قامت كاتدرائية السيدة العذراء مريم بمدينة نصر بإقامة القداس الإلهي على نية طيب الذكر مثلث الرحمات الانبا يوحنا قلتة المعاون البطريركي للإيبارشية البطريركية وراعى الكاتدرائية، حيث ترأس القداس الالهي القمص فرنسيس مراد راعى الكاتدرائية بمشاركة الاب عمانوئيل صبحى الراعى المساعد وشمامسة وشعب الكاتدرائية.

سطور عن صاحب النيافة الانبا يوحنا قلته (١٩٨٦ - ٢٠٢٢):

-ولد كمال ثابت قلته قرياقص بالقطنة مركز طما محافظة سوهاج فى ٢٧ يناير ١٩٣٧م

- التحق باكليريكية طهطا فى ٢ اكتوبر ١٩٥٠م ودرس الفلسفة واللاهوت

- سيم كاهنا بأسم الاب يوحنا قلته على يد صاحب الغبطة الكاردينال الانبا اسطفانوس الأول بطريرك الاسكندرية وسائر الكرازة المرقسية للاقباط الكاثوليك بكاتدرائية القديس أنطونيوس الكبير بالفجالة القاهرة فى ٢٥ سبتمبر ١٩٦٠م

- انتدب راعيا لرعية بردنوها مركز مطاى ايبارشية المنيا عام ١٩٦٠م ثم راعيا لكنيسة السجود بالقاهرة

- حصل على ليسانس الدراسات العربية والاسلامية من كلية الآداب جامعة القاهرة عام ١٩٦٥م

- حصل على درجة الماچستير فى الآداب من قسم اللغة العربية بتقدير جيد جدا من كلية الآداب جامعة القاهرة فى موضوع أثر الثقافة الفرنسية فى أدب الدكتور طه حسين  فى ٤ اغسطس ١٩٧١م

- حصل على الدكتوراة فى الآداب من قسم اللغة العربية بمرتبة الشرف الثانية من كلية الآداب جامعة القاهرة فى موضوع تطور مناهج المستشرقين الفرنسيين فى دراسة الشعر العربى حتى نهاية العصر العباسى فى ٣١ يوليو ١٩٨١م

- سيم أسقفا فخريا لكرسى أندروبوليس ومعاونا لغبطة البطريرك الكاردينال الانبا اسطفانوس الثانى بطريرك الاسكندرية وسائر الكرازة المرقسية للاقباط الكاثوليك بكنيسة قلب يسوع بمصر الجديدة القاهرة فى ٢٩ اغسطس ١٩٨٦م

- أستاذ سابق بأكاديمية الفنون - وبالجامعة الأمريكية ( 1980 – 1986 ) حتى رسامته اسقفًا   واكتفى بتدريس الحضارة العربية بمعهد اللاهوت الكاثوليكي بالسكاكيني ( كلية العلوم الدينية حاليًا )

- رئيس لمجلس كنائس الشرق الأوسط عن الكنيسة الكاثوليكية سابقا

- رئيس اللجنة الأسقفية للإعلام والصحافة بالكنيسة الكاثوليكية سابقا

- رئيس اللجنة الأسقفية للحوار المسيحي الإسلامي سابقا

- رئيس اللجنة المصرية الكاثوليكية للعدلة والسلام سابقا

-عضو نقابة الصحفيين سابقا

- عضو اللجنه البابوية للحوار مع الكنائس الشرقية سابقا

- له العديد من الكتب

المسيح في القرآن الكريم – أشواك الروح

أثر الثقافة الفرنسية في أدب طه حسين ( دار المعارف )

المسيح دعوة للحرية ( مطبعة لوجوس )

الإنسان هو القضية الإنسان هو الحل ( مطبعة لوجوس سنة 1991 )

أرواح جائعة ( مطبعة لوجوس سنة 1994 )

قرية غرب النيل ( دار الثقافة سنة 1996 )

الثالوث ( الحياة النور الحب ) ( دار الثقافة سنة 1998)

مذكرات كاهن في الأرياف ( مطبعة لوجوس سنة 2001 )

المسيحية والألف الثالثة ( دار مصر المحروسة سنة 2003 )

المسيح لن يغادر العالم ( دار الثقافة 2007 )

Dieu maitre de dialogue (2010) (الله سيد الحوار)

مذكرات كاهن في العاصمة ( 2011 )

الأقباط إلى أين ( دار الثقافة  2013 )

الإنسان معجزة الخلق ( دار الثقافة  2015 )

