عبدالناصر زيدان: صلاح مجرد لاعب ولا يحق له الإعتراض على تعيين حسام حسن
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
علق الإعلامي عبدالناصر زيدان، على الأنباء المتداولة حول رفض قائد منتخب مصر ونجم ليفربول الإنجليزي محمد صلاح، التعاقد مع حسام حسن مديرا فنيا للمنتخب المصري الأول لكرة القدم.
إقرأ أيضًا..
وقال زيدان خلال تصريحاته ببرنامجه «ملعب الشمس»، والمذاع على «قناة الشمس»، إن هنا تفخيخ منذ إعلان تولي حسام حسن الإدارة الفنية لمنتخب مصر.
وأضاف، أن الإعلام بدء يتحدث عن وجود أزمة بين اللاعب والمدرب، بالإضافة لتداول الأخبار عن دراسة الفرعون محمد صلاح الإعتزال، وكل هذه الأمور ليست صحيحة.
وأكمل، محمد صلاح لاعب كبير وفخر لنا ونحتاجه في المنتخب ولا يحق له الإعتراض في تعيين حسام حسن مديرا فنيا، وهذا لم يحدث من الأساس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عبدالناصر زيدان منتخب مصر ليفربول محمد صلاح حسام حسن أخبار الرياضة محمد صلاح حسام حسن
إقرأ أيضاً:
سلوت يكشف موقفه من بقاء محمد صلاح في ليفربول
أبدى أرني سلوت، المدير الفني لليفربول، رغبته الواضحة في استمرار محمد صلاح مع الفريق، مؤكدًا أنه لا يرى سببًا يدفعه للمطالبة برحيل النجم المصري عن النادي.
وجاء ذلك في تصريحات أدلى بها لوسائل الإعلام الإنجليزية صباح الجمعة.
سلوت أوضح أن قرار استبعاد محمد صلاح من مواجهة إنتر ميلان في دوري أبطال أوروبا جاء بقرار من إدارة النادي، مشيرًا إلى أنه كان جزءًا من هذا القرار، لكنه شدد في الوقت نفسه على أن وضع التشكيل يظل مسؤوليته وحده. وأضاف أن ذلك لا ينفي تواصله مع الإدارة بشأن الأمر.
وأكد المدرب الهولندي أنه يحتاج للحديث مباشرة مع صلاح، موضحًا أن أي تفاصيل جديدة بشأن مشاركته لن تُعلن إلا بعد لقائه معه، حيث من المنتظر أن يحدد هذا الحوار موقف النجم المصري من الظهور في مباراة ليفربول أمام برايتون.
كما أشار سلوت إلى وجود مفاوضات جرت خلال الأسبوع الماضي بين ممثلي صلاح وإدارة ليفربول، معتبرًا أن كل ما يتعلق بمستقبل اللاعب يجب أن يتم عبر تواصل مباشر بين الطرفين.
وفي المقابل، كان محمد صلاح قد عبّر عن غضبه خلال الفترة الأخيرة بعد جلوسه على مقاعد البدلاء للمباراة الثالثة على التوالي، خاصة خلال مواجهة ليدز يونايتد التي انتهت بالتعادل 3-3.
وقال في تصريحات لشبكة "سكاي سبورتس" إنه قدّم الكثير للنادي ولا يعرف سبب تهميشه بهذا الشكل، مشيرًا إلى تراجع العلاقة بينه وبين سلوت، وهو ما اعتبره البعض مؤشرًا على احتمال رحيله في يناير.