جوزيب بوريل: يجب أن ننهي الحرب في قطاع غزة
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
قال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل: يجب أن ننهي الحرب في قطاع غزة.
واضاف بوريل خلال جلسة حوارية على هامش فعاليات مؤتمر ميونخ للأمن: لن يتحقق السلام في الشرق الأوسط من دون آفاق واضحة للشعب الفلسطيني.
وتابع ،علينا أن ندعم مبادرة السلام العربية وعلى الولايات المتحدة أن تكون معنا.
وانطلقت أعمال الدورة الـ60 لمؤتمر ميونخ للأمن،الجمعة الماضي، والتي تنعقد خلال الفترة من 16 إلى 18 فبراير 2024، حيث يشارك فيها عدد من الرؤساء ورؤساء الحكومات والوزراء وكبار المسئولين من عدد كبير من الدول، فضلاً عن مشاركة عدد من رؤساء المنظمات الدولية وقادة الفكر، وذلك لمناقشة الوضع الدولي الراهن وأبرز التحديات الأمنية والإستراتيجية والأزمات على الساحة الدولية.
وتتصدر الحرب في أوكرانيا والعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، فضلا عن قضايا الهجرة وتغير المناخ والذكاء الاصطناعي
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مؤتمر ميونخ للأمن جوزيب بوريل الحرب في قطاع غزة الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
محادثات السلام بشأن أوكرانيا تنطلق اليوم في إسطنبول
من المتوقع أن تبدأ المفاوضات لإنهاء الحرب في أوكرانيا بين مبعوثين أوكرانيين وروس في إسطنبول، اليوم الجمعة، بعد تأجيلها من اليوم السابق.
وقال مصادر من وزارة الخارجية التركية في أنقرة، مساء الخميس، إن أول اجتماع مباشر بين البلدين منذ 3 سنوات سيعقد بحضور ممثلين أتراك.
وبحسب مصادر الوزارة، من المقرر إجراء محادثات ثلاثية بين الولايات المتحدة وأوكرانيا وتركيا، وكذلك بين روسيا وأوكرانيا وتركيا.
وأضافت المصادر أنه لم يتم البت بعد فيما إذا كان سيكون هناك اجتماع رباعي بين الولايات المتحدة وروسيا وأوكرانيا وتركيا. ويقود الوفد الأميركي وزير الخارجية ماركو روبيو.
وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إنه لن يحضر المحادثات احتجاجا على رفض نظيره الروسي فلاديمير بوتين المشاركة.
ورفضت وزارة الخارجية الروسية الانتقادات بأن موسكو أرسلت وفدا من الصف الثاني فقط.
ويعتبر الغرب رئيس المفاوضين الروس، فلاديمير ميدينسكي، شخصية سياسية لا تملك تأثيرا كبيرا وقد شارك أيضا في المفاوضات غير المثمرة في عام 2022 بعد وقت قصير من بدء الحرب.
ويرسل زيلينسكي فريقا مكونا من 12 شخصا، برئاسة وزير الدفاع رستم عمروف. وجميع المفاوضين الآخرين هم نواب رؤساء أجهزة المخابرات وكبار ضباط الأركان ومستشار لرئيس المكتب الرئاسي.
وقيل في كييف إن الهدف من المحادثات هو تحقيق "سلام عادل ودائم". أما التوجيهات المحددة فهي سرية.
وكان التتري القرمي عمروف قد شارك بالفعل في مفاوضات مع روسيا بعد وقت قصير من بدء الحرب المستمرة منذ 3 سنوات، ولكن ليس كوزير، بل كنائب في البرلمان.