خريطة توزيع مادة التاريخ للصفين الأول والثاني الثانوي للترم الثاني
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
أعلنت الإدارة المركزية لتطوير المناهج بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، توزيع مادة التاريخ للصفين الأول والثاني الثانوي للفصل الدراسي الثاني 2023-2024، والذي انطلق يوم 10 فبراير الماضي وفقًا للخريطة الزمنية للعام الدراسي الحالي.
توزيع منهج التاريخ للصف الأول الثانويوجاء توزيع منهج مادة التاريخ للترم الثاني كالتالي:
- منهج شهر فبراير 2024.
الوحدة الثالثة: حضارة بلاد العراق القديم وحضارة فينيقيا.
- الدرس الأول: حضارة بلاد العراق القديم.
- الدرس الثاني: حضارة فينيقيا.
شهر مارس 2024
الوحدة الرابعة: حضارة اليونان وحضارة الرومان.
- الدرس الأول: الحضارة اليونانية (الإغريقية).
- الدرس الثاني: مصر تحت حكم البطالمة.
منهج شهر أبريل 2024
تابع الوحدة الرابعة: حضارة اليونان وحضارة الرومان.
- الدرس الثالث: الحضارة الرومانية.
- الدرس الرابع: مصر تحت حكم الرومان.
- شهر مايو 2024 يتمّ تخصيصه للمراجعة النهائية على منهج الترم الثاني وامتحانات الفصل الدراسي الثاني.
توزيع منهج التاريخ الصف الثاني الثانويمنهج شهر فبراير 2024
الوحدة الثالثة: مصر والدول المستقلة.
- الدرس الأول: مصر من الفتح الإسلامي حتى قيام الدول المستقلة.
- الدرس الثاني: مصر في عصري الطولونيين والإخشيديين.
منهج شهر مارس 2024
تابع الوحدة الثالثة: مصر والدول المستقلة
- الدرس الثالث: مصر في عصر الفاطميين.
- الدرس الرابع: مصر في عصري الأيوبيين والمماليك.
- الوحدة الرابعة: الحضارة الإسلامية وإسهاماتها
- الدرس الأول: النظام السياسي والإداري.
منهج شهر أبريل 2024
تابع الوحدة الرابعة: الحضارة الإسلامية وإسهاماتها.
- الدرس الثاني: النظام المالي.
- الدرس الثالث: الحياة الاقتصادية والاجتماعية.
- الدرس الرابع: الحياة العلمية وفنون العمارة.
- شهر مايو 2024
مراجعة عامة وامتحانات الفصل الدراسي الثاني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم وزارة التربية والتعليم مادة التاريخ الوحدة الرابعة الدرس الثانی الدرس الأول منهج شهر
إقرأ أيضاً:
كاتب بريطاني: على أوروبا فتح الأبواب أمام المهاجرين
دعا كاتب العمود البريطاني جورج مونبيوت، في مقال له بصحيفة غارديان، أوروبا إلى فتح الأبواب أمام المهاجرين، محذرا من انقراض الدول الأوروبية بسبب معدلات المواليد المنخفضة، والتي ستؤدي إلى انهيارها بدون الهجرة.
وأوضح مونبيوت أن معدل الخصوبة -أي متوسط عدد الأطفال الذين تنجبهم المرأة الواحدة خلال حياتها- في دول الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة منخفض بشكل خطير، إذ يبلغ 1.38 طفلا لكل امرأة في الاتحاد الأوروبي و1.44 طفلا لكل امرأة في المملكة المتحدة، في حين أن معدل الاستبدال السكاني الطبيعي يبلغ نحو 2.1.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2غارديان: دونالد ترامب يسعى إلى تغيير الأنظمة في أوروباlist 2 of 2واشنطن بوست: "الدعم السريع" تحتجز آلاف الرهائن وتقتل مَن لا يدفع فديةend of listوأشار إلى أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تزعم في إستراتيجيتها الأمنية الجديدة أن الهجرة ستدمر الحضارة الأوروبية، معتبرة أن "الحضارة" هي ملكية بيضاء وغربية.
لكنه يرد على ذلك قائلا إن أوروبا لن تكون موجودة بدون الهجرة، ولن تكون هناك حضارة، ولن يبقى أحد ليجادل بشأنها.
فكرة عنصرية
وقال إن الفكرة التي يروج لها ترامب هي أن "الحضارة البيضاء" مُهددة من قِبل الأشخاص السود والبنيين، بينما في الحقيقة أن الحضارة والثقافة الأوروبية غنية بتأثيرات من كافة أنحاء العالم، مضيفا أن ما يروج له ترامب هي فكرة عنصرية.
وفي حين أشار مونبيوت إلى أن انخفاض معدلات الخصوبة الديموغرافية سيؤدي إلى اختفاء المجتمع فعليا، أوضح أيضا أن معالجة انخفاض معدلات المواليد صعبة، إذ إن الزيادات في الثروة والفرص الاقتصادية أدت إلى انخفاض معدلات المواليد.
مونبيوت:أوروبا لن تكون موجودة بدون الهجرة ولن تكون هناك حضارة ولن يبقى أحد ليجادل بشأنها الحل الوحيد
وأكد أن الهجرة تُعد الحل الوحيد المستدام للحفاظ على استقرار عدد السكان وتجنب انهيار النظام الاجتماعي.
وانتقد مونبيوت الدعوات التي تربط حماية البيئة بتقليل عدد السكان، موضحا أن الزيادة السكانية الحالية تعود أساسا إلى الارتفاع الكبير في معدلات المواليد خلال خمسينيات وستينيات القرن الماضي، لا إلى ارتفاع معدلات الإنجاب اليوم.
إعلانولذلك يرى أن السعي إلى ضبط أو خفض عدد السكان ليس الحل، مشيرا إلى أن معدلات المواليد تنخفض تلقائيا مع تحسن الأوضاع الاقتصادية واتساع فرص التعليم والعمل.
تجنب الانهيار الديموغرافيوعاد الكاتب ليقول إن المجتمعات الأوروبية، بدون الهجرة، ستواجه تحديات هائلة خلال الأجيال القادمة، بما في ذلك نقص القوى العاملة والعاملين في الرعاية الصحية، وستصبح الدول الأوروبية، في النهاية، بحاجة ماسة لجذب المهاجرين للحفاظ على استقرارها الاجتماعي والاقتصادي.
في الختام، يشدد مونبيوت على أن إستراتيجية ترامب الأمنية، التي تروج لأفكار يمينية "متطرفة وعنصرية"، هي غير صحيحة تماما.
وأكد أن الحاجة المُلّحة لأوروبا هي فتح الأبواب أمام المهاجرين لضمان مستقبلها وتجنب الانهيار الديموغرافي، قائلا إن الفشل في فعل ذلك سيؤدي إلى انقراض الحضارة كما نعرفها اليوم، مما يجعل الحاجة إلى التعددية والقبول أكثر أهمية من أي وقت مضى.