ناقد رياضي يفجر مفاجأة عن دور محمد صلاح في اختيار مدرب المنتخب
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
استبعد الناقد الرياضي هاني عبدالنبي، أن يكون محمد صلاح قائد منتخبنا الوطني ولاعب ليفربول الإنجليزي دور في اختيار خليفة روي فيتوريا مدرب منتخبنا السابق.
وقال "عبدالنبي"، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية هبة جلال، مقدمة برنامج "الخلاصة"، عبر قناة "المحور"، "من العيب إننا كدولة أو اتحاد في حجم الاتحاد المصري لكرة القدم نقول إن هناك لاعبا يتدخل بشكل مباشر في اختيار المدرب".
وأوضح الناقد الرياضي "يمكن أن يؤخذ برأي اللاعب في الحصول على خدمات المدرب الكفء الجيد، ولكن القرار دائما يكون مصدره اتحاد الكرة".
وذكر أن هدف اتحاد الكرة المصري هو الصعود إلى نهائيات كأس العالم المقبلة، مشددًا على أنه ملزم باختيار المدير الفني الأجنبي الأفضل لمنتخبنا، حتى يقوده إلى الصعود.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد صلاح ليفربول الاتحاد المصري لكرة القدم اتحاد الكرة نهائيات كأس العالم
إقرأ أيضاً:
سفاح الإسكندرية يفجر مفاجأة في أولي جلسات محاكمته
شهدت جلسة محاكمة المتهم نصر الدين إسماعيل، المعروف إعلامياً بسفاح الإسكندرية، الكشف عن تفاصيل جديدة صرح بها المتهم أمام المحكمة.
قال المتهم خلال الجلسة أن محمد إبراهيم عدس الضحية الأولى عرفjه من خلال وجوده في المحكمة، حيث قمت برفع عدة قضايا له لم يكن يلتزم بدفع الأتعاب، وحدثت بيننا مشكلة بسيطة، وبعدها التقينا وأخذت أموالي منه كان من المفترض أن ألقاه مرة أخرى بعد ذلك، ولكنه لم يرد على اتصالاتي، ومنذ تلك اللحظة، لم أعد أعرف عنه أي شيء.
أضاف أن الضحية الثانية، وهي الحاجة التركية، قال: لا أعلم عنها شيئًا، ولكن من أحضرها إلى مكتبي لرفع قضية ضدها هي زوجتي منى. قمت برفع القضية ولكنني خسرتها، وكانت هناك مستحقات مالية لي لدى تلك السيدة، لكنها لم تتواصل معي إطلاقًا قلت في نفسي لا بأس، ومن بعدها لم ترد عليّ. وآخر ما علمته هو أن هناك مشاكل بينها وبين أسرتها بشأن مسألة المال، وعندما استفسرت من زوجتي عنها، أجابت بأنها لا تعرف شيئًا عنها.
فيما يتعلق بزوجته، ذكر أنه كان هناك بعض المشكلات المرتبطة بالغيرة بينهما. وهي الآن تقيم في منزلها ولم يعد لديه أي معلومات عنها.
وكانت النيابة العامة قد قررت إحالة المتهم، البالغ من العمر 52 سنة ويعمل محاميا، إلى محكمة الجنايات، وهو محبوس احتياطيا، بعد توجيه اتهامات إليه بارتكاب جريمتي قتل عمد مع سبق الإصرار، مقترنتين بجنايتي خطف بوسيلتي التحايل والإكراه، بقصد تسهيل ارتكاب جرائم سرقة، بالإضافة إلى اتهامه بقتل زوجته عمدا مع سبق الإصرار.
وأظهرت تحقيقات النيابة العامة، المستندة إلى اعتراف المتهم، وتحريات أجهزة البحث الجنائي، وتقارير الطب الشرعي، قيام المتهم بخطف موكله الأول بالتحايل والإكراه وقتله باستخدام سكين، بقصد الاستيلاء على ما بحوزته من أموال ومنقولات، بسبب معاناته من ضائقة مالية.
كما كشفت التحقيقات عن قيامه بخنق زوجته حتى الموت، خوفا من افتضاح أمره بعد مواجهتها المتكررة له بشكوكها حول سلوكه، فضلا عن اختطافه موكلته الثالثة بالطريقة ذاتها، إثر خلافات مهنية بينهما، وقتلها عمدًا باستخدام سكين، لسرقة متعلقاتها الشخصية.
وأثبتت معاينة النيابة العامة أن المتهم قام بدفن جثمان الضحية الأولى داخل غرفة بأحد المساكن التي كان قد استأجرها، بينما أخفى جثماني زوجته والمجني عليها الثالثة في مسكن آخر استأجره خصيصا لهذا الغرض.