صاحبة ترند الشارع اللي وراه .. من هي سوزي الأردنية التي قبض عليها بعد إهانة والدها؟
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
تصدر اسم التيك توكر سوزي الأدرنية صاحبة ترند الشارع اللي وراه مواقع التواصل الاجتماعي في اليومين الماضيين بعد أنت أصدرت النيابة العامّة في القاهرة قراراً بالقبض عليها حيث وجهّت اتهامات لها بالتعدّي على القيم الاسريّة والتحريض على الفسوق.
اقرأ ايضاًوفي تفاصيل حادثة القبض على التيك توكر المثيرة للجدل فإن النيابة العامة المصريّة قررت حبس المتهمّة "سوزي أيمن" والمشهورة بلقب "سوزي الأردنية" مدّة 4 أيام على ذمّة التحقيق، بعد ان وجهت لها تهمة نشر فيديوهات مسيئة للقيم الاسريّة والعادات الاجتماعيّة.
ويأتي خبر اعتقالها بعد قيامه بنشر مقطع فيديو أهانت من خلاله والدها بسبب رفضه الانفاق عليها بالإضافة إلى استغلال شقيقتها من ذوي الاحتياجات الخاصة.
ناس شايفة ان سوزي الأردنيه تستحق اللي حصلها !!
وناس شايفاها ضحية مجتمع فاسد وتعليم وتربية غلط وأن القيم الاسريه بايظة اصلا????????♀️ !!
انت ايه رايك !! ????#سوزي_الاردنيه #القيم_الاسريه pic.twitter.com/VK5t4M9hFt
اسمها الحقيقي سوزي أيمن، وهي مراهقة وتبلغ من العمر 18 عامًا، وما زالت على مقاعد الدراسة المدرسية، لديها شقيقة من ذوي الاحتياجات الخاصة تدعى "مي"، واخرى اسمها مودة لم تظهر أبدًا في الفيديوهات.
بدات شهرتها منذ ما يقاربا لعامين والنصف فقط، لقبت بسوزي الأردنية نظرًا لتواجد الكثير من أفراد عائلتها في الأردن، إلا أنها مصرية الجنسية، لديها أكثر من 2 مليون متابع على تيك توك.
في الفترة الأخيرة كشفت سوزي عن صراع مع والدها ووصل إلى حد تبادل الاتهامات والشتم عبر الفيديوهات.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أخبار المشاهير القبض على المشاهير سوزی الأردنیة
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: اغتيال قيادات إيرانية كبرى إهانة غير مسبوقة لطهران
أكد الدكتور مختار غباشي، نائب رئيس المركز العربي للدراسات السياسية والاستراتيجية، أن إيران سترد حتمًا على الضربات الإسرائيلية التي استهدفت أراضيها مؤخرًا، لكنه توقع أن يكون الرد بعد امتصاص الصدمة والاستعداد جيدًا له.
وأوضح في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن طهران لا تملك رفاهية التراجع، وأن الرد المنتظر سيكون انتقاميًا بحجم ما وصفه بـ"الضربة المهينة" للكرامة الإيرانية.
وشدد غباشي على أن استهداف رئيس الأركان الإيراني وقائد الحرس الثوري، بالإضافة إلى اغتيال عشرة من كبار علماء الطاقة النووية في مواقع سكنهم، يمثل ضربة قاسية لإيران، ويعكس اختراقًا استخباراتيًا خطيرًا داخل العمق الإيراني.
وأضاف أن توقيت وشكل هذه العمليات يشير إلى وجود عناصر تجسس داخلية، وأن هناك شكوكًا قوية حول اختراق استخباراتي إسرائيلي، وربما أمريكي أيضًا، ساهم في تنفيذ هذه العمليات الدقيقة.
وقال غباشي إن الولايات المتحدة متورطة بشكل مباشر أو غير مباشر في هذه الهجمات، لأن إسرائيل وحدها لا تمتلك القدرة على تنفيذ عمليات بهذا الحجم والتخطيط دون دعم استخباراتي وميداني خارجي.
واختتم قائلاً: "حجم الاختراق يكشف أن أمن إيران الداخلي بات أمام تحدٍ كبير، ويضع المؤسسة العسكرية والاستخباراتية في اختبار قاسٍ، خصوصًا مع حالة الغليان الشعبي والضغط السياسي بضرورة الرد السريع والحاسم".