الميثاق الوطني: نستذكر في يوم الوفاء للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى تاريخا بطوليا مشرفا
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
يصادف الـ15 من شباط يوم الوفاء للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى
هنأ حزب الميثاق الوطني جلالة الملك عبدالله الثاني والمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى الذين خدموا في القوات المسلحة الأردنية-الجيش العربي والأجهزة الأمنية بمناسبة يوم الوفاء للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى الذي يصادف اليوم الخميس الخامس عشر من شباط.
وأستذكر الميثاق الوطني تضحيات وبطولات المتقاعدين العسكريين والمحاربيين القدامى الذين دافعوا عن الوطن وقدموا كل شيء في الذود عنه، رافعينا راية الأردن عالية اخلاص لله والوطن ولقيادتهم الهاشمية.
كما أشاد الميثاق الوطني بتضحيات المتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى، وبذلهم للغالي والنفيس في سبيل رفعة الوطن والدفاع عنه، وامتثالهم للقيادة الهاشمية، مشيدا بالاسهامات الكبيرة التي قدموها، من أجل بناء أردن قوي عزيز متين، حيث ما تزال اسهاماتهم في الميادين كافة خلال خدمتهم العسكرية شاهد على بطولاتهم وتضحياتهم.
اقرأ أيضاً : بلدية السلط تتعهد بالتحقيق في قضية إتاوات بحق عمال وطن "فيديو"
كما أكد الميثاق الوطني تأييده المطلق دعم جلالة الملك عبدالله الثاني المتواصل للقوات المسلحة الأردنية-الجيش العربي والأجهزة الأمنية والمتقاعدين العكسريين والمحاربين القدامى وأسر الشهداء من خلال السعي الدؤوب لتحسين الواقع المعيشي، والتواصل الدائم معهم بمختلف المناسبات واللقاءات.
وختم الميثاق الوطني بيانه باالدعاء إلى الله تعالى بأن يحفظ الأردن قيادة وشعبا وجيشا مصطفوي وأجهزة أمنية باسلة، ويرحم الشهداء الذين قدموا ارواحهم فداء للوطن والأمة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: يوم الوفاء والبيعة الأجهزة الامنية المتقاعدين العسكريين الأردن المیثاق الوطنی
إقرأ أيضاً:
تشيلي تسحب ملحقيها العسكريين من إسرائيل وواشنطن ترد ببحث عقوبات محتملة
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، اليوم، أن الإدارة الأمريكية تدرس فرض عقوبات دبلوماسية واقتصادية ضد دولة تشيلي، كرد فعل على قرار الأخيرة سحب ملحقيها العسكريين من إسرائيل، في خطوة اعتُبرت تعبيراً عن تضامنها مع المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة.
وجاء قرار الحكومة التشيلية بعد تنسيق بين وزارتي الخارجية والدفاع، حيث تم سحب الملحقين العسكريين والدفاعيين والجويين العاملين في سفارتها بتل أبيب.
وأوضحت الحكومة أن القرار اتُّخذ في ظل "الوضع الإنساني الكارثي" الذي يعيشه سكان غزة نتيجة العملية العسكرية الإسرائيلية التي وصفتها بـ"غير المتناسبة والعشوائية"، بالإضافة إلى استمرار الحصار ومنع دخول المساعدات الإنسانية.
وطالبت تشيلي، في بيان رسمي، بوقف العمليات العسكرية الإسرائيلية، والسماح العاجل بإدخال المساعدات الإنسانية، مع التأكيد على ضرورة التزام إسرائيل بالقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي.
وذكرت "يديعوت أحرونوت" أن الرئيس التشيلي غابرييل بوريك هو من وجّه باتخاذ هذا القرار، في خطوة لاقت ترحيباً فلسطينياً واسعاً، حيث دعت القيادة الفلسطينية باقي الدول إلى اتخاذ خطوات مماثلة، معتبرة القرار التشيلي "خطوة شجاعة ومهمة" تعبر عن رفض المجتمع الدولي لممارسات الاحتلال الإسرائيلي.
وأشارت الصحيفة إلى أن لدى تشيلي ثلاثة ملحقين عسكريين في إسرائيل، أحدهم غادر منذ أشهر، فيما تم سحب الاثنين الآخرين بشكل نهائي مؤخراً.
وتوقعت مصادر دبلوماسية إسرائيلية أن الرئيس بوريك قد يعلن خلال خطابه المرتقب الأحد المقبل قطع العلاقات الدبلوماسية تماماً مع إسرائيل، ما يشكل تصعيداً جديداً في العلاقات بين البلدين منذ اندلاع الحرب على غزة.
من جانبها، طالبت فلسطين باتخاذ مواقف دولية فورية وجادة لوقف الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة والضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، ودعت إلى التزام إسرائيل بقرارات الشرعية الدولية والقوانين الإنسانية.
أسعار الأسماك والجمبري اليوم السبت 31 مايو 2025.. البوري بـ 200 جنيه