إسلام شكري رئيسا لقطاع الاستراتيجيات الرياضية بشركة استادات
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
قررت شركة استادات الوطنية للاستثمار الرياضي تعيين إسلام شكري لاعب منتخب مصر السابق، ونادي ليرس البلجيكي، رئاسة قطاع الاستراتيجيات الرياضية .
وعقد سيف الوزيري رئيس مجلس إدارة شركة استادت الوطنية للاستثمار الرياضى، جلسة مع شكري اتفق خلالها الطرفان على أبرز الأهداف التي تسعى الشركة لتحقيقها خلال الفترة المقبلة، وكيفية تحقيقها سواء داخل مصر و خارجها .
وأعرب شكري عن سعادته بهذا الاختيار من مسؤولي شركة استادات بقيادة سيف الوزيري، مؤكداً أن هذا الاختيار يعد مسؤولية كبيرة.
وأوضح أنه سيسعى لبذل كل الجهد الممكن من أجل تحقيق أهداف شركة استادات الوطنية، والتي تعمل على تطوير الرياضة المصرية في كل محافظات الجمهورية وفي كافة القطاعات الرياضية.
الجدير بالذكر أن إسلام شكري قد مثل أندية المقاولون العرب و الإسماعيلي وليرس البلجيكي و منتخب مصر كلاعب ، بجانب عمله الحالي في المجال الإعلامي .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسلام شكري شرکة استادات
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر يطالب المجتمع الدولي بالإسراع في إدخال المساعدات الإغاثية لقطاع غزة
أدان الأزهر الشريف، بأشد العبارات، استمرار الاحتلال الصهيوني في منع دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، في ظل تصاعد المعاناة الإنسانية غير المسبوقة، واستمرار الحصار الظالم الذي يحُولُ دون وصول الغذاء والدواء إلى ملايين المدنيين الأبرياء، فيما يُعد جريمة تاريخية كبرى مكتملة الأركان، تنتهك المواثيق الدولية، وما أجمعت عليه الأديان السماوية وكتبها المنزَّلة.
ويطالب شيخ الأزهر، المجتمع الدولي بأن يُنهيَ مرحلة “الكلام”، ويبدأ في مرحلة العمل الفعلي والواقعي على الأرض، بتحمل مسؤولياته لإنقاذ أهالي غزة من كارثة إنسانية حقيقية، مطالبًا بممارسة أعلى درجات الضغط لفتح جميع المعابر، وتسهيل دخول المساعدات، مشيدًا في الوقت ذاته بالنداءات التي يطلقها الاتحاد الأوروبي للمطالبة بإنهاء الحصار الإنساني عن غزة، وهو بصيص أمل وضوء خافت في نهاية النفق المظلم، وصرخة في عالم غُيِّب فيه الضمير الإنساني، واستبدَّت فيه لغة “المصالح والمنافع السياسية”.
كما يدين الأزهر، بأشد العبارات أيضًا، اعتداء الاحتلال الصهيوني على وفد دبلوماسي ضم أكثر من 25 سفيرًا عربيًّا وأوروبيًّا، أثناء قيامهم بجولة ميدانية في محافظة جنين في الضفة الغربية المحتلة، للاطلاع على الأوضاع الإنسانية فيها، مؤكدًا أن هذا العمل صفحة سوداء جديدة في سجل من أسوأ سجلات التاريخ وأحلكها في تاريخ البشر.