الفن و المشاهير كايت ميدلتون تثير الجدل بشأن شهادة ميلاد الأمير جورج
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، كايت ميدلتون تثير الجدل بشأن شهادة ميلاد الأمير جورج،استقبل أمير وأميرة ويلز طفلهما الأول الأمير جورج قبل 10 سنوات وهو الذي سيحتفل بعيد .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر كايت ميدلتون تثير الجدل بشأن شهادة ميلاد الأمير جورج، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
استقبل أمير وأميرة ويلز طفلهما الأول الأمير جورج قبل 10 سنوات وهو الذي سيحتفل بعيد ميلاده يوم السبت المقبل.
والأمر المثير للجدل هو بأن الأمير جورج ورغم أنه وريث العرش، إلا أن تسجيل ولادته قد تمت بإصدار بشهادة ميلاد كغيره من الأطفال البريطانيين، إذ تحتوي شهادة ميلاد الأمير جورج على اسمه الكامل، وتاريخ ميلاده، والمكان الذي ولد فيه وهو ليندو وينغ في مستشفى سانت ماري. وفي القسم الخاص بوظيفة الأم، دُوّنت إجابة غير عادية، ربما تمت كتابتها بضع مرات فقط، حيث إن وظيفة كايت مدرجة على أنها “أميرة المملكة المتحدة، ما أدى إلى حالة من الارتباك في ذلك الوقت، حيث كان ذلك قبل أن تصبح أميرة ويلز وكانت تحمل لقب دوقة كامبريدج. وأدى هذا إلى تساؤل الكثيرين في ذلك الوقت عما إذا كانت حقاً أميرة نظراً لأن لقبها كان دوقة، ووظيفة الأمير وليام محددة كـ “أمير المملكة المتحدة” على الرغم من أنه كان طياراً لطائرة هليكوبتر في سلاح الجو الملكي البريطاني في ذلك الوقت، وكان بإمكانه استخدام هذا الوصف بدلاً من ذلك.ومنذ اليوم الذي تزوجت فيه كيت من ويليام، أصبحت من الناحية الفنية أميرة ولكن ليس في حد ذاتها. وفي الواقع، لا تزال أميرة ويلز، ولكن في ذلك الوقت كان لقبها كدوقة كامبريدج الأسبقية، بحسب صحيفة آيريش ميرور.وأفادت تقارير بأن والدي الأمير جورج قررا أن الأمير الشاب يمكنه تخطي التقاليد وعدم الانضمام إلى القوات المسلحة. وفي حين أنه من المتوقع أن يخدم معظم ورثة العهد الذكور بلادهم بطريقة ما، فلن يتعامل جورج مع هذا الواجب ما لم يعرب عن رغبته في الانضمام إلى الجيش.وفي غضون ذلك، يأتي عيد ميلاد جورج العاشر في وقت لاحق من هذا الأسبوع بعد
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاده.. سعد عبد الوهاب الفنان الذي اختار الفن بشروطه وترك بصمة خالدة (تقرير)
تحل اليوم، الإثنين 16 يونيو، ذكرى ميلاد الفنان الراحل سعد عبد الوهاب، الذي وُلد عام 1926، ورحل عن عالمنا في 23 نوفمبر 2004، عن عمر ناهز 78 عامًا، تاركًا خلفه مشوارًا فنيًا اختلط فيه الحياء بالموهبة، والالتزام بالإبداع.
نشأ سعد عبد الوهاب في كنف أسرة فنية، وكان عمه الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب، ومع ذلك سلك طريقًا مختلفًا في بدايته، فتخرج من كلية الزراعة بجامعة القاهرة عام 1949، ثم عمل مذيعًا في الإذاعة المصرية لمدة خمس سنوات، قبل أن يقرر دخول عالم الفن بشروط وضعها لنفسه.
كان يرى في البداية أن “الفن حرام”، حتى أقنعه الشيخ محمود شلتوت، شيخ الأزهر آنذاك، بأن الفن يمكن أن يكون رسالة راقية. عندها قرر أن يخوض التجربة، بشرط ألا يُقدّم مشاهد قبلات في أفلامه، أو يؤدي أغانٍ تثير الغرائز، بل اختار طريقًا نقيًا يليق بقيمه الشخصية.
مقارنة دائمة مع العم.. وردّ هادئ
طوال مسيرته، طاردته مقارنات بعمّه محمد عبد الوهاب، واتُّهِم بأنه مجرد نسخة منه، لكنه دافع عن نفسه قائلًا: “القرابة من عمي لم تأخذ مني، بل أعطتني الكثير، لم أكن تلميذًا أمامه، لكني تعلمت منه احترام الكلمة واللحن".
وبرر قلة إنتاجه الفني بدقته الشديدة، وحرصه على الجودة في كل ما يُقدّم، إلى جانب طبيعة شخصية حذرة، كانت ترفض المصافحة بالقبل، وتُفضل الطعام المعد بالبيت.
صوت مميز و7 أفلام
قدّم سعد عبد الوهاب أكثر من 200 أغنية، منها: “الدنيا ريشة في هوا”، “القلب القاسي”، “من خطوة لخطوة”، “جنة أحلامي”، “على فين وخداني عنيك”. كما خاض تجربة التمثيل في 7 أفلام فقط، أبرزها “العيش والملح”، “أماني العمر”، “علموني الحب”، وهي أفلام عكست هويته الهادئة وأسلوبه الرصين.
20 عامًا بعيدًا عن الأضواء.. وصوت يُخلّد في النشيد الوطني
بعد سنوات من العمل الفني، اختار سعد عبد الوهاب أن يبتعد عن الساحة الفنية، وانتقل إلى الإمارات، حيث عمل مستشارًا للأغنية الوطنية في إذاعة دبي، وهناك وضع ولحن النشيد الوطني الإماراتي وغنّاه بصوته لأول مرة.
كما تنقل بين عدة دول خليجية، منها السعودية، الكويت، والبحرين، حتى استقر في الإمارات حتى وفاته.
فنان التزم فتميز
رغم أن إنتاجه كان محدودًا مقارنة بعمه، فإن سعد عبد الوهاب ظل فنانًا له بصمته الخاصة، وفنّه لم يكن صاخبًا، بل هادئًا، نقيًا، يشبهه تمامًا.
وفي ذكرى ميلاده، يبقى اسمه حاضرًا في ذاكرة كل من أحب الفن الراقي، والموقف الأصيل.