الدراسة عن بعد في مدارس عجمان غداً
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
قرر فريق إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث المحلي لإمارة عجمان، وبالتنسيق مع الجهات المعنية، تحويل الدراسة "عن بعد" في المدارس الحكومية والخاصة في الإمارة غداً الاثنين الموافق 12 فبراير، نظراً لظروف وتقلبات الطقس في الدولة، وحفاظاً على سلامة الهيئتين الإدارية والتدريسية وأبنائنا الطلبة.
أخبار ذات صلةوأهاب الفريق، بالشركات الخاصة العاملة في الإمارة، الامتثال لدعوة وزارة الموارد البشرية والتوطين إلى اتباع المرونة في عمل موظفيها غداً الاثنين 12 فبراير في ضوء الأحوال الجوية المتوقعة، وأخذ الحيطة والحذر في مواقع الأعمال الخارجية التي يصعب إيقاف العمل فيها، والحرص على صحة وسلامة العمال أثناء انتقالهم من وإلى هذه المواقع، والتأكد من توافر اشتراطات الصحة والسلامة المهنية فيها.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: عجمان الدراسة عن بعد عن بعد
إقرأ أيضاً:
99 % نسبة الشعور بالأمان في عجمان ليلاً
احتلت إمارة عجمان المرتبة الأولى في الشعور بالأمان خلال النهار بنسبة (100%) في 2024 بالتوازي مع العاصمة أبوظبي، وذلك وفق تقرير نتائج مسح جودة الحياة الأمنية الصادر عن المركز الاتحادي للتنافسية والإحصاء.
كما حققت الإمارة 99% في المؤشر الوطني للشعور بالأمان عند التجوال وحيداً خارج المنزل ليلاً بتحسن عن عام 2023 والذي كانت فيه النتيجة 98.5%، لتسهم بذلك في ترسيخ الشعور بالأمان في الدولة، وجهةً مثلى للعيش بأمن واستقرار ورفاهية..
وقال اللواء الشيخ سلطان بن عبدالله النعيمي، قائد عام شرطة عجمان، إن ما تم تحقيقه في هذا المؤشر الوطني كان نتاجاً فعلياً للجهود الشرطية الرائدة في استثمار التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي في منظومة المراقبة الأمنية الذكية، وتعزيز الأداء في إطلاق البوابات الذكية، إضافة إلى الانتشار الأمني للدوريات، وتطوير أنظمة الاستجابة الفعالية والسريعة للحالات الطارئة، وتحسين أداء العمليات الشرطية في مراكز الشرطة الشاملة.
وأفاد بأن اهتمام صاحب السموّ الشيخ حميد بن راشد النعيمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم عجمان، ودعم سموّ الشيخ عمار بن حميد النعيمي، ولي عهد عجمان، وتوجيهات ومتابعة سموّ الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، كانت الدافع والحافز لمنتسبي الشرطة، لبذل مزيد من الجهود بهدف تعزيز الأمن والأمان في الإمارة والدولة، وكل ذلك ينعكس على دفع عجلة الاقتصاد الوطني والإسهام الفعال في تحقيق استراتيجية جودة الحياة والأولويات الوطنية.