موقع 24 : صحيفة أمريكية تكشف المهمة الجديدة لحلفاء أوكرانيا
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد صحيفة أمريكية تكشف المهمة الجديدة لحلفاء أوكرانيا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي خطة ألمانيا وبولندا لإنشاء مركز إصلاح مشترك لدبابات ليوبارد 2 الألمانية انهارت هذا الشهر أ ف ب الخميس 20 يوليو 2023 .، والان مشاهدة التفاصيل.
صحيفة أمريكية تكشف المهمة الجديدة لحلفاء أوكرانياخطة ألمانيا وبولندا لإنشاء مركز إصلاح مشترك لدبابات ليوبارد 2 الألمانية انهارت هذا الشهر (أ ف ب)
الخميس 20 يوليو 2023 / 14:14
أفادت وسائل إعلام غربية، أن الغرب حول تركيزه من تقديم الأسلحة لأوكرانيا إلى إصلاح وصيانة هذه الأسلحة بهدف إعادتها إلى ساحات القتال.
الغربحوَّل تركيزه إلى إصلاح وصيانة الأسلحة الموردة إلى القوات الأوكرانية
الحرب ستستمر لأشهر وسنوات قادمة
انهارت خطة ألمانيا وبولندا لإنشاء مركز إصلاح مشترك لدبابات ليوبارد 2 الألمانية
البنتاغون، أن الغرب في محاولة لزيادة الإمكانات العسكرية لكييف، حوَّل تركيزه إلى إصلاح وصيانة الأسلحة الموردة إلى القوات الأوكرانية، وهو اعتراف بأن الحرب ستستمر لأشهر وسنوات قادمة.
وأضافت "حتى قبل أن تشن أوكرانيا هجومها المضاد هذا الصيف، كان الحلفاء قلقون بشكل متزايد من أن الجهود المبذولة للحفاظ على المعدات المتبرع بها وتشغيلها تتأخر عن احتياجات ساحة المعركة".
وتابعت: "الآن ، في ظل القتال لطرد عشرات الآلاف من القوات الروسية المتمرسين الذين يدمرون العربات المدرعة وقطع المدفعية، أصبحت الحاجة إلى إصلاح تلك المعدات وإعادتها إلى القتال أكثر إلحاحاً".
أوروبا، ونقوم بترجمة أدلة التدريب والإصلاح، وعلينا أن نفعل الكثير معاً حتى يكون هناك المزيد من التركيز على ذلك من قبل الدول الشريكة".
وأضاف أن "مسألة الحفاظ على قدرة الأسلحة الحديثة المقدمة لكييف بمليارات الدولارات لتتمكن القوات الأوكرانية من مواصلة هجومها المضاد، تعد إحدى المهام الأساسية لمجموعة العمل المكونة من 22 دولة بقيادة الولايات المتحدة وبولندا وبريطانيا".
أوكرانيا بشأن توافر العديد من تلك الأنظمة الممنوحة، حيث وصلت بعض المركبات والأسلحة التي تم سحبها من المخازن الأمريكية والحليفة إلى الإصلاح، كما يتعين على أوكرانيا إرسال معداتها إلى دول أخرى مثل بولندا وجمهورية التشيك لإصلاحها.
مركبات برادلي القتالية الأمريكية الصنع وناقلات جنود ضخمة مقاومة للألغام، إلى جانب بعض دبابات ليوبارد الألمانية التالفة".
الألغام الروسية تبطئ هجوم أوكرانيا المضاد
https://t.co/jHWwK0b3mU pic.twitter.com/oTHi9NnKMW
— 24.ae (@20fourMedia) July 16, 2023ألمانيا وبولندا لإنشاء مركز إصلا
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى إصلاح
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تكشف تفاصيل جديدة عن عملية «شبكة العنكبوت» الأوكرانية ضد روسيا
قال مسؤول عسكري ألماني رفيع إن الهجوم الجوي الذي نفذته أوكرانيا بواسطة طائرات مسيّرة، مطلع الأسبوع الماضي، أدى إلى تضرر ما يقارب 10% من أسطول القاذفات الاستراتيجية الروسية، في ضربة وصفت بأنها "غير مسبوقة" لقدرات موسكو الجوية والنووية.
وأوضح الميجور جنرال كريستيان فرويدنج، المنسق العسكري للمساعدات الألمانية إلى أوكرانيا، في تسجيل صوتي اطلعت عليه وكالة "رويترز"، أن تقييمات برلين تشير إلى إصابة أكثر من 12 طائرة حربية روسية، من بينها قاذفات من طراز "تو-95" و"تو-22"، إضافة إلى طائرات استطلاع نادرة من نوع "إيه-50".
وقال فرويدنج إن الضربة الأوكرانية استهدفت طائرات كانت تستعد لتنفيذ هجمات جوية ضد الأراضي الأوكرانية، لافتًا إلى أن بعض الطائرات المتأثرة، خاصة "إيه-50"، ربما كانت غير جاهزة للخدمة عند استهدافها، لكنها تمثل خسارة كبيرة نظراً لندرتها ودورها الحيوي في توفير معلومات استخبارية جوية، على غرار طائرات "أواكس" التابعة لحلف شمال الأطلسي.
وأشار إلى أن "هذه الطائرات لم تعد صالحة حتى للاستخدام كقطع غيار، وهو ما يزيد من فداحة الخسارة الروسية"، مؤكدًا أن تضرر 10% من أسطول القاذفات بعيدة المدى يُعد رقمًا ضخمًا نظرًا لارتباط هذه الطائرات بما يعرف بـ"الثالوث النووي الروسي"، الذي يشمل الصواريخ النووية المحمولة برًا وبحرًا وجوًا.
ضربات داخل العمق الروسيوكشف المسؤول العسكري الألماني أن الهجمات استهدفت أربع قواعد جوية روسية على الأقل، من بينها مطار "أولينيا" في مورمانسك ومطار "بيلايا"، بالإضافة إلى قاعدتين على بُعد 100 كيلومتر فقط من العاصمة موسكو، باستخدام طائرات مسيّرة مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي.
وأضاف أن محاولة أخرى جرت لاستهداف مطار "أوكرانيكا" بالقرب من الحدود الصينية، لكنها لم تنجح.
خسائر روسية “يصعب تعويضها”من جانبها، أفادت مصادر أمريكية نقلت عنها وكالة "رويترز"، أن تقديرات واشنطن تشير إلى تدمير نحو 10 طائرات روسية بالكامل، وإصابة قرابة 20 أخرى، معتبرة أن هذه الخسائر ستؤثر على القدرات الجوية الروسية، وإن كانت موسكو لا تزال تحتفظ بنحو 90% من قاذفاتها القادرة على إطلاق صواريخ باليستية وكروز.
ورجّح المسؤول الألماني أن يتزايد الضغط على ما تبقى من أسطول الطائرات الروسية، ما قد يؤدي إلى استهلاكها بوتيرة أسرع، مشيرًا إلى الأثر النفسي العميق على القيادة الروسية، التي ظلت تنظر إلى العمق الروسي كمنطقة آمنة وبعيدة عن الاستهدافات.
ويرى مراقبون أن الضربة الأوكرانية، وإن كانت لن تُقلّص فورًا من حجم الهجمات الروسية على الأراضي الأوكرانية، إلا أنها ستؤثر بشكل جوهري على القدرات الاستراتيجية لموسكو على المدى الطويل، خاصة في ظل تعقيدات تصنيع أو استبدال طائرات متقدمة مثل "إيه-50" و"تو-95".