«مركز الوثائق»: محظور على الموظف العام نشر أي معلومة سرية حصل عليها
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
أكد المركز الوطني للوثائق والمحفوظات، اليوم الأربعاء، على ضرورة التزام الموظف العام بعدم نشر أي وثائق سرية حتى بعد انتهاء خدمته.
وأضاف المركز، عبر منصة (إكس)، أنه يحظر على أي موظف عام أو من في حكمه ـ ولو بعد انتهاء خدمته ـ نشر أي وثيقة سرية أو إفشاء أي معلومة سرية حصل عليها أو عرفها بحكم وظيفته وكان نشرها أو إفشاؤها لا يزالان محظورين، ويعد في حكم الموظف العام في تطبيق أحكام نظام عقوبات نشر الوثائق والمعلومات السرية وإفشائها.
وتابع المركز، أن نظام عقوبات نشر الوثائق، ينص (في مادته الثالثة) على أنه يعد في حكم الموظف العام، من يعمل دلى الدولة أو لدى أحد الأجهزة ذات الشخصية المعنوية العامة سواء كان يعمل بصفة دائمة أو مؤقتة، وكذلك من تكلفه جهة حكومية أو سلطة إدارية أخرى بأداء مهمة معينة.
كذلك يعد في حكم الموظف العام رؤساء مجالس إدارات الشركات المنصوص في الفقرة 3 من هذه المادة وأعضاؤها، والمحكم والخبير الذي تعينه الحكومة أو أي هيئة لها اختصاص قضائي، ومن يعمل لدى الشركات أو المؤسسات الفردية التي تقوم بإدارة المرافق العامة أو تشغيلها أو صيانتها أو تقوم بمباشرة خدمة عامة، وكذلك من يعمل لدى الشركات التي تساهم الدولة في رأسمالها.
يحظر على أي موظف عام أو من في حكمه ـ ولو بعد انتهاء خدمته ـ نشر أي وثيقة سرية أو إفشاء أي معلومة سرية حصل عليها أو عرفها بحكم وظيفته وكان نشرها أو إفشاؤها لا يزالان محظورين، ويعد في حكم الموظف العام في تطبيق أحكام هذا النظام ⬇️#نشرها_مخالفة pic.twitter.com/m1IGhUH2E7
— المركز الوطني للوثائق والمحفوظات (@ncar_ksa) February 7, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الموظف العام مركز الوثائق نشر أی
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري بعد زيارة ماكرون لمصر واعتراف فرنسا بالدولة الفلسطينية: شهادة للرئيس السيسي الذي يعمل في صمت
وصف الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب ما ذكرته رويترز عن زيارة ماكرون إلى مصر، ولقائه بالرئيس السيسي، وأن هذه الزيارة كانت حجر الزاوية في اعتراف فرنسا بالدولة الفلسطينية بأنها «شهادة للقائد عبد الفتاح السيسي».
وأشار « مصطفى بكري»، في تدوينة عبر حسابه على منصة «إكس» إلى أن « ما ذكرته رويترز يعتبر شهادة للقائد الذي يعمل في صمت من أجل حقوق شعبنا الفلسطيني».
وأضاف: «هو الذي تحدى وأعلن رفضه للتهجير وتصفية القضية الفلسطينية، وهو الذي لم يتوانى عن بذل المستحيل من أجل إدخال المساعدات لأهلنا في غزة، إنه الرئيس عبد الفتاح السيسي، ابن المؤسسة العسكرية الوطنية»
اقرأ أيضاًمصطفى بكري: «تنظيم الإخوان الإرهابي وراء حملات تشويه صورة مصر والتظاهرات أمام السفارات»
مصطفى بكري في هجوم ناري ضد المحرضين: حاصروا سفارات الاحتلال أيها الخونة.. ومصر ستظل تدافع عن فلسطين