أبرزها العسل والخيار.. وصفات طبيعية لتفتيح البشرة وتوحيد لونها
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
تتعرض الكثير من النساء إلى أشعة الشمس وأشياء أخرى قد تسبب بقع داكنة في بعض أنحاء الوجه تعاني منها النساء، لذلك هناك بعض الوصفات الطبيعية التي يجب اتباعها لتفتيح البشرة.
ماسك العسل لتفتيح البشرةيساعد العسل على تقليل آثار التصبغ المفرط على البشرة، وذلك من خلال تحضير ملعقة صغيرة من العسل مع ليمونة ناضجة، ثم عصر الليمون في وعاء، مع إضافة العسل والتقليب جيداً، وباستخدام الفرشاة ووضعها في الخليط ثم توزيعها على الوجه والرقبة، ثم الغسل بالماء، مع تكرار الوصفة مرتين في الأسبوع.
يساعد الزبادي في تفتيح البشرة وترطيبها، وذلك من خلال تحضير 1/2 كوب من الزبادي الطازج مع 1-2 ملاعق صغيرة من العسل، ثم إضافة العسل إلى نصف كوب من الزبادي، ووضع الخليط على الوجه والرقبة والإنتظار لمدة 20 دقيقة تقريبًا ثم غسل الوجه بالماء.
ماسك الخيار لتفتيح البشرةيساعد الخيار فى تقليل آثار التصبغات على الوجه وذلك من خلال تحضير خيارة طازجة وجل الصبار مستخرج حديثًا، ثم تقطيع الخيار ومزجه مع الجل مع التقليب جيداً ثم وضع المزيج على الوجه والرقبة والإنتظار لمدة تتراوح مابين 15-20 دقيقة ثم غسلها بالماء الفاتر، مع تكرار الوصفة مرة واحدة في الأسبوع.
ماسك البابايا لتفتيح البشرةيساعد البابايا في تفتيح البشرة، والتخلص من الندبات والعيوب، وذلك من خلال تحضير ثمرة بابايا ناضجة وليمونة ناضجة، ثم هرس المكونات عن طريق مزج شرائح البابايا وإضافة بضع قطرات من عصير الليمون، ثم وضع المزيج على الوجه لفترة تتراوح مابين 10-15 دقيقة، ثم غسل الوجه بالماء، مع تكرار الوصفة مرتين في الأسبوع.
«مش هتكلفك كتير».. 5 وصفات طبيعية لتفتيح البشرة وتوحيد لونها خلال الصيف
وصفات طبيعية لعلاج تشقق اليدين
ابرزها الصبار والزبادي.. وصفات طبيعية لتفتيح بشرتك بتكاليف بسيطة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تفتيح البشرة ماسك العسل لتفتيح البشرة وصفات طبيعية لتفتیح البشرة على الوجه
إقرأ أيضاً:
جهاد حسام توضح أصعب لحظات عاشتها خلال تصوير «كارثة طبيعية»
كشفت الفنانة جهاد حسام الدين، سر تألقها فى مسلسل كارثة طبيعية، وتفاصيل تحضيرها لتجسيد مشهد الولادة.
وقالت خلال استضافتها في برنامج سبوت لايت الذي تقدمه الإعلامية شيرين سليمان على قناة صدى البلد، إن الأمر تجاوز كونه مشهدًا واحدًا إلى «سيكونس» كامل، شمل مراحل مختلفة من بدء الطلق في المنزل وصولًا إلى المستشفى والإفاقة.
وتابعت: نجاح هذا المشهد يعود إلى الكيمياء التي تجمع فريق العمل بالكامل، بما في ذلك فريق الميكب آرتيست الذي جهز البطن والأطفال السيليكون، وأيضًا فريق الإخراج والكتابة والإنتاج والتمثيل.
واختتمت جهاد حسام قائلة: ارتداء بدلة البطن الكبيرة (السوت) لم يكن سهلًا، حيث أثر على طريقة الحركة والوقوف والجلوس، والصعوبة تكمن في تصوير الطاقة التصاعدية للطلق دون الاكتفاء بالصراخ والدموع.