تنسيق الجامعات 2025.. بدء تسجيل اختبارات القدرات خلال أيام.. تعرف على قيمة الرسوم
تاريخ النشر: 24th, June 2025 GMT
تنسيق الجامعات 2025.. بدء تسجيل اختبارات القدرات خلال أيام والكليات المطلوبة، يبحث عنها عدد كبير من الطلاب، وذلك مع اقتراب انتهاء امتحانات الثانوية العامة 2025، يبدأ العد التنازلي للمرحلة الأولى من تنسيق القبول بالجامعات، حيث يستعد آلاف الطلاب للتسجيل في اختبارات القدرات المؤهلة للالتحاق بعدد من الكليات التي تشترط اجتياز هذه الاختبارات كشرط أساسي للقبول.
ومن المقرر أن يعلن مكتب تنسيق القبول بالجامعات والمعاهد خلال أيام عن فتح باب تسجيل اختبارات القدرات إلكترونيا، ضمن الاستعدادات المبكرة لتنسيق الجامعات الحكومية للعام الدراسي الجديد 2025-2026.
تشترط عدة كليات اجتياز الطالب لاختبار قدرات خاص قبل التقدم لها في تنسيق المرحلة الأولى، وتشمل هذه الكليات:
كليات الفنون الجميلة (فنون – عمارة)
كليات الفنون التطبيقية (جامعات حلوان، دمياط، بنها، بني سويف)
كلية التربية الموسيقية – جامعة حلوان (الزمالك)
كلية التربية الفنية – جامعة حلوان (الزمالك)
كلية التربية الفنية – جامعة المنيا
كليات التربية الرياضية بجميع الجامعات الحكومية.
ويشترط اجتياز هذه الاختبارات للحصول على أهلية التقديم لهذه الكليات ضمن تنسيق الجامعات.
خطوات التسجيل في اختبارات القدرات 2025حدد مكتب التنسيق الخطوات المطلوبة للتسجيل في اختبارات القدرات من خلال الموقع الرسمي للتنسيق الإلكتروني، على النحو التالي:
1.الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني (سيتم توفير الرابط الرسمي فور الإعلان عنه)
2.اختيار أيقونة “اختبارات القدرات 2025”
3.إدخال الرقم القومي ورقم الجلوس
4.التأكد من صحة البيانات المعروضة (الاسم – المدرسة – الشعبة – المحافظة)
5.تحديد الكلية المرغوبة ونوع الاختبار المطلوب
6.سداد رسوم أداء الاختبار إلكترونيا
7.طباعة إيصال التسجيل، والذي يتضمن موعد ومكان أداء الاختبار.
أعلن المجلس الأعلى للجامعات أن قيمة رسوم أداء اختبار القدرات الواحد تبلغ 650 جنيها، ويتم سداد الرسوم لكل اختبار بشكل منفصل في حال رغبة الطالب في التقدم لأكثر من كلية.
طرق سداد رسوم اختبار القدراتيمكن سداد رسوم اختبارات القدرات من خلال الوسائل الإلكترونية التالية:
بطاقات الدفع المسبق (ميزة – فيزا – ماستر كارد)
البطاقات الائتمانية الصادرة من البنوك
شركات الدفع الإلكتروني المعتمدة (مثل فوري – أمان – مصاري).
لا يسمح للطالب بأداء اختبار القدرات أكثر من مرة في نفس الكلية.
تعتبر نتيجة الطالب في الاختبار صالحة للتنسيق خلال نفس العام فقط.
يجب على الطالب الالتزام بالحضور في الموعد والمكان المحدد له بالاختبار وفقا لإيصال التسجيل الإلكتروني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات تنسيق الجامعات 2025 امتحانات الثانوية العامة امتحانات الثانوية العامة 2025 اختبارات القدرات تسجیل اختبارات القدرات فی تنسیق الجامعات 2025 جامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
آبل غاضبة من ملصقات تكشف تفوق هواتف منافسة بسبب منهجية اختبار مشكوك فيها
شهدت الساحة التقنية مؤخراً جدلاً واسعاً بعد انتشار ملصقات تسويقية وأخبار تشير إلى تفوق هواتف منافسة على أجهزة آيفون في اختبارات الأداء، ما أثار غضب شركة آبل التي شككت في منهجية هذه الاختبارات.
تعود جذور الأزمة إلى تحديثات في أدوات القياس مثل Geekbench 6، والتي أظهرت نتائج متباينة بين هواتف آيفون وهواتف أندرويد الرائدة، خاصة سلسلة Galaxy S23 Ultra من سامسونج مقارنة بـ iPhone 14 Pro، حيث سجلت أجهزة آبل تفوقاً أكبر في نتائج الاختبارات الجديدة، ما دفع مستخدمي أندرويد وبعض الجهات التسويقية إلى التشكيك في حيادية منهجية الاختبار واتهامها بالانحياز لصالح آبل.
اتهامات متبادلة حول التلاعب بالاختباراتانتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي مزاعم بأن آبل قد تدخلت أو أثرت على مطوري برامج الاختبار لتحسين نتائجها مقارنة بالمنافسين، خاصة بعد أن أظهرت النسخ الجديدة من Geekbench زيادة الفجوة في الأداء لصالح آيفون.
لكن مصادر تقنية أكدت أن هذه الاتهامات لا تستند إلى أدلة، وأن تحديث أدوات القياس جاء لمواكبة التطورات في عتاد الأجهزة والتركيز على تقنيات حديثة مثل التعلم الآلي والواقع المعزز، ما قد يفسر تغير النتائج دون وجود تلاعب مباشر.
ردود فعل الشركات المنافسةلم تكن هذه الحادثة الأولى التي تشهد فيها آبل انتقادات بسبب منهجية المقارنة مع المنافسين. ففي واقعة سابقة، واجهت الشركة هجوماً من شركات مثل سامسونج وHTC وRIM بعد أن عرضت آبل في مؤتمر صحفي مشاكل في استقبال الإشارة لدى هواتفهم، في محاولة لتبرير مشاكل الإشارة في آيفون.
الشركات المنافسة رفضت هذه المقارنات ووصفتها بأنها محرفة للحقائق وتهدف لتحويل الأنظار عن مشاكل آبل التقنية، وأكدت أن اختبارات آبل لا تعكس الاستخدام الواقعي أو ظروف التشغيل الفعلية للهواتف.
موقف آبل من الجدل الدائرآبل بدورها رفضت الاتهامات بالتلاعب أو التأثير على نتائج الاختبارات، واعتبرت أن التغييرات في أدوات القياس تهدف إلى تقديم صورة أكثر دقة عن أداء الهواتف في المهام الحديثة، وأن الفروقات في النتائج تعكس التطور الحقيقي في معالجاتها وليس انحيازاً منهجياً.
وتؤكد الشركة أن أي مقارنة تقنية يجب أن تستند إلى معايير شفافة وموحدة تأخذ في الاعتبار الاستخدام الفعلي للمستهلكين، وليس فقط الأرقام النظرية أو نتائج اختبارات محددة قد تكون عرضة للتأويل.
خلاصة المشهد التقنيتتواصل حالة الجدل بين آبل ومنافسيها حول مصداقية اختبارات الأداء، في ظل تصاعد الحملات التسويقية التي تعتمد على نتائج هذه الاختبارات لإبراز تفوق منتج على آخر.
وتبقى مسألة منهجية القياس والشفافية في عرض النتائج نقطة خلاف رئيسية تشغل الرأي العام التقني وتؤثر بشكل مباشر على ثقة المستهلكين في العلامات التجارية الكبرى.