يقيم نادي سينما المرأة الذي ينظمه المركز القومي للسينما برئاسة مدير التصوير الدكتور حسين بكر عروضه السينمائية يوم الإثنين القادم الموافق  ١٩ نوفمبر بسينما الهناجر بدار الأوبرا المصرية في تمام السادسة مساءا.  

 

 

من المقرر أقامة العرض الأول لفيلم "صابرة" للمخرج فؤاد الشربيني، اضافة إلى فيلمي "في المرأة وجه آخر" و"في هذا الركن الصغير" للمخرج هشام علي عبدالخالق.

 

 

 

 

 

 

 

 وتدور أحداث فيلم "صابرة" عن وجود الضرر وعدم الأمان من مصدر الامان، وذلك من خلال التركيز على شخصية صابرة بنت فى سن العشرينات وتعيش مع والدتها وزوج والدها صالح وتتطور الأحداث. 

 

 

 

 

والفيلم للمخرج فؤاد الشربيني وهو عضو غرفة صناعة السينما، عضو عامل بنقابة المهن السينمائية والمشرف العام على ملتقى سينماتيكس تحت رعاية وزارة الثقافة ونقابة المهن السينمائية. 

 

 

 

 

 

 

  ويدور فيلم "في المرآة وجه آخر" عن مذيعتان علي السوشيال ميديا وتقام  حرب تكسير عظام بينهم للبقاء علي حافة الترند ولو بطرقة غير صحيحة ،ويلقي الفيلم نظرة إلى اي مدي ممكن ان يصل بنا الحال كي نبقي علي قمة الترند والأعلي في المشاهدات.  

 

 

 

اما فيلم "في هذا الركن الصغير" فهو نظرة حزينة علي عالم السوشيال ميديا وخصوصا علي ظاهرة التنمر. والتي قد تجعل البطلة قريبة من الإنتحار للهروب.

 

 

 

 

  وعقب عرض الافلام سوف تقام ندوة بعنوان " تأثير السوشيال ميديا وأثرها على المجتمع"  يديرها كلا  الناقدة السينمائية شاهندة محمد على والناقد السينمائي اسلام احمد على.  

 

 

 

يذكر أن نادي سينما المرأة ينظمه المركز القومي للسينما بالتعاون مع قطاع صندوق الإثنين الثالث من كل شهر، وتحت إدارة الناقدة السينمائية شاهندة محمد على.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: غرفة صناعة السينما دار الأوبرا المصرية وزارة الثقافة محمد علي مركز القومي للسينما سينما المرأة تحت صحيح في سن العشرين يوم الإثنين القادم حسين بكر تحت رعاية وزارة الثقافة بدار الأوبرا المصرية

إقرأ أيضاً:

"لماذا تستمع الفتيات للريميكسات أكتر من الأغنية الأصلية؟.. سر الإدمان الجديد على السوشيال ميديا


 

 

في زمن السرعة و"التريند"، تغيّرت أذواق الجماهير  بشكل لافت، خصوصًا عند البنات، والظاهرة اللي بقت لافتة جدًا مؤخرًا هي حبهم الشديد لسماع الـ "ريفيكسات" أو الريميكسات أكتر من الأغاني الأصلية نفسها. والسؤال اللي بيطرح نفسه: ليه البنات بقت تفضل الريفيكس؟ وإيه السر اللي خلاها تبقى الموجة المسيطرة على كل بلاي ليست؟

الريفيكسات مش بس موسيقى معادة توزيعها، هي مزاج، طاقة، و"مود" بيوصلهم أسرع من الأغنية الأصلية، واللي غالبًا بتكون مدتها أطول وإيقاعها أبطأ. البنات، بطبعهم العاطفي والمزاجي، بيدوروا على إحساس لحظي يغيّر مودهم في لحظة، والريفيكسات بتقدملهم ده بإيقاع سريع، كلمات مقطعة، ودروب موسيقي مفاجئ بيخليهم يندمجوا في الأغنية حتى لو مدتها 30 ثانية بس!

على تيك توك وإنستجرام، الريفيكس هو الملك. تلاقي فيديوهات  القصص الدرامية، وحتى الفاشون شوز كلها متغلفة بريفيكسات سريعة، وده بيخلي الأذن تتعوّد على الشكل ده من الأغاني أكتر من الأصل. ولما ترجع تسمع النسخة الأصلية، بتحس إنها بطيئة زيادة عن اللزوم، ومفيهاش نفس الإحساس "اللايف" اللي في الريفيكس.

كمان، البنات بتحب تحط ريفيكسات كـ "ستايتس" أو خلفية للفيديوهات الشخصية، وده لأن الريفيكس دايمًا بيبقى فيه لمسة حزينة، درامية، أو حتى فيها "بوست طاقة" سريع، فبيخدم مشاعرها في اللحظة اللي بتحب تعبّر عنها.

مش بس كده، في كتير من الريفيكسات بتعدل في كلمات الأغنية بشكل بسيط، أو بتضيف مؤثرات صوتية بتخلي المعنى أوضح أو أعمق، وده بيخلّي البنات ترتبط بيه عاطفيًا أكتر، وخصوصًا في أوقات الزعل أو الاشتياق أو الحماس.

 

 

 

والمفاجأة؟ بعض البنات بقوا يتعرفوا على الأغاني لأول مرة من الريفيكس، مش من النسخة الأصلية، ولما يعرفوا إن فيه نسخة كاملة، ممكن مايحبوش يسمعوها لأنها "مش بنفس الروح".

الريفيكسات أصبحت مش مجرد صيحة، لكنها أسلوب تعبير، وحالة مزاجية كاملة، بتمس البنات وبتترجم مشاعرهم في وقت قياسي. وفي عصر اختصار كل حاجة، من الفيديوهات للكلام للمشاعر... ما كانش غريب إن الأغاني كمان تتلبس نفس الرداء.

فهل هنفضل نسمع الريفيكسات لحد ما ننسى شكل الأغنية الأصلية؟
وهل ده تطور طبيعي للموسيقى؟ولا مجرد "تريند مؤقت" هينتهي مع موضة جديدة؟

 

 

مقالات مشابهة

  • الذوق العام: خط أحمر في زمن السوشيال ميديا
  • بـ «فستان زفاف».. آمال ماهر تحير جمهورها على السوشيال ميديا | صورة
  • رانيا يوسف تناقش أزمات السوشيال ميديا فى مسلسل لينك
  • إطلالة ياسمين عبدالعزيز السوداء تشعل السوشيال ميديا منذ نشرها
  • "وقفت قدام الموت وابتسمت"... إدوارد يهز السوشيال ميديا باعترافات موجعة عن أمه والسرطان والموت المفاجئ
  • "لماذا تستمع الفتيات للريميكسات أكتر من الأغنية الأصلية؟.. سر الإدمان الجديد على السوشيال ميديا
  • شائعات وقصص رعب تطارد دمى لابوبو على السوشيال ميديا
  • مها الصغير تشعل السوشيال ميديا برسالة غامضة: كما تدين تدان
  • فيلم "ريستارت" يحتل المركز الثالث في دور العرض السينمائية
  • فيلم "المشروع X" يتراجع ويحتل المركز الثاني في دور العرض السينمائية