استدعاء آلاف السيارات من مازدا وتسلا| اعرف السبب
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
أطلقت شركة مازدا اليابانية وتسلا الأمريكية المتخصصة في صناعة السيارات الكهربائية ، استدعاء إلي آلاف السيارات التي تم طرحها في الأسواق، وذلك بسبب وجود عيوب مصنعية في تلك السيارات .
ومن جانبها أكدت شركة مازدا الأسترالية " انه سيتم استدعاء ما يقرب من 5.
وتابعت شركة مازدا أنها ستتواصل مع جميع مالكي الطرازات المذكورة لتنسيق جدول مواعيد لإجراء صيانة مجانية بمجرد توفر قطع الصيانة الأزمة .
وفي سياق متصل كشفت شركة تسلا عن استدعاء سيارات تسلا Model 3 موديل 2023 والتي قد طرحتها الشركة الأمريكية في الأسواق الأسترالية بسبب عدم احتواء المقعد الخلفي لهذه السيارات على نقطة تثبيت علوية، ما يعني عدم القدرة على تثبيت مقاعد الأطفال بشكل آمن على هذا الجزء.
وستتواصل شركة تسلا مع مالكي السيارات المذكورة لتنسق معهم مواعيد لمعالجة المشكلة المذكورة، بالإضافة الي انه تم وقف مبيعات تسلا Model 3 إلى حين معالجة المشكلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اليابانية مازدا اليابانية الأمريكية تسلا الامريكية صناعة السيارات الكهربائية
إقرأ أيضاً:
اكثر من 10 الاف يمني .. ضحايا القنابل العنقودية للعدوان الامريكي السعودي
وأوضح المركز في بيان صادر عنه بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان، أن الريف والمدن تحولت إلى حقول للموت تهدد المدنيين يومياً، وتقوّض حقوقهم في الغذاء والأمن والعودة إلى ديارهم.
وأشار إلى أن الأرقام، التي رصدها المركز، تظهر حجم الكارثة حتى ديسمبر 2023م، حيث بلغ إجمالي ضحايا القنابل العنقودية والألغام 10,689 ضحية، منهم 3,952 شهيداً و6,737 جريحاً، بينهم 2,504 أطفال و1,102 امرأة.
ولفت البيان إلى أن ضحايا القنابل العنقودية بلغ 4,944 ضحية، منهم 1,973 شهيداً و2,971 جريحاً، بينهم 1,211 طفلا و557 امرأة، فيما بلغ ضحايا الألغام ومخلفات الحرب 1,979 شهيداً و3,766 جريحاً، بينهم 1,293 طفلا و545 امرأة.
وذكر أن اليمن يحتل مركزاً كارثياً على الخريطة العالمية، حيث يصنف كثالث دولة في العالم من حيث عدد ضحايا الألغام، وفقاً لتقرير عمليات الحماية المدنية والمساعدات الإنسانية الأوروبية (ECHO) الصادر في نوفمبر الماضي.
وأضاف: "وفي تطور ينذر بعواقب إنسانية وخيمة، يواجه اليمن تخلياً دولياً مقلقاً يتجلى في إيقاف الدعم المقدم من الأمم المتحدة وبعض الشركاء الرئيسيين لعمليات إزالة الألغام".
واعتبر المركز التنفيذي هذا التراجع خذلاناً خطيراً للمجتمعات المتضررة وانتهاكاً صريحاً للمسؤولية الدولية في حماية المدنيين، خاصة وأن اليمن طرف في اتفاقية أوتاوا لحظر الألغام.
وجددّ المركز الدعوة العاجلة للمجتمع الدولي والجهات المانحة إلى التراجع الفوري عن قرار إيقاف التمويل للأعمال المتعلقة بالألغام في اليمن، وضمان استدامة الدعم للعمليات المنقذة للحياة.. مؤكداً أن تمويل إزالة الألغام ليس مجرد دعم تقني، بل هو حماية مباشرة للحق في الحياة.