قوات الاحتلال تطلق النار على فلسطيني بزعم محاولته طعن جندي / فيديو
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
#سواليف
أطلقت #قوات #الاحتلال الإسرائيلي النار على #فلسطيني بزعم محاولته #طعن_جندي قرب #مستوطنة #معاليه_أدوميم شرقي #القدس المحتلة.
بزعم محاولة تنفيذه عملية طعن.. قوات الاحتلال الإسرائيلي تطلق النار على شاب فلسطيني قرب مدخل مستوطنة معاليه أدوميم شرقي القدس المحتلة #حرب_غزة #فيديو pic.twitter.com/sUuvGoG2u4
— الجزيرة فلسطين (@AJA_Palestine) February 5, 2024 مقالات ذات صلة عمليات نوعية للقسام والسرايا 2024/02/05.المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف قوات الاحتلال فلسطيني طعن جندي مستوطنة معاليه أدوميم القدس حرب غزة فيديو
إقرأ أيضاً:
فيديو يوثق لحظة إعدام شاب فلسطيني على يد قوة إسرائيلية خاصة بالضفة (شاهد)
وثق مقطع فيديو نشره تلفزيون فلسطين الرسمي، السبت، لحظة إعدام ميداني للشاب الفلسطيني رامي سامي الكخن (30 عاما)، على يد جندي إسرائيلي متنكر بزي مدني، خلال اقتحام نفذته قوة خاصة من "المستعربين" في مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية، الخميس الماضي.
ويظهر الفيديو الكخن، وهو يتحدث مع شاب آخر، قبل أن يباغته جندي إسرائيلي يرتدي ملابس مدنية ويطلق عليه النار من مسدس، رغم أنه كان يرفع يديه مستسلما.
ويكذب هذا التوثيق، رواية الشرطة الإسرائيلية التي زعمت أن "الشهيد كان مسلحا ويُشكل خطرا"، في محاولة لتبرير جريمة الإعدام الميداني.
#شاهد| لحظة اغتيال واعدام الشاب رامي الكخن يوم الخميس الماضي في البلدة القديمة بنابلس pic.twitter.com/k7ObCj2oHM
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) May 10, 2025والخميس، أعلنت الشرطة الإسرائيلية أن قوة من "المستعربين" (جنود متنكرون بزي عربي) بالتعاون مع الجيش والشاباك (جهاز الأمن الداخلي) نفذت عملية في البلدة القديمة بنابلس، أسفرت عن "تصفية مسلح يُشتبه بانتمائه لعرين الأسود (عسكري فلسطيني) واعتقال آخر".
و"المستعربون" هم عناصر الأمن الإسرائيلي الذين يتنكرون كعرب من أجل الاندساس بين الجماعات العربية المختلفة، وذلك بهدف تحقيق هدف "أمني" محدد.
وعادة ما يكون "المستعربون" ذوي سحنة شرقية، حيث يتخفون خلال المظاهرات أو العمليات الخاصة، بزي يشبه الزي المنتشر في الشارع العربي، ويكونون ملثمين، ويتغلغلون بين المتظاهرين، ويقومون بأعمال تقنع المتظاهرين بأنهم منهم، مثل إلقاء الحجارة، وكأنها صوب جنود الاحتلال والشرطة، الى أن يقتربوا من الأشخاص المستهدفين، فيخطفونهم تحت التهديد بالسلاح.
وبالتوازي مع حرب الإبادة الجماعية في غزة صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 962 فلسطينيا، وإصابة قرابة 7 آلاف آخرين، واعتقال أكثر من 17 ألف فلسطيني، وفق معطيات فلسطينية.
وتواصل "إسرائيل" حرب إبادة واسعة ضد فلسطيني قطاع غزة، منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 بما يشمل القتل والتدمير والتجويع والتهجير القسري، متجاهلة كافة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.