علاء نبيل يكشف عن إمكانية تعيين مدير فني وطني لخلافة فيتوريا.. فيديو
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
كشف علاء نبيل، المدير الفني الجديد للاتحاد المصري لكرة القدم، عن إمكانية تعيين مدير فني وطني لمنتخب مصر لخلافة البرتغالي روي فيتوريا، لكنه أشار في الوقت ذاته إلى أن الأقرب أن يكون المدير الفني الجديد أجنبيًا.
وقال علاء نبيل، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي هاني حتحوت، مقدم برنامج «الماتش»، عبر قناة «صدى البلد»، بعد تعيينه مديرًا فنيًا لاتحاد الكرة، «لم أجلس حتى الآن مع أعضاء مجلس الإدارة، وغدًا سأجلس مع مسؤولي اتحاد الكرة لمناقشة العديد من الملفات».
وأردف قائلًا: «يجب أن يكون هناك اهتمام كبير باللاعبين والإنفاق عليهم كي يصلوا إلى أعلى مستوى في الفترة المقبلة، وهدفي تثقيف اللاعبين وتطويرهم بجانب إعداد المدربين وتجهيزهم».
وتابع علاء نبيل: «أملي كبير في المنتخب الأولمبي أن يكونوا نواة للمنتخب الأول في الفترة المقبلة».
وأشار نبيل إلى أنه سيكون له دور في اختيار المدير الفني الجديد لمنتخب مصر ضمن اللجنة المعنية باختيار المدير الفني.
وقال علاء نبيل: «يجب أن يتم تخفيض متوسط أعمار اللاعبين في منتخب مصر لأن هدفنا التركيز على كأس العالم 2026».
وحول إمكانية تعيين مدير فني وطني لمنتخب مصر، قال علاء نبيل: «كل شيء وارد ومن الممكن الاعتماد على مدير فني وطني لخلافة روي فيتوريا في تدريب منتخب مصر، لكن الأمور تسير نحو تعيين مدير فني أجنبي وهو الأقرب».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تعیین مدیر فنی المدیر الفنی علاء نبیل مدیر ا
إقرأ أيضاً:
محمد موسى يكشف مخطط تشويه صورة مصر في الملف الفلسطيني .. فيديو
أكد الإعلامي محمد موسى أن هناك حملة ممنهجة لتشويه الحقائق واستهداف الدولة المصرية، يقودها تحالف خفي لكنه معروف للجميع، يجمع بين جماعة الإخوان الإرهابية، ومنصات إعلامية مأجورة، ومؤسسات صهيونية، تسعى لتقويض دور مصر التاريخي في دعم القضية الفلسطينية.
وأشار محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، إلى أن مصر، التي لم تتخل يومًا عن دورها كقلب الأمة العربية النابض والمدافع الأصيل عن فلسطين، تتعرض اليوم لهجوم إعلامي شرس، يستهدف قلب مواقفها ومساهماتها إلى اتهامات باطلة، ويصورها على غير حقيقتها كشريك داعم للنضال الفلسطيني.
وأوضح موسى أن بعض الجهات تحاول استخدام القضية الفلسطينية كسلاح سياسي، لتشويه صورة الدولة المصرية وابتزازها، متجاهلين التضحيات المصرية الطويلة من دماء وجهد ووقت، في سبيل نصرة الشعب الفلسطيني.
وأضاف أن مصر اليوم تقوم بدور فعّال في الدفع نحو التهدئة ووقف إطلاق النار، وتقدم دعماً إنسانيًا وسياسيًا غير مشروط، وتسعى بجدية إلى رأب الصدع بين الفصائل الفلسطينية، رغم تعقيدات الواقع الإقليمي وتضارب المصالح.
وفي ظل هذا الجهد، تظهر أبواق إعلامية مأجورة، بعضها يتبع الإخوان، وبعضها يتقاطع مع الإعلام الصهيوني، تسعى لبث الفتن وتشويه الواقع، وخلط الحق بالباطل، لتقديم صورة مغلوطة تسيء لمصر ولقيادتها.
وتساءل محمد موسى باستنكار: كيف تحوّل بعض من يدّعون نصرة فلسطين إلى أدوات لتفتيت الصف العربي؟ ولماذا نلاحظ تزامن حملات التشويه مع كل تحرك دبلوماسي مصري ناجح في الملف الفلسطيني؟ مؤكدًا أن هذا الأمر ليس صدفة، بل جزء من مخطط يهدف لضرب الثقة بين الدولة المصرية وشعبها.
وشدد على أن ما يحدث لا يتعلق فقط بمصر أو فلسطين، بل هو جزء من معركة وعي واسعة، تسعى لكشف الأكاذيب والتصدي لحملات الزيف، التي تستغل القضايا العربية الكبرى لتسويق خيانات مفضوحة.
كما فضح محمد موسى مزاعم الإعلام المعادي حول إغلاق معبر رفح، موضحًا بالأرقام والوقائع أن المعبر لم يُغلق دقيقة واحدة من الجانب المصري، بل إن قوافل المساعدات المصرية كانت ولا تزال متكدسة تنتظر السماح من جانب الاحتلال الإسرائيلي لدخول غزة.