كشف مصدر مسؤول بالشركة القابضة لكهرباء مصر استثناء المنشأت والمنازل المحملة علي خطوط كهرباء « المدارس » من جداول تخفيف الاحمال وقطع التيار بدء من يوم الاحد المقبل الموافق 11 من شهر فبراير الجاري 2024 وبالتزامن مع عودة الطلاب للفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2024-2023

الالتزام بجدول تخفيف الاحمال الحالي بالمحافظات

واشار المصدرلـ«الوطن» الي صدور تعليمات لجميع فروع وشبكات شركات توزيع الكهرباء الـ9 علي مستوي المحافظات وهي «شمال القاهرة لتوزيع الكهرباء، جنوب القاهرة لتوزيع الكهرباء، الإسكندرية لتوزيع الكهرباء، القناة لتوزيع الكهرباء، شمال الدلتا لتوزيع الكهرباء، جنوب الدلتا لتوزيع الكهرباء، البحيرة لتوزيع الكهرباء، مصر الوسطى لتوزيع الكهرباء، ومصر العليا لتوزيع الكهرباء» باستثناء جميع المنازل والمنشأت المحملة علي خطوط الكهرباء بالمدارس من تخفيف الاحمال مع الالتزام بتنفيذ الجدول الحالي للتخفيف اعتبارا من الساعة الحادية عشرة صباحا حتى الخامسة عصرا لمدة ساعة واحدة فقط في كل منطقة خلال مدة 6 ساعات يوميا.

رقم طواريء الكهرباء

وحددت وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، عدّة خطوات يجب اتباعها لتقديم الشكاوى بجميع قطاعات التابعة لها، كما يلي.

- يمكن تقديم الشكوى من خلال التوجه إلى مقر الجھاز في 1 شارع المھندس ماھر أباظة خلف نادي السكة مدینة نصر.

- يمكن تقديمها من خلال الموقع الإلكتروني للجھاز www.egyptera.org.

- ويمكن إرسال الشكوى من خلال البرید ص.ب. 73-بانوراما أكتوبر– رقم بریدي 11811 شارع صلاح سالم.

- وعبرالإیمیل الخاص بتلقي شكاوى المواطنين complaints@egyptera.org

- أو من خلال الفاكس الخاص بالجهاز على رقم 23421479.

- كما يمكن الاتصال على التلیفون رقم 23421475 «داخلي 154».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الكهرباء تخفيف الاحمال جدول قطع التيار مدارس عام دراسي فصل دراسي خطوط كهرباء لتوزیع الکهرباء من خلال

إقرأ أيضاً:

تغير المناخ يطيل مدة تعافي الغابات من الحرائق الكارثية

في وقت تتزايد فيه المخاوف العالمية من تداعيات تغير المناخ، حذرت دراسة من تدهور قدرة الغابات على التعافي من الحرائق التي تزداد وتيرتها، مما قد يُضعف من قدرتها على أداء دورها الحيوي كمخزن طبيعي للكربون وتنظيم المناخ.

وحلل البحث المنشور في مجلة "علم البيئة الطبيعية والتطور" (Nature Ecology and Evolution) آلاف الحرائق الكبرى التي اندلعت في الغابات بين عامي 2001 و2021، وكشف عن ارتفاع ملحوظ في شدة الحرائق وتباطؤ مقلق في معدلات تعافي الغابات بعدها، خاصة في مناطق شمالية مثل غرب أميركا الشمالية، وأجزاء من سيبيريا، وجنوب شرق أستراليا.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تقرير: المعلومات المضللة تؤخر العمل لمواجهة تغير المناخlist 2 of 2سد دوكان يفقد 75% من مياهه و4 ملايين عراقي يواجهون الجفافend of list

واعتمد الباحثون في دراستهم على بيانات الأقمار الصناعية لتحديد أكثر من 3200 حريق كبير بمساحات تتجاوز 10 كيلومترات مربعة.

وأشارت النتائج إلى أن شدة هذه الحرائق زادت بشكل واضح خلال العقد الأخير، وأن الغابات الشمالية تحديدا أصبحت أكثر عرضة لأضرار طويلة الأمد بسبب تلك الحرائق.

وبحسب الدراسة، فإن ما لا يقل عن ثلثي الغابات المتضررة من الحرائق لم تنجح في استعادة كثافتها النباتية وإنتاجيتها خلال فترة 7 سنوات من الحريق، وهي الفترة التي يعتبرها العلماء حاسمة لتعافي النظم البيئية.

