثيرين من هواة تجربة العالم الإفتراضي وبالأخص النظارات.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: آبل تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي

إقرأ أيضاً:

وزراء سابقون برتبة الأستاذية رؤساءً للجامعات الأردنية: بين ضرورات المرحلة وتحديات الواقع

صراحة نيوز- كتب أ.د. محمد الفرجات

في ظل التحديات العميقة التي تمر بها الجامعات الأردنية، وعلى رأسها الأزمات المالية المتراكمة، والتراجع في الأداء الإداري، وتضاؤل ثقة المجتمع، لم يعد ملف التعليم العالي ملفًا أكاديميًا صرفًا، بل أضحى ملفًا متشعبًا، يتداخل فيه البعد الإداري مع المالي، والاستثماري مع التنموي، والوطني مع الدولي. أمام هذا الواقع المركب، تبرز الحاجة إلى إعادة النظر في نهج تعيين رؤساء الجامعات، والانتقال من منطق الأكاديمي المتخصص فقط إلى منطق القائد الإداري ذي البصيرة الشاملة والخبرة التراكمية.

لقد شهدت بعض الجامعات الأردنية مؤخرًا تعيين رؤساء من الوزراء السابقين الذين يحملون رتبة الأستاذية الأكاديمية. وقد أثار هذا التوجه نقاشًا واسعًا بين المؤيدين والمعارضين. فالمؤيدون يرون في هذه التعيينات خطوة في الاتجاه الصحيح، حيث يمتلك الوزير السابق، إضافة إلى خلفيته الأكاديمية، خبرة قيادية واسعة، وقدرة على التواصل مع صناع القرار، وشبكة علاقات متينة مع مؤسسات الدولة والقطاع الخاص، وهو ما تحتاجه الجامعات اليوم أكثر من أي وقت مضى.

في المقابل، يعارض البعض هذا التوجه بحجة تغليب البعد السياسي أو البروتوكولي على البعد الأكاديمي، إلا أن التجربة أثبتت أن الأزمات المعقدة التي تواجهها الجامعات تتطلب قيادة تفهم تعقيدات التعليم العالي، ولكنها في الوقت ذاته تملك القدرة على التعامل مع الحكومات، واستقطاب الدعم، وإدارة المشاريع، وتفعيل الشراكات، والتعامل مع ملفات الاستثمار والتطوير، وهي أمور تتجاوز بكثير مهام العميد أو نائب الرئيس التقليدية.

إن الاستمرار في تعيين رؤساء جامعات من بين الأكاديميين الذين لم يشغلوا مناصب إدارية حقيقية أو لم يختبروا أبعاد العمل المؤسسي والوطني الأوسع، لم يعد مجديًا. فهؤلاء – رغم كفاءتهم العلمية – غالبًا ما يفتقرون إلى المهارات اللازمة لإدارة أزمة مالية، أو بناء تحالفات استراتيجية، أو إطلاق برامج استثمارية، أو حتى فرض الانضباط المؤسسي في بيئة جامعية متغيرة وسريعة التحول.

من هنا، فإن تعيين وزراء سابقين برتبة الأستاذية رؤساء للجامعات لا يجب أن يُفهم كخيار سياسي، بل كخيار إنقاذي، هدفه انتشال الجامعات من واقعها الصعب، وإعادة تشكيل دورها الوطني والتنموي. فالرئيس الأكاديمي-الوزير السابق لا يأتي فقط بحقيبة علمية، بل يحمل معه أدوات التأثير، ودهاليز القرار، وفهمًا عميقًا لطبيعة العلاقة بين الجامعات ومؤسسات الدولة الأخرى.

نعم، لا يكفي أن يكون الرئيس أستاذًا جامعيًا، ولا أن يكون قد شغل منصب عميد أو نائب رئيس فقط، بل المطلوب اليوم قيادة استثنائية تفهم الجامعات من الداخل، وتعرف الدولة من الأعلى، وتملك مهارات الإدارة من الواقع، وتتوفر على شبكة علاقات تفتح الأبواب وتذلل العقبات.

وفي ضوء هذا كله، فإن مستقبل الجامعات الأردنية لن يُبنى فقط على جودة الأبحاث أو عدد الطلبة، بل على نوعية القيادة التي تديرها. والمرحلة تقتضي رؤساء يجمعون بين الأكاديمية والخبرة الوزارية، بين العلم والفهم العميق للسياسات العامة، وبين إدارة الجامعة كرؤية وطنية لا كمجرد وظيفة تقليدية.

مقالات مشابهة

  • وزراء سابقون برتبة الأستاذية رؤساءً للجامعات الأردنية: بين ضرورات المرحلة وتحديات الواقع
  • الصحة: 14 حالة وفاة جديدة بغزة بسبب المجاعة وسوء التغذية يرفع العدد لـ147
  • علي بابا تكشف عن أول نظاراتها للذكاء الاصطناعي
  • قراءة في الواقع الإسرائيلي
  • صدور العدد الجديد من مجلة نزوى بملفات متنوعة وقضايا راهنة
  • أبل تطلق رسميًا iOS 26 Beta العامة.. الأجهزة المدعومة وطريقة التثبيت
  • الجبهة الداخلية
  • جمعية العودة: الواقع الصحي بغزة يزداد صعوبة مع استمرار حرب الإبادة
  • إنتل تعلن عن إعادة هيكلة تشمل تسريح آلاف الموظفين وإلغاء مشاريع كبرى
  • برج الحوت حظك اليوم السبت 26 يوليو 2025.. لا تهرب من الواقع