فن مروة ناجى تطرح "أبو الغضب" وتخص الرجال بــ "فك التكشيرة"
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
فن، مروة ناجى تطرح أبو الغضب وتخص الرجال بــ فك التكشيرة،طرحت المطربة مروة ناجى، على اليوتيوب وجميع المنصات الرقمية ومحطات الراديو أغنيتها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مروة ناجى تطرح "أبو الغضب" وتخص الرجال بــ "فك التكشيرة"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
طرحت المطربة مروة ناجى، على اليوتيوب وجميع المنصات الرقمية ومحطات الراديو أغنيتها الجديدة "أبو الغضب" التى تفتتح بها نشاطها الفنى فى موسم الصيف.
وتطالب مروة فى أغنيتها كل المرتبطين فى علاقتهما الاجتماعية، وخاصة الرجال، بفك التكشيرة والبعد عن العصبية، والبحث عن السعادة، والفرحة، والبهجة، عن طريق الابتسام والضحك والانطلاق فى الحياة.
من ناحية أخرى عبرت مروة ناجي، عن سعادتها بالمشاركة في مهرجان جرش الموسيقي، وقد تم اختيار مصر لتكون ضيف شرف مهرجان "جرش" بالأردن فى دورته المقبلة التى تنطلق ٢٦ الشهر الجارى.
وقالت مروة ناجي: "شرف لي الوقوف على مسرح مهرجان جرش فهو من أهم المهرجانات العربية على مستوى العالم العربي.
أغنية "أبو الغضب" كلمات محمود سليم، وألحان كريم أحمد، وتوزيع موسيقى حازم السعيد ، وهى من توزيع شركة ديجيتال ساوند.
كلمات الأغنيةوتقول كلمات "أبو الغضب":.. متعصب دايما ومقفل .. مانتش طايق كلمة لحد متنرفز على طول ومتنشن .. مالك كدة ليه قالبها بجد روق على حالك كده واهدى .. وأنت بتضحك شكلك أحلى دي الدنيا بسيطة أوي وسهلة .. مش مستاهله إننا نتشد أبو الغضب ليه الضحك عندك بالطلب .. من غير سبب قالب وشك من غير سبب ياخي تتحسد .. لو ضحكة طلعت بالغلط رغم التكشيرة وتقفيلتك .. والعصبية اللي ملزماك فيك حاجة جميلة طيبة قلبك .. وعشانها أنا أصلا حباك ما خلاص اتعودت عليها .. وحاجات أنا هفضل اعديها لكن لو ناوي تسوق فيها .. خلي في علمك مش سيباك
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل تحب القطط الرجال أكثر من النساء؟ باحثة تركية تكشف السر
حين تدخل البيت وتسمع مواء متتابعًا من قطتك، قد يبدو الأمر عفويا أو مجرد عادة، لكن دراسة حديثة بقيادة ياسمين صلغرلي ديميرباش، الباحثة بجامعة أنقرة التركية تقترح أن القطط قد تتعامل مع المواء كـأداة تواصل متكيفة حسب الشخص.
بحسب الدراسة، التي نشرت في دورية "إيثولوجي"، ترفع القطط مستوى الرسالة عندما تتوقع أن الطرف الآخر لا يلتقط الإشارات بسهولة.
تتبع الباحثون 31 قطة تعيش في بيئتها الطبيعية داخل المنازل بتركيا، وطُلب من المُعتني بها أن يثبت كاميرا على صدره، وأن يصوّر لحظة العودة للمنزل كما هي دون تصنّع، ثم حلّل الفريق أول 100 ثانية من كل مقطع، ورصد 22 سلوكًا مرتبطا بالتحية (مثل الاحتكاك بالساق، وضع الذيل، والتثاؤب).
النتيجة الأوضح كانت في الصوت، ففي أول 100 ثانية من التحية، بلغ متوسط المواء عند استقبال الرجال 4.3 مرات تقريبًا، مقابل 1.8 مرة عند استقبال النساء.
والأهم أن هذا الفرق ظل قائما حتى بعد أخذ عوامل مثل عمر القطة وسلالتها وجنسها وحجم الأسرة في الاعتبار، أي أن جنس المُعتني كان العامل الأبرز المرتبط بزيادة الصوت.
تفسير براغماتيبسبب هذه الاستجابة، ربما يظن بعضٌ أن القطط تحب الرجال أكثر من النساء، لكنّ الباحثين يقترحون تفسيرا براغماتيا لهذا السلوك.
بحسب الدراسة، كان الرجال، في المتوسط، أقل كلاما مع القطط أو أبطأ استجابة لندائها، ومن ثم فربما تعلمت القطط أن الوسيلة الأكثر فاعلية مع هذا الشخص هي الإشارة الصوتية الصريحة بدل الاعتماد على إشارات خافتة كالنظرة أو الاقتراب أو حك الرأس.
بعبارة بسيطة: القطة لم تُفضّل جنسا على الآخر، بقدر ما عدّلت الإستراتيجية لتحصل على استجابة مناسبة تماما، مع أفضل استهلاك ممكن للطاقة.
هذا التفسير يكتسب قوة لأنه ينسجم مع ما نعرفه عن المواء، فجهات رعاية الحيوان تشير إلى أن مواء القطط وسيلةُ تواصل مع البشر بالدرجة الأولى، وأن القطط البالغة نادرا ما تموء لبعضها بعضا (في حين تموء الصغار للأم)، وتستمر في استخدام المواء مع الإنسان لأن ذلك غالبا يُثمر استجابة (إطعام أو انتباه أو فتح باب، إلخ).
إعلانالدراسة لاحظت أيضًا أن قول "مرحبا" عند القطط ليس مواء فقط، بل هو خليط من سلوكات اجتماعية ودّية (مثل الاقتراب والاحتكاك ورفع الذيل) إلى جانب سلوكات قد تعكس تنظيما للانفعال أو "تفريغ توتر" (كتثاؤب وتمدّد وخدش).
ومن هذا المنطلق، يبدو أن لحظة عودة الشخص تجمع بين رغبة في التواصل وإعادة ضبط للمشاعر بعد غياب.
مثل كثير من أبحاث سلوك الحيوانات الأليفة، تظل هناك قيود، فالعيّنة صغيرة (31 قطة) ومن بلد واحد، كما يصعب ضبط عوامل مثل مدة غياب المُعتني قبل العودة أو مستوى الجوع لحظة الدخول، وهي أمور قد تؤثر على الصوت.
ولذلك فإن ياسمين ورفاقها يدعون إلى تكرار الدراسة في ثقافات وبيئات مختلفة قبل اعتبار النتيجة قاعدة عالمية.