طالب وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، إنه يجب الحفاظ على حياة الأطفال الفلسطينيين في غزة، ونعمل على تقديم مزيد من المساعدات للفلسطينيين، كما نرفض التهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة، ونحتاج إلى هدن إنسانية في القطاع.

عاجل| "الأونروا" لا أحد آمنا بغزة.. واستمرار عملنا ضمانه لنجاح أي عملية انتقالية مستقبلية عاجل| رئيس المخابرات الأمريكية ورئيس وزراء قطر ومدير الموساد يلتقون اليوم مسئولين مصريين بالقاهرة

وأضافت “بيربوك”، خلال مؤتمر صحفي مع نظيرها الفلسطيني رياض المالكي، والمذاع عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الثلاثاء، أن إسرائيل تتحمل مسؤولية الفلسطينيين الذين يبحثون عن الأمان، ويجب إتاحة ممرات آمنة في قطاع غزة، والعمل على استمرار الإغاثة الإنسانية، وتقديم الحماية اللازمة للفلسطينيين في رفح الفلسطينية، وأنني أشعر بالقلق على نحو خاص بشأن إعلان إسرائيل، شن هجوم عسكري كبير في رفح الفلسطينية.

وذكرت وزيرة الخارجية الألمانية، أنها ستبحث في إسرائيل غدا ضرورة توفير الحماية للفلسطينيين، وأن بناء المستوطنات في الضفة الغربية عائق أمام حل الدولتين.

وتابعت "بيربوك"، أن السلطة الفلسطينية هي الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني، مردفة: أحث السلطة الفلسطينية على المضي قدما نحو تحقيق مزيد من الإصلاحات".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الخارجية الالمانية الضفة الغربية مؤتمر صحفي رياض المالكي وزيرة الخارجية ممرات امنة بناء المستوطنات مستوطنات في الضفة

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تمنع السُلطة الفلسطينية من استقبال اللجنة الوزارية العربية الإسلامية

رفضت سُلطة الإحتلال الإسرائيلية اليوم السبت زيارة اللجنة الوزارية العربية الإسلامية المُشكلة من قبل القمة العربية الإسلامية الاستثنائية التي عقدت في المملكة العربية السعودية من قبل،وتشكلت تلك اللجنة من أجل الاجتماع بالسُلطة الفلسطينية التي يمثلها الرئيس الفلسطيني الحالي محمود عباس من أجل متابعة مستجدات القضية الفلسطينية من على أرض الواقع من جهة،والدفع نحو التأكيد على عملية السلام من جهة آخري.

وقررت اللجنة العربية الإسلامية تأجيل زيارتها إلى رام الله التي كانت مقررة غدا الأحد بسبب التحرك الإسرائيلي الذي منع السٌلطة الفلسطينية من استقبال الوزراء العرب.

وكانت تضُم اللجنة العربية الإسلامية وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان،ووزير الخارجية البحريني عبد اللطيف الزياني،ووزير الخارجية المصري الدكتور بدر عبد العاطي،ووزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي،وأمين عام جامعة الدول العربية السفير أحمد أبو الغيط.

وتعتقد سُلطة الإحتلال الإسرائيلية بإن وصول الدبلوماسيين العرب والمسلمين إلي رام الله في القدس،وعقد اجتماع مع الرئيس الفلسطيني بإنه سيكون استفزازي كما يتردد بوسائل الإعلام الإسرائيلية،وسيؤثر على أمنهم!

لكنه مشهد جديد من مشاهد تحرك إدارة نتنياهو الرامية لإجهاض أي تحرك دبلوماسي دولي قد يؤدي لإنهاء الحرب غير المبررة.

طباعة شارك رفضت سُلطة الإحتلال الإسرائيلية القمة العربية الإسلامية الاستثنائية الفلسطينية التي يمثلها الرئيس الفلسطيني الحالي محمود عباس التحرك الإسرائيلي الذي منع السٌلطة الفلسطينية من استقبال الوزراء العرب لدفع نحو التأكيد على عملية السلام من جهة آخري

مقالات مشابهة

  • انتخاب الألمانية أنالينا بيربوك رئيسة للجمعية العامة للأمم المتحدة
  • وزير الخارجية: القضية الفلسطينية أساس الصراع في المنطقة
  • الخارجية الألمانية: رفع العقوبات عن سوريا يسمح لشعبها تولي إعادة الإعمار بنفسه
  • بالخرائط.. خطة إسرائيل لغزو غزة لا تترك للفلسطينيين سوى مكانا صغيرا للذهاب إليه
  • الخارجية الألمانية: رفع العقوبات عن سوريا يتيح للشعب إعادة إعمار نفسه
  • «الصحة الفلسطينية»: إسرائيل تمنع دخول 3 آلاف شحنة صحية للقطاع
  • وزير الخارجية يؤكد موقف مصر من رفض التهجير ودعم الدولة الفلسطينية
  • ‏السفير الأمريكي لدى إسرائيل: نرفض الخطط الفرنسية للاعتراف بالدولة الفلسطينية
  • وزيرة الخارجية الألمانية السابقة تستعرض مواهبها في ” الشقلبة”.. فيديو
  • إسرائيل تمنع السُلطة الفلسطينية من استقبال اللجنة الوزارية العربية الإسلامية