المطر يمنع الدراسة بـ”حبيبة المطر”.. و”سيدات الربيع”
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
المناطق_متابعات
علقت إدارة تعليم الباحة، وجامعة حفر الباطن، الدراسة الحضورية اليوم (الأحد)، وتحويلها عن بُعد لكل الطلاب والطالبات بجميع المدارس وكليات الجامعة.وقرر تعليم الباحة تحويل الدراسة في مدارس جميع محافظات المنطقة، وتشمل “المندق، وبني حسن، والقى، والعقيق، وبلجرشي، ووسط الباحة، لتكون عبر منصة “مدرستي”.
في السياق ذاته، قررت جامعة الباحة تأجيل الاختبارات النهائية التي كان مقرراً إقامتها (الأحد)، إلى وقت آخر سوف يعلن عنه لاحقاً، داعيةً مَن لديهم مراجعات إلى إمكانية تحويل الدراسة عن بعد عبر منصة “رافد” لجميع الطلاب والطالبات بالجامعة، على أن يشمل ذلك جميع منسوبي ومنسوبات الجامعة.
أخبار قد تهمك مقتل 10 مسلحين وإصابة 8 جنود في هجوم شمالي النيجر 11 فبراير 2024 - 4:00 صباحًا «الموارد البشرية»: صاحب العمل ملزم بتوفير العناية الصحية للعاملين 11 فبراير 2024 - 3:32 صباحًاكما جاء في قرار جامعة حفر الباطن، تعليق الدراسة الحضورية وتحويلها عن بُعد اليوم بكل كليات الجامعة، وفروعها بالخفجي والنعيرية وقرية العليا.
11 فبراير 2024 - 3:52 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد11 فبراير 2024 - 3:29 صباحًاالاستماع أهمها.. “شؤون الأسرة”: 6 خطوات للتعامل مع الطفل المتنمر أبرز المواد11 فبراير 2024 - 3:25 صباحًاأول تعليق من الملك تشارلز بعد تشخيص إصابته بالسرطان أبرز المواد11 فبراير 2024 - 3:22 صباحًاجراح القلب “مجدي يعقوب” يكشف “سر” عادة يقوم بها يوميًا للحفاظ على صحة القلب أبرز المواد11 فبراير 2024 - 3:18 صباحًاأكثر من 2000 مشارك في مسيرة ” كات ووك 2024 ” بمنطقة تبوك أبرز المواد11 فبراير 2024 - 2:15 صباحًاجنوب أفريقيا تحصد برونزية كأس أمم أفريقيا بالفوز على الكونغو الديمقراطية بركلات الترجيح11 فبراير 2024 - 3:29 صباحًاالاستماع أهمها.. “شؤون الأسرة”: 6 خطوات للتعامل مع الطفل المتنمر11 فبراير 2024 - 3:25 صباحًاأول تعليق من الملك تشارلز بعد تشخيص إصابته بالسرطان11 فبراير 2024 - 3:22 صباحًاجراح القلب “مجدي يعقوب” يكشف “سر” عادة يقوم بها يوميًا للحفاظ على صحة القلب11 فبراير 2024 - 3:18 صباحًاأكثر من 2000 مشارك في مسيرة ” كات ووك 2024 ” بمنطقة تبوك11 فبراير 2024 - 2:15 صباحًاجنوب أفريقيا تحصد برونزية كأس أمم أفريقيا بالفوز على الكونغو الديمقراطية بركلات الترجيح «الموارد البشرية»: صاحب العمل ملزم بتوفير العناية الصحية للعاملين مقتل 10 مسلحين وإصابة 8 جنود في هجوم شمالي النيجر تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد11 فبرایر 2024 صباح ا
إقرأ أيضاً:
مُجسّمات فنية عالمية تُزيّن بحيرة الأربعين وتجسد الهوية البصرية في جدة التاريخية
المناطق_واس
تزيّنت بحيرة الأربعين في جدة التاريخية بمجسّمات فنية عالمية، أضفت بعدًا جماليًا وإبداعيًا يُبرز التقاء الفن المعاصر بعراقة المكان، وأسهمت في تعزيز حضور المدينة على خارطة الثقافة العالمية، ضمن رؤية تسعى إلى إعادة اكتشاف الهوية البصرية للمنطقة من خلال الفنون.
وتضم جدة التاريخية 14 مجسمًا فنيًا عالميًا، أُدرجت ضمن المشهد البصري في إطار جهود وزارة الثقافة بالتعاون مع أمانة جدة لإحياء المنطقة، وإبراز هويتها الثقافية, وتمثّل هذه المجسمات نتاجًا تفاعليًّا حيًّا بين الماضي والحاضر، وتجسيدًا لمشهد بصري متكامل يُجسد روح المدينة وتاريخها العريق.
ومن أبرز المجسمات التي تحتضنها بحيرة الأربعين، عمل الفنان فيكتور فاساريلي بعنوان “وهم المكعب الثاني”، ومجسم “رووج” و”مرونة التوازن” للفنان ألكسندر كالدر، ومجسم “كتلة دائرية” للفنان أرنالدو بومودورو، إلى جانب مجسم “الطائر” لخوان ميرو، ومجسم “إعطاء وتلقي الحب” للفنان لورينزو كوين، الذي يعبّر عن القيم الإنسانية من خلال تكوينات نحتية بصرية مؤثرة.
وجاءت هذه الأعمال ضمن مسعى فني لتوظيف المساحات العامة كونها مراكز مفتوحة للفنون، وتتيح للزائر تجربة حسية تتفاعل فيها العراقة المعمارية مع الحداثة الفنية، في مشهد يرسّخ جدة التاريخية بصفتها وجهة نابضة بالثقافة.
وأسهمت هذه المجسمات في تشكيل ملامح الهوية البصرية الحديثة لجدة، عبر إدخال عناصر فنية على البيئة الحضرية تعزز من جاذبيتها، وتربطها بثقافة المكان, كما تُعدُّ جزءًا من تحولات كبرى شهدتها المدينة خلال العقود الماضية، كان للفنون فيها دور محوري في الانتقال من الطابع التقليدي إلى مشهد بصري عالمي.
ويُظهر انتشار المجسمات حول ميدان الثقافة المجاور للبحيرة؛ رؤيةً ترتكز على دمج الفنون في المشهد اليومي للمدينة، وتحويل المناطق التراثية إلى منصات نابضة بالحياة الثقافية والإبداعية.
ويشكّل هذا المشروع الفني أحد أوجه التعاون المؤسسي؛ الهادفة إلى جعل جدة التاريخية مركزًا للتجارب الثقافية، ووجهة تستقبل الإبداع من مختلف أنحاء العالم, ويعزز من حضور الفنون في تشكيل الهوية الحضرية، ويُسهم في رفع مستوى الوعي العام بقيمة الجماليات البصرية ضمن البيئة الحضرية.
وتُجسّد المجسمات الفنية المنتشرة في جدة التاريخية روح المكان، وتفتح آفاقًا جديدة للتعبير الثقافي، وتؤكد أهمية الفنون في إعادة تشكيل المدن على نحو يعكس خصوصيتها التاريخية وتطلعاتها المستقبلية، ضمن رؤية تسهم في تحفيز الحراك الثقافي، وتكريس جدة كونها مدينة ذات بعد إنساني عالمي.