برلمانيون وشخصيات عامة في عزاء والد رئيس مجلس إدارة شركات إعمار رزق
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
أقيم مساء اليوم الأحد، عزاء حمدي رزق، والد المهندس محمد رزق، رئيس مجلس إدارة شركات إعمار رزق وأمين مساعد لجنة الإسكان بحزب مستقبل وطن، بمسجد الشرطة بالقاهرة الجديدة.
وحرص على الحضور السيد عبد العال رئيس حزب التجمع، والكاتب الصحفى أكرم القصاص، وعضو مجلس النواب محمود بدر، والنائب علاء عصام، عضو مجلس النواب، وعدد من قيادات حزب مستقبل وطن وأعضاء مجلسى النواب والشيوخ، وأقارب وأسرة محمد رزق.
وتم تشييع جثمان الراحل الحاج حمدي رزق، الأربعاء الماضي، عقب صلاة العصر، من مسجد المتبولي بمحافظة دمياط، بحضور عدد من أفراد الأسرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: IMG 20240218
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الياباني يستبعد حل مجلس النواب في المستقبل القريب
استبعد رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا، اليوم الأربعاء حل مجلس النواب لإجراء انتخابات مبكرة في المستقبل القريب، رافضا دعوات المعارضة بهذا الشأن.
كيشيدا يطالب الصين برفع الحظر على استيراد المنتجات البحرية اليابانيةوقال كيشيدا -خلال مناقشة برلمانية بين زعماء الأحزاب- "سأركز على تحقيق إنجازات في القضايا التي لا يمكن تأجيلها"، مضيفا أنه "لا يفكر في أي شيء آخر"، بحسب وكالة الأنباء اليابانية (كيودو).
وجاءت تعليقات كيشيدا ردا على سؤال من كينتا إيزومي، زعيم الحزب الدستوري الديمقراطي الياباني، الذي انتقده لإخفاقه في تنفيذ إصلاحات مالية سياسية بعد فضيحة أموال رشوة تورط فيها الحزب الليبرالي الديمقراطي الحاكم وحثه على السعي للحصول على تفويض شعبي.
وقال كيشيدا لإيزومي "يجب أن أفي بمسؤوليتي كرئيس للحزب الليبرالي الديمقراطي لاستعادة ثقة الجمهور في السياسة"، وذلك بعد أن دفعت فضيحة الأموال السياسية معدلات تأييد حكومته إلى أدنى مستوياتها منذ توليه منصبه في أكتوبر 2021.
وجرت هذه المناقشة - وهي الأولى من نوعها منذ ثلاث سنوات - بعد ساعات فقط من سن البرلمان الياباني لقانون منقح اقترحه الحزب الليبرالي الديمقراطي لإصلاح قواعد التمويل السياسي، على الرغم من الانتقادات الموجهة إليه بأنه فشل في حل قضية استخدام المال في السياسة.
وطلب نوبويوكي بابا، زعيم حزب الابتكار، ثاني أكبر حزب معارض في اليابان، من كيشيدا التنحي، قائلا إن الحزب الليبرالي الديمقراطي "يحتاج إلى زعيم يمكنه المضي قدما في الإصلاحات بطريقة ثابتة"، لكن كيشيدا رفض الطلب.
كان حزب بابا قد أيد في البداية القانون المقترح لكنه صوت ضده في مجلس المستشارين، مدعيا أن الحزب الليبرالي الديمقراطي فشل في دمج الاتفاقيات التي توصل إليها قادة الحزبين بشكل كامل، بما في ذلك وضع قواعد أكثر صرامة لما يعرف بصناديق الأنشطة السياسية.