مفاجآت بالجملة في برنامج رامز جلال رمضان 2024: ضيوف وضحايا "رامز قفل اللعبة" على MBC
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
مفاجآت بالجملة في برنامج رامز جلال رمضان 2024: ضيوف وضحايا "رامز قفل اللعبة" على MBC.. ضحايا رامز جلال رمضان 2024 هو أهم ما يشغل بال الكثير من المصريين الآن الذين يبحثون على ضحايا برنامج رامز قفل اللعبة وفكرة ومكان البرنامج هذا العام، حيث أعتاد الفنان المصري رامز جلال من سنوات طويلة في تقديم برنامج مقالب كوميدي عند مدفع الافطار يوميا بعد اذان المغرب مباشرة، حيث يستضيف رامز مجموعة من نجوم الفن والكرة عن طريق شخص أخر ويوهمهم أنهم جاءوا لتصوير إعلان لمكان ما أو لعمل حوار صحفي مقابل مبلغ من المال ثم يحدث لهم بعض المقالب التي تخرجهم عن صمتهم وتجعلهم يصرخون خوفا قبل أن يكشف لهم رامز عن وجهه ليبدأ رحلة العتاب والسب والضرب له.
اشتعلت عمليات البحث الآن على من هم ضحايا رامز جلال رمضان 2024 وما هي فكرة البرنامج، بالنسبة لفكرة البرنامج هذا العام فكل ما يشيع على الساحة المصرية ماهو إلا اجتهادات فلم يعلن رامز أو القائمين على البرنامج أو القناه عن اي معلومات رسمية حول البرنامج إلى الآن، أما بالنسبة لضيوف رامز فقد تم تسريب اسماءهم وسوف نذكرهم لكم من خلال السطور القادمة من هذا المقال.
ضحايا برنامج “رامز قفل اللعبة”الآن نطلعكم على أبرز ضحايا برنامج رامز قفل اللعبة للفنان رامز جلال والذي سيقدمه خلال الموسم الرمضاني القادم وهم كالتالي:-
اللاعب آمام عاشور.
ـالنجم رضا عبد العال.
النجم محمود العسيلي.
النجمة حنان مطاوع.
النجمة غادة إبراهيم.
ـاللاعب أحمد عبد القادر.
ـالحكم نور الدين.
ـالنجم عمرو يوسف.
اللاعب رمضان صبحي.
مازال البحث مشتغل جدا على قائمة ضحايا برنامج رامز قفل اللعبة من قبل المصريين وبعض الدول العربية الأخري العاشقة للفنان المصري رامز جلال وبرامجه الكوميدية التي عودنا عليها كل موسم رمضاني، وقد ذكرنا لحضراتكم في الأعلى قائمة ضحايا رامز جلال هذا العام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامز جلال فكرة برنامج رامز جلال رامز جلال رمضان 2024 رامز قفل اللعبة ضحایا رامز جلال ضحایا برنامج برنامج رامز
إقرأ أيضاً:
كايسيد يحتفل بمرور 10 أعوام على برنامج الزمالة الدولية
صراحة نيوز- احتفل مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات (كايسيد)، في العاصمة البرتغالية لشبونة، بالذكرى العاشرة لإطلاق برنامج كايسيد للزمالة الدولية، أحد أبرز برامجه الرائدة في بناء قدرات القيادات الدينية والتربوية والمجتمعية حول العالم.
وشهدت الفعالية مشاركة واسعة من شخصيات دينية ودبلوماسية وأكاديمية تمثل دولًا وثقافات متعددة.
وفي كلمته الافتتاحية، أكد الأمين العام بالإنابة السفير أنطونيو ريبيرو دي ألميدا، أن إطلاق البرنامج قبل عقد جاء انطلاقًا من قناعة بأن السلام المستدام لا يتحقق دون إشراك الفاعلين الأقرب إلى المجتمعات. وقال:
“آمنا منذ البداية بأن الحوار يجب أن يُبنى على الثقة المتبادلة، وأن تكون أصوات المجتمعات المحلية جزءًا من صناعة القرارات الوطنية والدولية، فالسياسات والمؤسسات مهمة، لكن السلام يظل ناقصًا ما لم يكن شاملًا للجميع.”
وأشار إلى أن البرنامج أثبت خلال عشر سنوات قوته التحويلية حين يتحول الحوار من مفهوم نظري إلى ممارسة واقعية تقودها المجتمعات نفسها، موضحًا أن شبكة الزملاء تضم اليوم قيادات من نحو 100 دولة تمثل مدارس دينية وثقافية متعددة.
من جهته، أوضح عضو مجلس إدارة المركز وممثل الكرسي الرسولي للفاتيكان لوران بسانيت، أن نهج كايسيد يقوم على تعزيز التعاون بين القادة الدينيين وصناع القرار لمعالجة تحديات عالم اليوم، مبينًا أن المركز يزود القيادات بمهارات في حقوق الإنسان ويفتح أمام صناع القرار آفاقًا لفهم أعمق للثقافات الدينية.
وأكد الأمين العام السابق للمركز فيصل بن معمر، أن البرنامج يستند إلى رؤية تأسيسية ترى أن السلام الحقيقي يصنعه أفراد ومجتمعات تلتقي على أرضية الثقة، وأن الحوار يجب أن يتحول إلى ممارسة يومية تتجسد في مبادرات واقعية على الأرض.
وفي السياق ذاته، أوضح مدير برنامج الزمالة أندرو ج. بويد، أن الحوار بين أتباع الأديان والثقافات هو لقاء يقوم على الإصغاء الفعّال والمتعاطف وغير المتحيز، بهدف تعزيز الفهم المشترك والتعاون لتحقيق الأخوة الإنسانية والسلام.
وتضمّنت فعالية الذكرى العاشرة عروضًا وشهادات مؤثرة لخريجي البرنامج حول أثر مبادراتهم في مجتمعاتهم، إضافة إلى جلسة نقاشية تناولت مستقبل الحوار عالميًا.
ويُشار إلى أن البرنامج أُطلق عام 2015 ضمن مبادرات المركز الرامية إلى تطوير كفاءات القيادات الدينية والتربوية والمجتمعية. ويمتد على مدار عام كامل يجمع بين التدريب الحضوري والافتراضي، ويُختتم بمنحة صغيرة لدعم تنفيذ مشروع حواري يخدم المجتمع المحلي للزملاء