حظك اليوم برج الحمل الاثنين 12-2-2024 مهنيا وعاطفيا
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
يتميز مولود برج الحمل بحب العمل والمثابرة فيه، خاصة مع شخصيته الواثقة من نفسه والطموحة والمحبة لتحقيق النجاح المهني والاجتماعي، كما أنه محب لعائلته كثيرا، ومخلص لشريك حياته.
ويهتم مولود هذا البرج بمتابعة الحظ اليومي الخاص به، لذلك نوضح من خلال هذا التقرير حظك اليوم برج الحمل الاثنين 12 فبراير، على الصعيدين المهني والعاطفي، وفق الموقع المختص بخبراء علم الفلك، كالتالي:
حظك اليوم برج الحمل على الصعيد المهنيينصح خبراء الأبراج أصحاب برج الحمل، أن تسيطر على الأوضاع في عملك، ولا داعي للتسرع في إصدار قرارات متعلقة بالأمور المالية، خاصة أن هناك فرصة كبيرة اليوم لتنفيذ مشروعات محققة للأرباح والمكاسب، وفق حظك اليوم.
احرص اليوم وفقا لخبراء الفلك والأبراج، على التواصل مع شريك حياتك، وحاول أن تكون واضحا وصريحا في جمع أرآئك معه، في الموضوعات المعلقة، ولا داعي أيضا للتسرع في إلقاء الأوامر والطلبات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الحمل حظك اليوم الأبراج برج الحوت حظک الیوم برج الحمل
إقرأ أيضاً:
فتاة تترك رضيعتها تموت جوعًا داخل مقبرة
خاص
وقعت جريمة مروعة في إسطنبول التركية، بعدما أقدمت طالبة جامعية على التخلص من رضيعتها حديثة الولادة، عبر تركها داخل مقبرة لتموت جوعاً، بعد يومين فقط من ولادتها.
وبدأت القصة حينما عثر حارس أمن يعمل في مقبرة بمنطقة أرناؤوط كوي على جثة رضيعة داخل أحد القبور، ما دفعه لإبلاغ الشرطة فوراً، ومع وصول فرق التحقيق الجنائي، تبيّن وجود خدوش على جسد الطفلة، وأنها لم تتجاوز يومين إلى ثلاثة أيام من العمر، ولا يزال الحبل السري موصولاً بها.
وكشفت تحقيقات الشرطة أن والدة الرضيعة هي طالبة جامعية تُدعى “أينور ج.”، أنجبت الطفلة في مستشفى حكومي بالمنطقة نفسها، لكنها فرّت من المستشفى بعد الولادة مباشرة، بحجة إرضاع الطفلة، ولم تعد منذ ذلك الحين.
وأبرزت كاميرات المراقبة في المستشفى أن “أينور” تجولت في الحديقة مع طفلتها، قبل أن تختفي عن الأنظار. وبعد تقصي البيانات في المستشفيات القريبة، تم التعرف على هوية الأم، التي تقيم في إسطنبول، وتعيش بمفردها بعد وفاة والدها عام 2018.
واعترفت “أينور” بجريمتها، مشيرة إلى أنها كانت على علاقة عاطفية بشاب، انفصلت عنه قبل اكتشاف الحمل، حاولت التفكير في الإجهاض لكنها عدلت عن الفكرة، وقررت الإبقاء على الحمل بعد مشاورات مع أسرتها.
وأوضحت إنها أخذت الطفلة من المستشفى بنيّة العناية بها، لكنها لاحظت لاحقاً أن الطفلة توقفت عن الرضاعة، وظنت أنها توفيت، وحينها توجهت إلى المقبرة التي دُفن فيها والدها، وتركت الطفلة هناك، أما الشاب الذي يُعتقد أنه والد الطفلة، فقد أنكر معرفته بوجود أي حمل أو إنجاب، مدعياً أنه لم يرَ “أينور” منذ انفصاله عنها.