عمر السعيد ينتهي من تصوير فيلم «المنبر»
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
انتهى الفنان عمر السعيد، من تصوير فيلم «المنبر»، حيث يشاركه البطولة الفنان أحمد حاتم، ومن المقرر عرض الفيلم خلال الفترة القادمة علي أحدي المنصات.
تفاصيل دور عمر السعيد في فيلم المنبرويجسد عمر السعيد في فيلم «المنبر» دور صحفي يعمل بأحد الجرائد الأجنبية ويظهر في الفيلم بشخصية "أمجد" الذي يتم تكليفه بعمل تحقيق صحفي عن زيارة شيخ الأزهر في أمريكا، ويحمل "أمجد"كرها كبيرا وواضحا تجاه الأزهر الشريف، لكن بعد جلسات تجمعه بـ أحمد حاتم الذي يصحح له هذه المفاهيم الخاطئة ويشرح له دور وأهمية ومكانة مؤسسىة الأزهر الشريف علي مستوي العالم وليس مصر فقط.
الجدير بالذكر أن فيلم «المنبر» يشارك في بطولته بجانب أحمد حاتم، كل من عمر السعيد، أيتن عامر، أحمد فهيم، سامح الصريطي، كمال أبو رية، مجدي كامل، عمر السعيد، ميدو عادل، أحمد عزمي وآخرين، وهو من تأليف فداء الشندويلي، وإخراج أحمد عبد العال.
ويتناول «المنبر»، دور الأزهر الشريف على مدار الـ1050 عاماًو ينتمي إلى الأفلام التاريخية والحربية أيضًا. وذلك في إطار درامي تشويقي مثير، كما سيشارك فريق روسي في أحد مراحل تنفيذ الفيلم، كما سيُعرض بأكثر من نسخة مترجمة بجانب العربية، منها الإنجليزية.
اقرأ أيضاًعمر السعيد يقترب من الانتهاء من تصوير فيلم « المنبر»
المنبر.. فيلم وثائقي يرصد دور الأزهر في مقاومة الاحتلال على مر العصور
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد حاتم فيلم المنبر المنبر تفاصيل فيلم المنبر عمر السعيد في فيلم المنبر
إقرأ أيضاً:
محمد معيط: اتفاق مصر مع صندوق النقد ينتهي في نوفمبر 2026
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن اتفاق مصر الحالي مع الصندوق سينتهي في نوفمبر 2026، إذ تتبقى شريحتان للعام المقبل، والشريحة الواحدة تكون في حدود 1.2 مليار دولار تقريبا.
وأضاف «محمد معيط»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: “ليس الهدف أن نستمر في البرامج مع صندوق النقد الدولي، فالبرنامج يحدد مستهدفاته ثم ينتهي، وأهم المستهدفات، هي إعادة الاستقرار للاقتصاد الكلي”.
وأوضح أن المواطن يلمس ذلك؛ بأن تكون الأسعار مستقرة في المحلات على فترات زمنية طويلة، وألا يحدث أبدا ما مررنا به في فترة عندما كانت تتغير الأسعار في اليوم الواحد، وهذا يعني السيطرة على التضخم.
وتابع محمد معيط، أن "المواطن يشعر بذلك أيضا؛ من خلال مرونة سعر الصرف، وتحقق هدفها، وأن تكون أسعار الفائدة تشجع على زيادة الإنتاج والاستثمار بعد خفض التضخم، وبالتالي يحدث تدفقا ماليا في شرايين الاقتصاد، وحتى يستطيع المستثمرون زيادة خطوط الإنتاج والحصول على احتياجاتها بتكلفة تمويل معقولة".
وواصل: "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال خفض الدين، مع العلم أن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، وهو ما يعني أن إيراداتها أكثر من مصروفاتها، والمشكلة تكمن في أن التضخم رفع أسعار الفائدة، وبالتالي، التكلفة التي نحتاج إلى تخصيصها أصبحت- على سبيل المثال- تبلغ نحو 30% بعد أن كانت 9% أو 10% -مثلا- وهذا شيء صعب جدا لأي شخص يدير موازنة عامة للدولة.
واستطرد: ولكن عندما ينخفض التضخم ويعود لوضعه الطبيعي؛ فإنّ ما كان يوجه لتغطية التضخم وزيادة التكلفة؛ سيتم توجيهه إلى المصادر الطبيعية، وبالتالي، هذا يعدد استقرار الاقتصاد؛ لأن الضخ في الأولويات سيزيد، وستزيد الاستثمارات العامة فيها، مثل الصحة، والتعليم، وخلق فرص العمل، وما إلى ذلك، وكل ذلك يعني أن البرنامج الذي تطبقه أوصلك إلى ما تريد تحقيقه.