ننشر تشكيل لجنة تطوير شهادات «البورد المصري» وإمكانية إدخال تخصصات جديدة
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
اجتمع الدكتور محمد مصطفى لطيف الرئيس التنفيذي للمجلس الصحي المصري باللجنة العليا للبورد المصري لمناقشة خطة العمل ورسم خارطة الطريق لوضع القواعد واللوائح المنظمة لمنح شهادة البورد المصري.
جاء ذلك بحضور الدكتور حسام حسنى الأمين العام للمجلس الصحي المصري وقد تم بحث العديد من المقترحات للعمل علي تطوير شهادات البورد المصرى وإمكانية ادخال تخصصات جديدة يحتاجها سوق العمل داخل وخارج جمهورية مصر العربية ووضع قواعد جديدة لاعتماد مراكز التدريب والمتدربين وقواعد للمتابعة المستمرة لضمان حصول المتدربين علي التدريب المطلوب بصورة تتيح لهم تعزيز ريادة ممارسة مهنة الطب البشري داخل وخارج جمهورية مصر العربية وقد قام السادة الأعضاء بترشيح الدكتورة مديحة خطاب العميد الأسبق بكلية الطب جامعة القاهرة لرئاسة هذه اللجنة.
واللجنة مشكلة من كل من:
أد/ مديحة محمود خطاب عبد الله - أستاذ متفرغ الأمراض الباطنة – جامعة القاهرة
أد/ حسام صلاح احمد مراد - عميد كلية الطب - جامعة القاهرة
أد/ علي محمد علي الأنور - عميد كلية الطب - جامعة عين شمس
أد/علي محمد عبد المحسن إبراهيم صالح - عميد كلية الطب – جامعة الإسكندرية
أد/ أحمد محمد المتولي غنيم - عميد كلية الطب – جامعة طنطا
أد/ علاء محمد أحمد عطية - عميد كلية الطب - جامعة أسيوط
أد/ حسين عبد الظاهر حسين أبو الغيط - عميد كلية طب بنين - جامعة الأزهر
أد/ لمياء محمد محسن - عميد كلية طب نيو جيزة
اللواء طبيب/ طارق عبد القادر أبو المجد - نائب رئيس الأكاديمية الطبية العسكرية
اللواء طبيب/ نبيل فكري محمد فوزي - وكيل قطاع الخدمات الطبية بالشرطة لشئون التعليم – رئيس اللجنة العلمية بوزارة الداخلية
أد/ محمد مصطفي عبد الحميد عبد الغفار - رئيس الهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية
أد/ أشرف طارق أحمد حافظ - أستاذ جراحة المسالك البولية أطفال – جامعة المنصورة
أد/ أشرف محمد عبد الباسط بكر - رئيس فرع جامعة هيرتفوردشاير - بالعاصمة الإدارية
أد/منال رشدي محمد المصري- أستاذ الباطنة العامة بجامعة القاهرة وعميد كلية طب جامعة القاهرة الأسبق
أد/ يحيي حلمي خاطر - أستاذ متفرغ التخدير والرعاية المركزة – جامعة القاهرة
أد/ حسين حسن صبري - أستاذ متفرغ تخدير - جامعة عين شمس
أد/ أحمد سعد الدين مصطفي البليدي - أستاذ متفرغ طب الأطفال - جامعة القاهرة
أد/ زهير حسن محمد الحوشي - أستاذ متفرغ الأنف والأذن والحنجرة – جامعة القاهرة
د/ محسن جورج نعوم خلف - استشاري الجراحة العامة ومستشار الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمید کلیة الطب جامعة القاهرة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: بيان الخارجية يؤكد ثبات الموقف المصري من دعم فلسطين
قال اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر أستاذ العلوم السياسية، إن البيان الصادر عن وزارة الخارجية المصرية بشأن تنظيم زيارات الوفود الأجنبية للمنطقة الحدودية مع قطاع غزة؛ يعكس بشكل واضح وشفاف حجم المسؤولية التي تتحملها الدولة المصرية في ظل الأوضاع الإقليمية شديدة التعقيد، ويؤكد في الوقت نفسه ثبات الموقف المصري من دعم القضية الفلسطينية والدفاع عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
وأوضح فرحات أن ما ورد في البيان بشأن القافلة غير الرسمية التي حاولت التوجه إلى المنطقة الحدودية، دون تنسيق مع أي جهة رسمية سواء في بلادها أو مع الجهات المختصة في الدولة المصرية؛ يثير علامات استفهام بشأن أهداف هذه التحركات، ويؤكد أهمية صدور مثل هذا البيان لتوضيح الحقائق للرأي العام المحلي والدولي، خاصة أن مصر فتحت أبوابها منذ بداية الأزمة لتقديم الدعم والمساعدات عبر قنوات رسمية ومنظمة، حرصا على سلامة الجميع وعدم استغلال الوضع الإنساني في غزة لأغراض مشبوهة.
وأشار نائب رئيس حزب المؤتمر إلى أن ما تقوم به الدولة المصرية على مدار الأشهر الماضية من جهود إنسانية وسياسية ودبلوماسية يتجاوز مجرد التضامن، ليشكل دورا استراتيجيا محوريا في حماية حقوق الفلسطينيين، وفي الدفع نحو وقف العدوان وتحقيق التهدئة وفتح ممرات آمنة لدخول المساعدات، وهو ما لم تقم به العديد من الدول التي اكتفت بالتصريحات الإعلامية أو تجاهلت الوضع الإنساني المتفاقم في القطاع.
وشدد فرحات على أن تنظيم الدخول إلى المناطق الحدودية أمر سيادي لا يمكن التهاون فيه، خاصة في ظل التحديات الأمنية غير المسبوقة، ومصر تتعامل مع الجميع بوضوح وشفافية، ولكن في إطار القانون والسيادة الوطنية، مؤكدا أن الدولة المصرية ليست بحاجة إلى شعارات أو استعراضات، بل تنطلق من التزامها القومي والإنساني تجاه القضية الفلسطينية.
وشدد أستاذ العلوم السياسية، على أن مصر ستظل الداعم الرئيسي للشعب الفلسطيني، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وأن الجهود المتواصلة التي تبذلها الدولة تعبر عن موقف تاريخي ثابت لم يتغير رغم المتغيرات، وستظل القاهرة حائط الصد الأول في مواجهة محاولات الالتفاف على الحق الفلسطيني أو المساس بالأمن القومي المصري.