عقب الإعلان عن مقتل جندي في عملية كريات ملاخي.. حصيلة جديدة لقتلى الجيش الإسرائيلي
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي مساء اليوم السبت، عن حصيلة جديدة لقتلاه منذ إطلاق "حماس" عملية "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر وخلال توغله البري في غزة.
وأكد الجيش الإسرائيلي مقتل الجندي أوري يعيش، لافتا إلى أنه أحد القتيلين الاثنين الذين أعلن عن مقتلهما في عملية كريات ملاخي أمس الجمعة.
وفي تحديث لبياناته على موقعه الرسمي مساء اليوم السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل 573 عسكريا في صفوفه منذ السابع من أكتوبر، بينهم ضباط وجنود.
هذا وأعلنت خدمة الإسعاف الإسرائيلية أمس الجمعة مقتل إسرائيليين اثنين بحادث إطلاق للنار على موقف للحافلات في كريات ملاخي بعسقلان جنوب إسرائيل.
إقرأ المزيدمن جهته، قال ناحوم بارنياع، كبير محللي صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية إن جيش بلاده ارتكب أعمال نهب وهدم غير مبررة طالت منازل الفلسطينيين في غزة.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة اليوم السبت ارتفاع حصيلة قتلى القصف الإسرائيلي للقطاع إلى 28858 شخصا، معظمهم من النساء والأطفال.
ودخلت الحرب في غزة يومها الـ134 فيما يخيم شبح كارثة إنسانية على رفح التي تترقب عملية عسكرية إسرائيلية، تزامنا مع المفاوضات في مصر حول الهدنة وإطلاق الأسرى والرهائن.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة الضفة الغربية القضية الفلسطينية تويتر طوفان الأقصى غوغل Google فيسبوك facebook قطاع غزة الجیش الإسرائیلی فی غزة
إقرأ أيضاً:
مقتل جندي إسرائيلي بجروح في غزة
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم، وفقا لما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل، عن مقتل جندي إسرائيلي متأثراً بجروح خطيرة أصيب بها في قطاع غزة قبل ثمانية أشهر.
يأتي هذا الإعلان في ظل استمرار القوات الإسرائيلية بشن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ عمليات عسكرية في مختلف أرجاء قطاع غزة.
وتتواصل المجازر الدامية ضد المدنيين، إضافة إلى تنفيذ "جرائم مروعة" في مناطق التوغل، ما أدى إلى وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار المفروض على القطاع.
وقد دمرت الطائرات الإسرائيلية مربعات سكنية كاملة في قطاع غزة، في إطار ما وصفته سياسة التدمير الشامل التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر.
ولا يزال الآلاف من الشهداء والجرحى تحت الأنقاض، ولم يتم انتشالهم بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية. ويتفاقم الوضع الإنساني بسبب الحصار الخانق والقيود المشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة، مما يزيد من معاناة السكان.