الجزيرة:
2025-06-12@01:35:02 GMT

السرطان في 2024.. هذه الأورام الأكثر شيوعا وفتكا

تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT

السرطان في 2024.. هذه الأورام الأكثر شيوعا وفتكا

يُتوقع أن تحدث زيادة في حالات الإصابة بالسرطان في جميع أنحاء العالم، وهذا وفقا لتقرير للكاتبة خوانا غيان فاليرا، نشرته مجلة "كويداتي بلوس" الإسبانية.

وذكرت تقديرات الباحثين في التقرير، أن السرطانات الأكثر شيوعا بحلول عام 2024 ستكون سرطانات القولون والمستقيم والثدي والرئة والبروستاتا والمثانة البولية، وبعدها نجد الأورام اللمفاوية اللاهودجكينية، سرطان البنكرياس، سرطان الكلى، الورم الميلانيني الخبيث الجلدي، سرطانات تجويف الفم والحلق، وسرطانات الرحم والمعدة والكبد.

وعند الرجال، ستكون سرطانات البروستاتا والقولون والمستقيم والرئة والمثانة البولية هي الأكثر شيوعا. وعند النساء، من المتوقع أن يكون سرطان الثدي والقولون والمستقيم الأكثر انتشارا.

وعند النساء، تجدر الإشارة إلى أن سرطان الرئة لا يزال ثالث أكثر الأورام انتشارا منذ عام 2019، ويرجع ذلك أساسا إلى زيادة استهلاك التبغ منذ السبعينيات.

ويقول جاومي جالسيران، رئيس الشبكة الإسبانية لسجلات السرطان، إلى أن "هناك انخفاضا واضحا في حالات سرطان الرئة والمثانة لدى الرجال بسبب انخفاض التدخين، بينما تضاعفت نسبة الإصابة بسرطان الرئة لدى النساء 3 مرات تقريبا في عام 2024 مقارنة بعام 2003".

أخطر الأورام

فيما يتعلق بالوفيات الناتجة عن مرض السرطان في جميع أنحاء العالم، فمن المتوقع، وفقا للخبراء، أن ترتفع في السنوات المقبلة. وعلى وجه التحديد، يجري النظر في رقم يقدر بأكثر من 16 مليون شخص في عام 2040.

وأشارت الكاتبة إلى أن السرطانات المسؤولة عن أكبر عدد من الوفيات في جميع أنحاء العالم كانت (بالترتيب):

سرطان الرئة 18.2% من إجمالي وفيات السرطان القولون والمستقيم 9.5% سرطان الكبد 8.4% سرطان المعدة 7.8% سرطان الثدي 6.9%.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: سرطان الرئة

إقرأ أيضاً:

العالم شهد ثاني أشهر ماي الأكثر حرارة على الإطلاق

سجلت الأرصاد العالمية أن ماي الماضي كان حاراً بشكل غير طبيعي، لدرجة أنه احتل المرتبة الثانية في قائمة أكثر الشهور دفئاً منذ أن بدأ البشر يسجلون درجات الحرارة قبل أكثر من 170 سنة. فقط شهر ماي من العام الحالي 2024 تفوق عليه في درجات الحرارة.

الأرقام صادمة بعض الشيء، فمتوسط حرارة الأرض في ذلك الشهر كان أعلى بدرجة ونصف تقريباً مما كان عليه قبل أن تبدأ الثورة الصناعية تغير كل شيء. تلك الفترة التي بدأنا فيها نحرق الفحم والنفط بشراهة غير مسبوقة.

حتى فصل الربيع في نصف الكرة الشمالي لم يسلم من هذه الموجة الحرارية، ليصبح ثاني أحر ربيع في التاريخ المسجل.

الأمر يبدو وكأنه ناقوس خطر يدق بإصرار، مؤكداً أن ظاهرة الاحتباس الحراري ليست مزحة بل حقيقة ملموسة.

المرصد الأوروبي لم يأتِ بتحليله من فراغ، فهو يعتمد على شبكة ضخمة من محطات الرصد والأقمار الصناعية، بالإضافة إلى قراءات مأخوذة من أعماق الجليد والمحيطات التي تحكي قصة مناخية تمتد لعشرات الآلاف من السنين. كل هذه الأدلة تقول لنا إن ما نعيشه الآن من تغيرات لم تشهده الأرض منذ عصور سحيقة.

العام الماضي 2024 كان شاهدا على رقم قياسي مخيف، حيث تجاوزت حرارة الكوكب لأول مرة ذلك الحد.

مقالات مشابهة

  • «أصدقاء مرضى السرطان» تدعو المؤسسات والشركات لدعم «أكتوبر الوردي»
  • احترس.. 5 مواد تكتب في مكونات مزيل العرق تسبب السرطان| تفاصيل
  • العالم شهد ثاني أشهر ماي الأكثر حرارة على الإطلاق
  • أعراض بسيطة قد تكون علامة مبكرة على سرطان الرئة
  • علاج يستخدم مرة واحدة يساعد مرضى سرطان الجلد على العيش مدة أطول
  • مرض السل..ما هي أعراضه في الرئة وأعضاء أخرى في الجسم؟
  • حصاد أداء المستشفيات الجامعية خلال العام المالي 2024 -2025
  • سيف بن زايد: الاستثمار في أبناء الوطن هو الرهان الأكثر استدامة لمواجهة التحديات
  • تعرف على المنتخبات الأكثر مشاركة في كأس العالم (إنفوغراف)
  • الصحة: فحص أكثر من 11 مليون مواطن بالكشف المبكر عن السرطان