إحدى الطائرات تعمل على إطفاء نيران حريق اندلع بغابة في كولورادو الأميركية أتى على أكثر من 15 ألف فدان (الفرنسية) دور تغير المناخ

وأفادت الدراسة بأن شدة الحريق كانت العامل الأهم الذي أثر في سرعة تعافي الغابات، حتى أكثر من تغير المناخ نفسه.

لكنها شرحت أن تغير المناخ لعب دورا غير مباشر لكنه متنام في تفاقم الوضع. فارتفاع درجات الحرارة، وتراجع رطوبة التربة، يسهمان في جعل بيئات الغابات أكثر هشاشة، ويقللان من فرص نمو نباتات جديدة بعد الحريق.

ووجد الباحثون أن الغابات الإبرية دائمة الخضرة، مثل تلك المنتشرة في شمال كندا وروسيا، كانت من بين الأكثر تضررا، بسبب حساسيتها العالية لتغير الظروف المناخية بعد الحريق.

وفي تلك المناطق، لم تتعافَ معظم الغابات خلال فترة الدراسة، مما يُنذر بفقدانها الدائم في بعض الحالات.

التعافي يزداد بطئا

بمقارنة أزمنة التعافي قبل وبعد عام 2010، وجد الباحثون زيادة ملحوظة في مدة التعافي لكافة مؤشرات صحة الغابات.

إعلان

فقد ارتفع الوقت اللازم لاستعادة كثافة الغطاء النباتي بنسبة 8%، وهيكل مظلة الأشجار بنسبة 11%، والإنتاجية الأولية الإجمالية بنسبة تصل إلى 27%.

وهذا يعادل تأخيرا يتراوح بين عدة أشهر إلى عام كامل في التعافي مقارنة بما كانت عليه الأمور مطلع الألفية.

كما ارتفعت نسبة الغابات التي تتأخر لأكثر من 6 سنوات في التعافي من نحو 11-13% قبل 2010 إلى 16-22% بعده، مما يثير مخاوف من استمرار هذا الاتجاه.

أشجار محترقة بعد حريق غابات في بلدة ملولة التونسية في يوليو/تموز 2024 (الفرنسية) الغابات الرطبة استثناء

رغم ذلك، بيّنت الدراسة أن الغابات الموجودة في مناطق رطبة مثل أجزاء من أميركا الجنوبية وآسيا، تعافت بسرعة نسبية من الحرائق.

فقد تعافت 60 إلى 80% من هذه الغابات في غضون 7 سنوات، مما يبرز أهمية توفر الماء والتربة الغنية في تسريع إعادة بناء النظم البيئية.

تاريخيا، كانت بعض النظم البيئية تعتمد على الحرائق الطبيعية المتقطعة لتجديد التربة وتحفيز نمو النباتات.

لكن مع تغير المناخ وارتفاع درجات الحرارة وتراجع الرطوبة، أصبحت هذه الحرائق أكثر شدة، وبدأت تدمّر النظم البيئية بدلا من إنعاشها.

وتشير بيانات معهد الموارد العالمية إلى أن المساحة التي تلتهمها حرائق الغابات زادت بنحو 5% سنويا منذ عام 2001، كما أن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناتجة عن هذه الحرائق ارتفعت بنسبة 60% خلال نفس الفترة.

ويهدد هذا التسارع في فقدان الكتلة الحيوية بتحويل الغابات من "مصارف للكربون" إلى مصادر له، وهو ما سيكون له آثار كارثية على استقرار مناخ الأرض.

مقالات مشابهة

  • «التعليم» تكشف خطة الدراسة الأسبوعية لمدارس التعليم الفني للعام المقبل 2026
  • تفاصيل خطة الدراسة الأسبوعية لجميع المدارس الفنية المطبقة للجدارات بالعام الدراسي المقبل
  • صيانة على خط 230 ك.ف.أ تتسبب بقطع الكهرباء في السويداء غداً لثلاث ساعات
  • عدن تختنق تحت حرارة الصيف وأزمة الكهرباء تفاقم معاناة السكان
  • تغير المناخ يهدد سلامة الطيران في أستراليا
  • احتجاجات غاضبة في عدن على خلفية انقطاع الكهرباء بشكل شبه كلي
  • تغير المناخ يطيل مدة تعافي الغابات من الحرائق الكارثية
  • أحمد موسى يحذر من أمر خطير في حرب إيران وإسرائيل: كارثة نووية محتملة.. البترول: أزمة تخفيف أحمال الصيف الماضي لن تتكرر| أخبار التوك شو
  • مفاجأة من وزارة البترول بشأن تخفيف الأحمال خلال فصل الصيف
  • البترول: أزمة تخفيف أحمال الصيف الماضي لن تتكرر