في اليوم الـ 123 من حرب الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، برز مجددًا اسم زعيم الفصائل الفلسطينية، يحيى السنوار، ليصرح وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي، يوآف جالانت، أنّ «السنوار» ينتقل من مكان لآخر ولا يستطيع التوصيل مع أتباعه، بحسب ما ذكرته صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» العبرية.

الاحتلال الإسرائيلي عثر على مواد مهمة في مكان السنوار

وقال «جالانت» إنّ السنوار ينتقل من مخبأ إلى آخر، وغير قادر على التواصل مع محيطه، مشيرًا إلى أنه في الأيام الأخيرة، عثرت قوات الاحتلال الإسرائيلي على مواد مهمة في الأماكن التي كان فيها مؤخرًا.

جالانت ينتقد نتنياهو

يدعي «جالانت» أن هزيمة الفصائل تتطلب «عملا سياسيًا»، في إشارة إلى القرارات المتعلقة بمن سيدير الشؤون المدنية في القطاع في اليوم التالي.

وانتقد «جالانت» رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، معتبرًا أن التقدم ببديل سياسي هو وحده الذي سيضمن نهاية حكم الفصائل، ولن تكون هناك سيطرة الاحتلال على مدينة في القطاع.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل غزة قطاع غزة قوات الاحتلال الإسرائيلي السنوار يحيي السنوار الاحتلال الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

الجثة المفقودة.. الاحتلال يتحدث عن أدلة حول مكان غويلي بحوزة الجهاد الإسلامي

نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر في المؤسسة الأمنية أن "هناك معلومات ومؤشرات عن المكان المحتمل لجثة الأسير الأخير الجندي ران غويلي" لدى المقاومة في قطاع غزة، الذي أسر وقُتل يوم اندلاع معركة طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023.

وقالت المصادر للقناة 12 العبرية، إنه "جرى في الأيام الأخيرة بدء فحوص ميدانية مرتبطة بخيوط أولية عن مكان جثمان غويلي".

وأضافت المصادر، أن "الفحوص تُجرى في منطقة يُعتقد أنها على ارتباط بحركة الجهاد الإسلامي، التي نفذت عملية أسر الجندي".

وأشارت القناة إلى تقديرات تفيد بأن عناصر حركة الجهاد الذين دفنوا غويلي "لا يزالون على قيد الحياة".

وأوضحت أن "المؤسسة الأمنية ترى أن حركة حماس في حال رغبتها بإعادة الجثة قادرة على التحقيق مع هؤلاء العناصر للحصول على معلومات إضافية حول مكان الدفن".



والاثنين الماضي، انتعت عملية للبحث عن جثة الأسير شرقي حي الزيتون بمدينة غزة دون العثور على الجثة حيث حاول فريق من كتائب الشهيد عز الدين القسام، واللجنة الدولية للصليب الأحمر إيجاد الجثة داخل مناطق سيطرة جيش الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة الشرقية من حي الزيتون دون جدوى، وسط صعوبات كبيرة، إذ كانت تلك العملية هي الخامسة بخصوص جثة "غويلي".

وقد سلّمت المقاومة الفلسطينية 27 جثة للاحتلال ضمن اتفاق وقف إطلاق النار، ولم تتبقَّ إلا جثة واحدة.

من جهتها، قالت والدة الأسير الإسرائيلي إن "جراح إسرائيل لن تلتئم إلا بعد عودته أو إعادة رفاته، والمرحلة التالية من خطة السلام يجب ألا تمضي قدما قبل ذلك" وفق القناة العبرية.

وكانت مصادر إعلامية إسرائيلية قد ذكرت أن حكومة بنيامين نتنياهو، تصر على عدم بحث المرحلة الثانية من خطة ترامب إلا بعد إعادة جثة آخر أسير لدى المقاومة.

والجندي الإسرائيلي غوئيلي مقاتل في لواء النقب التابع لفرقة غزة بجيش الاحتلال، وتقدم صفوف القتال بمعركة "ألوميم"، وبحسب ما أعلنه الاحتلال بشكل رسمي في كانون الثاني/ يناير 2024، فإنه قُتل خلال هجوم 7 أكتوبر، وجرى نقل جثته إلى قطاع غزة.

ينتمي إلى مستوطنة "ميتار"، وكان في إجازة مرضية بعد خلع كفته حينما نفذت حركة حماس هجومها على المستوطنات والمواقع العسكرية المحيطة في قطاع غزة، وكان من المقرر أن يخضع لعملية جراحية في 9 أكتوبر 2023.، لكنه قرر ارتداء زيه العسكري والانضمام للقتال رغم إصابته.

مقالات مشابهة

  • شوبير يفجر مفاجأة بشأن موقف الأهلي من ضم نعيمات
  • "المجاهدين": الاحتلال يواصل جرائمه بغزة رغم التزام الفصائل بوقف النار
  • على الرغم من التهديد الإسرائيليّ... ماذا فعل الجيش في بلدة يانوح؟
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال القيادي في حماس رائد سعد
  • محمد موسى يفجر مفاجأة| هذا ما كشفته التحقيقات الأولية حول تمساح الشرقية
  • الجثة المفقودة.. الاحتلال يتحدث عن أدلة حول مكان غويلي
  • شقيقة محمد صلاح تعلن مفاجأة| تصريحات تشعل الجدل حول النجم المصري.. ماذا قالت؟
  • الجثة المفقودة.. الاحتلال يتحدث عن أدلة حول مكان غويلي بحوزة الجهاد الإسلامي
  • خبير دولي يفجر مفاجأة عن مكان اختفاء ماهر الأسد
  • هل تؤمن بالله؟.. إيلون ماسك يفجر مفاجأة ويتراجع عن أمنية دخول النار (شاهد)