أعلن قطاع المتاحف بوزارة السياحة والآثار، أن المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية سيستضيف اليوم وغدا فعالية «متاحف من أجل العلم والسلام»، بالتعاون مع الجمعية المصرية لأصدقاء مكتبة الإسكندرية، لافتا إلى أن تلك الفعالية ستشمل ورشة عمل وندوات ومحاضرات وعرض أزياء.

عروض أزياء ومحاضرات

وأضاف قطاع المتاحف في بيان اليوم، أن جدول أعمال فعالية «متاحف من أجل العلم والسلام»، اليوم الجمعة 9 فبراير 2024، ستبدأ بمحاضرة للدكتورة ولاء مصطفى مدير عام المتحف اليوناني الروماني عن «العلم والمتاحف»، يعقبها كلمة للمدير التنفييذ لجمعية أصدقاء مكتبة الإسكندرية حمدان القاضي عن «دور المؤسسات المختلفة لنشر العلم»، ثم كلمة للدكتورة هدى الساعاتي عضو مجلس نقابة الصحفيين بالإسكندرية، وعضو الاتحاد العام للصحفيين العرب، عن «دور العلم في نشر السلم والتعايش بين الشعوب»، ثم عرض أزياء للأطفال بالزي اليوناني الروماني.

ورشة رسم جدارية للهواة

وأشار قطاع المتاحف بوزارة السياحة والآثار، إلى أن اليوم الثاني من فعالية «متاحف من أجل العلم والسلام» غدا السبت 10 فبراير، سيشمل ورشة رسم جدارية لهواة الرسم والرسامين وطلاب الفنون الجميلة من سن 18 إلى 35 سنة، مشيرا إلى أن حضور الفعالية سيكون بالمجان لزوار المتحف.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المتحف اليوناني المتحف اليوناني الروماني المتاحف المتاحف المصرية

إقرأ أيضاً:

نشر ثقافة المتاحف لمحاربة طمس الهوية السورية في ندوة بدمشق

دمشق-سانا

النهوض بواقع المتاحف السورية ونشر ثقافتها بين فئات المجتمع السوري كافة، محاور تناولتها الندوة التي استضافها متحف دمشق الوطني اليوم.

واستعرض المشاركون في الندوة التي أقامتها جمعية أصدقاء المتاحف والمواقع الأثرية بالتعاون مع مؤسسة زينون السوري، كيفية تعزيز الهوية الثقافية والسياحية عند الشباب، ودور المتاحف في الجذب الثقافي والسياحي.

وتحدث رئيس جمعية أصدقاء المتاحف الباحث إياد غانم لجمهور الندوة من عدد من باحثين وطلبة ومهتمين، عن ضرورة التعريف بعراقة المواقع الأثرية في سوريا وتميزها، من خلال التشاركية في المجتمع المحلي أفراداً ومؤسسات، ونشر ثقافة المتاحف لمحاربة طمس الهوية السورية، مع التركيز على فئة الشباب، من خلال التعاون مع وزارات التربية والتعليم العالي والسياحة لتعزيز دورها في نشر ثقافة المتحف.

بدوره الأستاذ في كلية السياحة محمود أرناؤوط اعتبر في مداخلته أن سوريا قبلة العالم، وأن ما تم اكتشافه في الحضارات القديمة يقابله جزء كبير لم يتم معرفته بعد، فالتنوع الحضاري في بلدنا هائل ومتفرد عن غيره من البلدان الأخرى، لذا نحن بحاجة إلى دعم القطاع السياحي من خلال رفده بالإمكانات وإعادة تأهيله، وأن ينطلق كل فرد من موقعه لنعيد الألق الذي افتقدناه على مدى عقود طويلة.

وبين الباحث غسان شاهين، أن سوريا تمتلك منتجاً حضارياً ودينياً وتاريخياً وقدسية مميزة، ولولا وجودها لما تعرفت البشرية على حضارات عظيمة، مشيداً بدور جمعية أصدقاء المتاحف والمواقع الأثرية في إطلاع الرأي العام على هويتنا الحضارية.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • الإمارات وكندا.. علاقات متنامية والتزام بتحقيق والسلام والأمن الإقليميين
  • القبض على طليق عارضة أزياء شهيرة قطع جثتها وطبخها في حساء
  • مسابقة لـ الموهوبين بالمتحف اليوناني الروماني للأطفال
  • بمناسبة اليوم العالمي للاجئين.. الأمم المتحدة للسكان يقيم فعالية للنساء اللاجئات
  • وزير الثقافة والفنون يشرف على إطلاق “ليلة المتاحف”
  • البنك الأردني الكويتي يستضيف جلسة نقاشية توعية بعنوان”آفة المخدرات وجهود المكافحة ومخاطر الإدمان”
  • قادة إسرائيل يثمنون دعم ترامب: «القائد الملتزم بأمن إسرائيل والسلام العالمي»
  • نائب وزير الإسكان يشارك في ورشة عمل بعنوان تعزيز إعادة استخدام المياه باستخدام الذكاء الاصطناعي والابتكار الرقمي
  • نشر ثقافة المتاحف لمحاربة طمس الهوية السورية في ندوة بدمشق
  • عارضة أزياء تفضح لامين جمال: لدي 1000 رسالة منه