-عين راعيا لكاتدرائية السيدة العذراء مريم بمدينة نصر فى عام ٢٠٠٢م حتى ٢٠٢٢ م

- قدم طلبا بتخليه عن مهامه كمعاون بطريركى لأسباب التقدم فى السن وذلك فى جلسات السينودس البطريركى المنعقد فى الفترة من ٢٧ أغسطس حتى الأول من سبتمبر لعام ٢٠١٨ م

-انقل إلى الامجاد السماويه فى صباح يوم ١٥ فبراير ٢٠٢٢م

-أقيمت الصلاة على روحة الطاهرة بكاتدرائية السيدة العذراء مريم بمدينة نصر وتم دفنه مع أسلافه الأساقفة فى مدافن البطاركة والأساقفة بالكاتدرائية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الكنيسة الكاثوليكية القداس الإلهي

إقرأ أيضاً:

كبير مفتشي الطاقة الذرية سابقا: إيران نقلت المواد النووية لأماكن تحت الأرض

قال الدكتور يسري أبو شادي، كبير مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالأمم المتحدة سابقًا، إن قرار إيران تعليق التعاون مع الوكالة صدر عن البرلمان قبل 3 أو 4 أيام، لكن التنفيذ بدأ بعد توقيع رئيس الجمهورية عليه.


وأضاف أبو شادي: «ما حدث مع الوكالة، وبشكل خاص مع مديرها، كان سلسلة من الأخطاء الجسيمة، بدءًا من التقرير المنحاز الذي تضمن العديد من الأخطاء الفنية واتهامات غير مبررة لإيران بعدم التعاون، وزعم التوجه نحو تصنيع سلاح نووي، وهو ما أدى إلى صدور قرار من مجلس المحافظين بإحالتها إلى مجلس الأمن، وهذه كلها ممارسات سيئة من الوكالة ومديرها تحديدًا».


وتابع «أبو شادي»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي كريم حاتم، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»: «لاحقًا، ظهرت وثائق كشفت أن مدير الوكالة كان على اتصال بإسرائيل، ونقل معلومات سرية عن إيران، ما أساء بشدة لسمعة الوكالة وسمعته الشخصية، ولذلك قررت إيران عدم السماح له بدخول البلاد مجددًا، أما المفتشون، فالغرب بأكمله يضغط لمعرفة مصير 500 كلج من اليورانيوم عالي التخصيب بنسبة 60%، والذي يُعتقد أن إيران قامت بنقله».


وأوضح أن نقل مواد اليورانيوم المخصب ليس أمرًا صعبًا، فهي تُخزن في أسطوانات تشبه أنابيب البوتاجاز، وزن الواحدة نحو 50 كيلو جراما، وبالتالي يمكن نقل 500 كيلو جرام في 20 أو 25 أسطوانة فقط، بواسطة شاحنة واحدة، مؤكدًا أن إيران كانت تتوقع التصعيد، وقد بدأت التخطيط منذ 31 مايو، من لحظة صدور التقرير إلى قرار مجلس المحافظين، ثم الضربات الإسرائيلية بعد 12 ساعة.

وواصل: «أنا شبه متأكد أن إيران نقلت هذه المواد إلى أماكن تحت الأرض، داخل الجبال، لا يمكن الوصول إليها أو حتى معرفة مواقعها»، موضحًا أن الوكالة والدول الغربية تضغط الآن لعودة المفتشين، لكن القرار الإيراني واضح «لا تفتيش، ولا تشغيل للكاميرات، ولا تعاون، حتى الوصول إلى حل للأزمة».

طباعة شارك ايران الطاقة النووية

مقالات مشابهة

  • في بعلبك.. توقيف أحد الأشخاص للاشتباه بانتمائه لتنظيم اسلامي
  • وزير الثقافة بحث وسفير مالطا في العلاقات الثنائية
  • في بيروت.. إنهيار أحد المباني المستهدفة سابقاً عند هذه الطريق
  • نقف إلى جانبكم.. الراعي عزى البطريرك يوحنا العاشر بشهداء كنيسة دمشق
  • كبير مفتشي الطاقة الذرية سابقا: إيران نقلت المواد النووية لأماكن تحت الأرض
  • أول صورة لبقايا نجم انطفأ في انفجار مزدوج
  • ضبط وافد سرق أكثر من 70 ألف دينار من محل في أجدابيا
  • شرطة مكة تضبط وافدًا لممارسته أفعالًا تنافي الآداب العامة بأحد مراكز المساج
  • ضبط وافد مارس أفعالًا تنافي الآداب العامة في مركز مساج بمكة
  • أمير جازان يتسلم التقرير السنوي لإدارة مرور المنطقة