شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن كرموس منع أعضاء “الدولة” من السفر سيصب في صالح المشري في انتخابات رئاسة المجلس، الوطن رصد قال عضو مجلس الدولة عادل كرموس، إن حادث منع أعضاء المجلس من السفر سيصب في صالح المشري في انتخابات رئاسة المجلس،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كرموس: منع أعضاء “الدولة” من السفر سيصب في صالح المشري في انتخابات رئاسة المجلس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

كرموس: منع أعضاء “الدولة” من السفر سيصب في صالح...

الوطن| رصد

قال عضو مجلس الدولة عادل كرموس، إن حادث منع أعضاء المجلس من السفر سيصب في صالح المشري في انتخابات رئاسة المجلس.

وأضاف كرموس أن أعضاء مجلس الدولة كافة استنكروا الواقعة كونها تجسد تقييدًا للحق الدستوري بالسفر والتنقل.

وتابع أن افتعال حكومة الدبيبة للواقعة بالتزامن مع إقرار مجلس الدولة لخارطة طريق، يرهن على سعي الحكومة المنتهية لإجهاض مسارالانتخابات.

وبين كرموس أنه يوجد تيار بمجلس الدولة مؤيد للتقارب مع البرلمان لإيمانه بأنه قد لا يوجد حل سياسي لأزمة البلاد من دونه.

وأشار إلى أن القرارات المصيرية بمجلس الدولة تُتخذ عبر تصويت الأعضاء، لا فرضها عبر رئيسه وهذا ما ظهر جلياً في خارطة الطريق السياسية، التي أقرت بشكل مبدئي لوجود ملاحظات عليها.

و لفت كرموس إلى أن العدد الإجمالي للأعضاء هو ما يقارب 138 عضواً، والتيار المؤيد للتقارب مع البرلمان يضم حوالي 53 عضواً، أي أن المجلس يتعادل عددياً مع التيار الآخر.

وذكر أن الشريحة الواقفة بالمنطقة الرمادية هي من ستحدد النتيجة بفوز أي تيار في انتخابات رئاسة المجلس المُقبلة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مجلس الدولة منع أعضاء

إقرأ أيضاً:

"القومي لحقوق الإنسان" يجدد التزامه بمواصلة دوره المستقل

أكد المجلس القومي لحقوق الإنسان، أن العالم يواجه منظومة معقدة من التحديات، مشيرًا إلى أن التوترات الجيوسياسية، واتساع الفجوات الاقتصادية، والتحولات التكنولوجية المتسارعة، جميعها أثرت بصورة مباشرة على قدرة الدول والمجتمعات على حماية حقوق الأفراد وضمان كرامتهم، ومع هذه التحولات، يتراجع الإحساس بالأمان في بعض المناطق، وتبرز الحاجة إلى تعزيز قيم العدالة والإنصاف والحماية القانونية بصورة أشد وضوحا من أي وقت مضى.

 


وأوضح المجلس في بيان أصدره اليوم، بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان والمتفق عليه يوم 10 ديسمبر من كل عام،  أنه في ظل هذا المشهد العالمي، تعتبر حماية الحقوق والحريات ليست مجرد التزام قانوني، بل هي حجر أساس لاستقرار أي مجتمع وقدرته على التقدم. فالمعايير الدولية لحقوق الإنسان بما تحمله من مبادئ عدم التمييز، وسيادة القانون، واحترام الكرامة الإنسانية ليست دعوات نظرية، وإنما ضمانات عملية تُترجم إلى سياسات وتشريعات وممارسات تؤثر في حياة المواطن اليومية.

 

وأشار المجلس في بيانه، أن مصر شهدت خلال السنوات الأخيرة جهودا مهمة على مستوى تطوير الأطر التشريعية والمؤسسية ذات الصلة بحقوق الإنسان، وإطلاق الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، وتوسيع مساحات الحوار بين الدولة والمجتمع، ويعتبر المجلس أن هذه التطورات تمثل خطوة نوعية في اتجاه ترسيخ ثقافة حقوق الإنسان بوصفها جزءًا من مشروع وطني أشمل لبناء دولة قادرة على الاستجابة لتحديات العصر، ورغم ما تحقق، فإن المجلس يدرك أن مسار حقوق الإنسان هو مسار تراكمي يحتاج إلى متابعة دقيقة، ومراجعة مستمرة، واستعداد دائم لتصحيح المسارات.

وأفاد المجلس، أنه وفقا لاختصاصاته القانونية، يواصل أداء دوره في متابعة حالة حقوق الإنسان عبر أدوات متعددة تشمل تلقي الشكاوى، وزيارة السجون وأماكن الاحتجاز، وإعداد التقارير، ودراسة مشروعات القوانين والسياسات العامة التي تمس الحقوق والحريات، ويهدف هذا العمل إلى تعزيز مبادئ المحاسبة، وإزالة أسباب الانتهاكات، ودعم المؤسسات الوطنية في تنفيذ التزاماتها الدستورية والإنسانية.

وأضاف: وحرص المجلس على التأكيد أن الحقوق المدنية والسياسية لا تنفصل عن الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، فتمتع المواطن بفرص عادلة في التعليم والعمل والصحة والسكن اللائق جزء لا يتجزأ من منظومة حقوق الإنسان، وتحقيق التوازن بين مختلف فئات الحقوق يعد ضرورة لضمان تكافؤ الفرص وتحقيق العدالة الاجتماعية، بما يعزز الثقة بين المواطن ومؤسسات الدولة.

وجدد المجلس القومي لحقوق الإنسان، التزامه الكامل بمواصلة دوره المستقل والمهني، وتعزيز شراكته مع مؤسسات الدولة والمجتمع المدني والإعلام والجامعات، والعمل على نشر ثقافة حقوق الإنسان باعتبارها مسؤولية جماعية. كما يعيد التأكيد على أن الكرامة الإنسانية بكل ما تحمله من معانٍ للحرية والاحترام والمساواة هي الأساس الذي يُبنى عليه أي نظام ديمقراطي حديث، وهي الغاية التي يعمل المجلس على دعمها وحمايتها.

مقالات مشابهة

  • يمنيون يردون على طارق صالح: إعادة التموضع تواطؤ يستهدف الوحدة يوازي التآمر لاسقاط صنعاء
  • ابن سليم بلا منافس في انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي للسيارات
  • تضارب في البرلمان حول رئاسة مجلس التخطيط
  • أحزاب يمنية ترفض إجراءات الانتقالي والناصري والاشتراكي وطارق صالح يغيبون
  • "القومي لحقوق الإنسان" يجدد التزامه بمواصلة دوره المستقل
  • المجلس الأعلى للجامعات ينظم ورشة عمل عن تقييم أداء أعضاء هيئة التدريس
  • الديموقراطيون ينتزعون رئاسة بلدية ميامي لأول مرة منذ 28 عاما
  • الإمارات تُحذّر من السفر إلى مالي .. وتطالب مواطنيها بالعودة
  • نظرا للظروف الراهنة.. «الخارجية» تحظر السفر إلى مالي وتدعو المواطنين المتواجدين فيها إلى العودة
  • لا خوف على الوحدة الخوف على الانفصال