مصاب بـ الخرف.. استشاري طب نفسي: شواهد كثيرة تؤيد إصابة بايدن بضعف إدراكي
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
كتبت- داليا الظنيني:
قال الدكتور وليد هندي، استشاري الطب النفسي، إن هناك عددًا من الشواهد والتحليلات تؤيد من الناحية العلمية إصابة الرئيس الأمريكي جو بايدن بـ الخرف، موضحًا أن الخرف هو خلل في القدرات العقلية عند الإنسان تجعله غير مؤهل للتعامل بصورة سوية مع الأمور من الناحية الإدراكية .
أضاف هندي، في مداخلة هاتفية له مع الإعلامي خيري رمضان، ببرنامج "مع خيري" عبر فضائية "المحور"، مساء السبت، أن مرض آلزهايمر مسؤول عن 80% من الخرف الذي يصيب الإنسان، مشيرًا إلى أن العقل البشري مسؤول عن عدة عمليات تتمثل في الفهم والإدراك والتحليل والتخيل والتذكر والاسترجاع والربط بين العلاقات والمتعلقات والانتباه.
أكد استشاري الطب النفسي، أن الاختلال في وظيفتين فقط من الوظائف العقلية يصنف صاحبها بـ "الخرف"، مشيرًا إلى أن بايدن لديه أكثر من خلل في أكثر من عملية من العمليات العقلية، وهو ما ظهر جليًا من خلال تحليل عدة مواقف للرئيس الامريكي خاصة في خطاباته.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سعر الفائدة كأس الأمم الإفريقية أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 الدكتور وليد هندي جو بايدن مع خيري خيري رمضان طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
محكمة استئناف تؤيد حظر توقيف المهاجرين في لوس أنجلوس
أيّد القضاء الأميركي قرارا أصدرته قاضية فيدرالية في يوليو يحظر التنميط العرقي في لوس أنجلوس خلال توقيفات المهاجرين والتي تزايدت منذ يونيو في جنوب كاليفورنيا.
وأصدر ثلاثة قضاة في محكمة استئناف في المدينة مساء الجمعة حكما يؤيد قرار قاضية محكمة الدرجة الأولى مامي إيوسي-مينساه فريمبون التي حكمت في 11 يوليو لصالح شكوى قدّمها عدد من المهاجرين الأجانب ومواطنان أميركيان وجمعيات.
وقال هؤلاء إنهم كانوا ضحايا للتنميط العرقي، واستنكروا العقبات والعراقيل التي حالت دون حصولهم على استشارة قانونية أثناء احتجازهم.
استشهدت فريمبون بـ"الكم الهائل من الأدلة" التي قدمها المدعون ضد عمليات التوقيف والاعتقال التعسفي.
وفي القرار الصادر، مساء الجمعة، أيد قضاة محكمة الاستئناف هذا القرار.
وقال محامي منظمة ACLU التي تعنى بالدفاع عن الحقوق المدنية في بيان: "هذا تأكيد إضافي على أن أوامر إدارة (الرئيس الأميركي دونالد ترامب) بنشر الحرس الوطني في لوس أنجلوس انتهكت الدستور وتسببت بأضرار لا يمكن إصلاحها في جميع أنحاء المنطقة".
وبموجب القرار، لم يعد في إمكان عناصر وكالة الهجرة والجمارك الأميركية في لوس أنجلوس وست مقاطعات أخرى في كاليفورنيا، وفي غياب سبب وجيه، اعتقال أشخاص بناء على أربعة عوامل: العِرق، أو التحدث بالإسبانية أو الإنجليزية بلكنة أجنبية، أو مهنة الفرد، أو ما إذا كان في مكان معين مثل محطة للحافلات أو مغسل للسيارات أو مزرعة أو متجر الخرضوات.
وأثار تكثيف مداهمات الشرطة في الأماكن التي يعمل فيها الأميركيون اللاتينيون جدلا واسعا في لوس أنجلوس منذ مطلع يونيو. وأسفر عن احتجاجات عنيفة، أمر على إثرها ترامب بنشر الحرس الوطني خلافا لرغبة حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم.