عباس: على حركة حماس تسريع إنجاز صفقة تبادل الأسرى
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
عباس: أحمل الجميع مسؤولية وضع أية عراقيل لتعطيل صفقة الأسرى عباس: أطالب واشنطن والأشقاء العرب بالعمل بجدية على إنجاز صفقة الأسرى لتجنيب الشعب الفلسطيني ويلات الحرب
دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس كافة الأطراف وخاصة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بسرعة إنجاز صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار؛ وذلك لحماية الشعب الفلسطيني وإزالة العقبات، وفق رأيه.
اقرأ أيضاً : 131 يوما من العدوان على غزة
وقال عباس إنه يحمل الجميع مسؤولية وضع أية عراقيل من أي جهة كانت لتعطيل صفقة الأسرى.
وطالب واشنطن والأشقاء العرب بالعمل بجدية على إنجاز صفقة الأسرى لتجنيب الشعب الفلسطيني ويلات الحرب.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ131، إذ وصل عدد الشهداء وفق آخر حصيلة إلى 28,576 شهيدا وإصابة 68,291 منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: محمود عباس الرئيس الفلسطيني حماس واشنطن الدول العربية صفقة الأسرى إنجاز صفقة
إقرأ أيضاً:
"الشعبية" تشيد بالدور الصيني الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني
غزة - صفا
رحّبت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بالمواقف المسؤولة لجمهورية الصين الشعبية تجاه القضية الفلسطينية، وثمنت عالياً دورها المستمر في دعم حقوق الشعب الفلسطيني السياسية والإنسانية، استناداً إلى موقف الصين التاريخي المساند لها، والنابع من التزام واضح بمبادئ العدالة الدولية، واحترام القانون الدولي، وحق الشعوب في تقرير مصيرها.
وقدرت الجبهة في بيان لها، السبت الجهود التي تبذلها الصين في دعم صمود الشعب الفلسطيني؛ سواء عبر جهودها لوقف الحرب العدوانية "الإسرائيلية" في غزة والضفة، أو من خلال مواقفها السياسية الداعمة للحقوق الوطنية المشروعة، ومساهمتها الفاعلة في تقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية، وحرصها المستمر على حماية المدنيين الفلسطينيين وضمان وصول المساعدات إلى مستحقيها دون قيود أو تمييز.
كما رحبت الجبهة بإعلان جمهورية الصين الشعبية عن تقديم دعم مالي مخصَّص لجهود إعادة إعمار ما دمّره العدوان، وتعتبر هذه الخطوة مساهمة نوعية تعكس التزاماً عملياً بالوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني في مرحلة التعافي وإعادة الإعمار والبناء، وتؤسس لانتقال حقيقي من منطق الإغاثة الطارئة إلى مسار التعافي والتنمية المستدامة.
ودعت الجبهة جمهورية الصين إلى استثمار ثقلها وحضورها العالمي في تكثيف جهودها السياسية والإنسانية والإنمائية؛ إسناداً للشعب الفلسطيني في مواجهة العدوان "الإسرائيلي" المدعوم أمريكياً، وبما يضع حداً لمعاناة الشعب الفلسطيني، ويفتح أفقاً حقيقياً لاستقرار دائم في المنطقة يقوم على أولوية إنهاء الاحتلال وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، وتحقيق حق شعبنا في العودة وتقرير المصير.