عودة المكسيكي.. أحمد فهمي ينطلق بتصوير أحدث أعماله الفنية
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
أنطلق النجم أحمد فهمي، بتصوير أحدث أعماله الفنية، فيلم "المكسيكي"، اليوم، وترافقه دور البطولة النسائية، الفنانة روبي، حيث يجسد في هذا الفيلم، الشخصية التي ظهر بها ضيف شرف في فيلم "كازابلانكا"، الذي قدمه أمير كرارة وعمرو عبد الجليل وإياد نصار.
كشف مصدر من داخل فيلم "المكسيكي"، أن التصوير انطلق اليوم، في إحدى المدارس الحكومية بمنطقة الجيزة، ويشارك في التصوير أحمد فهمي وأوس أوس.
انتهى الفترة الماضية أحمد فهمي من تحضير الفيلم، والكتابة مع المؤلف والمخرج أحمد عبد الوهاب، وذلك بعد نجاحه الكبير العام الماضي في عملين، حيث قدم في السينما مستر إكس، في موسم عيد الأضحى، وحقق إيرادات كبيرة وقتها.
كما حقق أحمد فهمي نجاحًا كبيرًا بمسلسله العام الماضي، الذي تمّ عرضه على إحدى المنصات، وهو مسلسل "سفاح الجيزة"، الذي قدم من خلاله قضية حقيقية بالمجتمع المصري في الماضي، عن سفاح تخصص في قتل النساء بمنطقة الجيزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد فهمي النجم أحمد فهمي روبي الفنانة روبي أحمد فهمی
إقرأ أيضاً:
نيجيريا: عدد القتلى حتى منتصف 2025 يفوق العام الماضي بأكمله
وصل عدد الأشخاص الذين قتلوا في نيجيريا على أيدي المتمردين في النصف الأول من هذا العام حوالي 2300، وهو رقم يفوق جميع القتلى الذين تم تسجيلهم في العام الماضي.
وقال الأمين التنفيذي للجنة الوطنية لحقوق الإنسان تونو أوجوكو خلال عرض قدمه في العاصمة أبوجا، أمس الثلاثاء، إن هذه ليست مجرد أرقام في تقارير، بل إنها معطيات تكشف عن أزمات ومآس راح ضحيتها آباء وأمهات.
ودعا أوجوكو السلطات إلى اتخاذ إجراءات عاجلة وحاسمة من أجل وضع حد لهذه الهجمات التي باتت تهدّد الأمن العام للمواطنين.
ووفقًا للأرقام التي كشفتها اللجنة، فقد لقي ما لا يقل عن 2266 شخصًا حتفهم خلال الأشهر الستة الأولى من هذا العام، مقارنة بـ1083 قتيلا في نفس الفترة من عام 2024، و2194 في جميع السنة.
وفي سياق متصل، أبلغت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان عن اختطاف 857 شخصا، في النصف الأول من عام 2025، رغم أن هذا يعد انخفاضا، مقارنة بسنة 2024 التي تم فيها تسجيل أكثر من 1400 عملية اختطاف.
وتواجه القوات المسلحة النيجيرية ضغوطًا متزايدة بسبب تعدد جبهات القتال، إذ يحارب متمردو بوكو حرام وجماعات متطرفة أخرى في الشمال الشرقي، إلى جانب قطاع الطرق في الشمال الغربي، وهجمات الرعاة في الوسط، فضلاً عن الانفصاليين في الجنوب الشرقي.
وفي الفترة الأخيرة تفاقم الوضع الأمني في نيجيريا، حيث قتل في يونيو/حزيران الماضي ما لا يقل 600 شخص، بينهم نحو 200 في ولاية بينو الواقعة وسط البلاد.