أسواق "تندرد" للعربية: نستهدف توسيع نشاط أعمالنا في دول الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تندرد للعربية نستهدف توسيع نشاط أعمالنا في دول الشرق الأوسط، قال المدير العام لشركة تندرد Tenderd طه العيدروس بني هاشم، إن الشركة تعمل في مجال إزالة الكربون من العمليات الصناعية باستخدام الذكاء .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "تندرد" للعربية: نستهدف توسيع نشاط أعمالنا في دول الشرق الأوسط، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال المدير العام لشركة "تندرد" Tenderd طه العيدروس بني هاشم، إن الشركة تعمل في مجال إزالة الكربون من العمليات الصناعية باستخدام الذكاء الاصطناعي، وتركز أنشطاتها في السعودية والإمارات.
وأضاف العيدروس، أن "تندرد" تأسست في 2018، وتخطط لتوسع أعمالها في دول الشرق الأوسط، ليكون محطة للانطلاق عالميا.
وأوضح أن الشركة تتطلع لاستخدام مساهمة صندوق "واعد فنتشرز"، المملوك لأرامكو السعودية بالجولة الاستثمارية الأخيرة لتقديم تكنولوجيا أفضل لخدمة الأسواق.
وفيما يتعلق بتراجع التمويل في سوق جمع الأموال، قال العيدروس، إن هذا الأمر يضع تحديا إضافيا لبذل المزيد من الجهد، وهو ما نراه في ثقة المستثمرين العالمين في Tenderd.
وأشار إلى أن "تندرد" تعمل مع أرامكو السعودية والعديد من شركات الطاقة واللوجستيات وقطاع الصناعات الثقيلة، مضيفا: "بدأنا تحقيق أرباح دون الخوض في مزيد من التفاصيل".
أعلنت شركة Tenderd العاملة في مجال إدارة الانبعاثات بتقنية الذكاء الاصطناعي في كل من الإمارات والسعودية، عن إغلاق جولتها الاستثمارية الحالية بقيادة صندوق "واعد فنتشرز"، المملوك لأرامكو السعودية.
يأتي ذلك في خطوة لمعالجة تحديات الاستدامة التي تواجه القطاع الصناعي، خاصةً في مجال الصناعات الثقيلة والتي تتطلب تمويلا كبيرا مثل الطاقة والبناء والخدمات اللوجستية.
يُذكر أن صندوق "واعد فنتشرز"، WAED Ventures هو ذراع استثمار رأس المال الجريء في الشركات الناشئة البالغ قيمته 500 مليون دولار، والذي أسس في عام 2013 من قبل شركة "أرامكو".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی مجال
إقرأ أيضاً:
عضو بالحزب الجمهوري: استمرار المفاوضات مع خصوم دوليين في الشرق الأوسط إشارة إيجابية
وصفت جينجز تشامبان، عضو الحزب الجمهوري الأميركي، استمرار المفاوضات الأخيرة بين الولايات المتحدة وعدد من الخصوم الدوليين، بأنه "إشارة إيجابية للغاية"، حتى في ظل غياب تقدم كبير أو انفراجة واضحة في هذه المحادثات.
وقالت «تشامبان»، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية» إن مجرد استمرار التفاوض ووجود قنوات اتصال دائمة يُعد بحد ذاته مؤشرًا مهمًا على إمكانية تحقيق تقدم فعلي في المستقبل القريب، مشيرة إلى أن هذا النهج يعكس تحوّلًا في طريقة التعامل مع الملفات الشائكة، خاصة في منطقة الشرق الأوسط.
وأضافت أن هناك قوى سياسية فاعلة داخل الولايات المتحدة لطالما عارضت فكرة الدخول في مفاوضات مباشرة مع بعض الخصوم الدوليين، إلا أن الظروف الجيوسياسية الحالية تفرض مقاربات أكثر واقعية، تتماشى مع مصالح الأمن القومي الأميركي، وأن الهشاشة التي تميز العلاقات المتبادلة بين الولايات المتحدة ومنطقة الشرق الأوسط، إلى جانب التقلبات المستمرة في الأوضاع السياسية والأمنية هناك، تجعل من استمرار المفاوضات أمرًا بالغ الأهمية، ليس فقط لتهدئة الأوضاع، بل أيضًا لتعزيز حضور الولايات المتحدة ودورها الاستراتيجي في المنطقة.
واختتمت : «واشنطن بحاجة إلى إعادة بناء جسور الثقة مع شركائها في الشرق الأوسط، واتباع سياسة توازن دقيقة بين المصالح الاستراتيجية والدبلوماسية الواقعية».