مانشستر سيتي وريال مدريد يحومان حول أشرف حكيمي
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
باشر ريال مدريد ومانشستر سيتي سعيهما لضم الدولي المغربي أشرف حكيمي نجم باريس سان جيرمان بحسب موقع "سبورت زون".
ترعرع الظهير الأيمن البالغ من العمر 25 عاما في ريال ولعب في صفوف فريق "الكاستيا" قبل أن تتم إعارته لبوروسيا دورتموند في عام 2018 لمدة موسمين.
وأقدم إنتر ميلان على ضم المغربي في عام 2020 قبل أن يتعاقد باريس سان جيرمان معه بعد ذلك بعام.
وأصبح حكيمي منذ وصوله إلى ملعب بارك دي برانس أساسيا، ويبدو أن مسؤولي النادي الفرنسي يعملون في الوقت الراهن على تمديد عقده الحالي الذي يصل إلى نهايته بحلول صيف عام 2026.
يذكر أن ريال مدريد يرى أن الظهير المغربي خير خليفة لداني كارفاخال، فيما يراهن سيتي على اللاعب لتعويض كايل ووكر على المدى البعيد.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أشرف حكيمي باريس سان جيرمان مانشستر سيتي ريال مدريد كايل ووكر داني كارفاخال
إقرأ أيضاً:
لماذا يخشى مانشستر سيتي طلاق مدربه بيب غوارديولا؟
تسود أجواء من القلق داخل نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، في ظل تقارير إعلامية بريطانية تحدثت عن اقتراب الانفصال الرسمي بين مدربه الإسباني بيب غوارديولا وزوجته كريستينا سيرا، بعد زواج استمر قرابة 30 عامًا.
ووفقًا لصحيفة ذا صن، فإن الطلاق بات وشيكًا، وقد تُستكمل إجراءاته خلال الأسابيع القليلة المقبلة، مع إعلان رسمي متوقع الشهر المقبل. وهو ما بدأ كعملية انفصال ودية، تطورت لاحقًا إلى توتر وسط "مفاوضات معقدة" بين الطرفين.
وأشارت التقارير إلى أن القرار بالانفصال تم اتخاذه منذ ديسمبر/كانون الأول الماضي، بعد فترة وجيزة من توقيع غوارديولا على تمديد عقده مع السيتي حتى 2027، وهو القرار الذي قيل إنه كان نقطة تحول حاسمة لكريستينا التي لا تحب العيش في مدينة مانشستر وتفضل إسبانيا.
واتفق الطرفان على توكيل محام لتفادي أي خلافات قانونية، في إشارة إلى رغبة في إنهاء الأمور بأقل ضرر ممكن.
ولم تستطع كريستينا -التي تبلغ من العمر 52 عامًا وتملك شركة أزياء- التأقلم مع أجواء مدينة مانشستر، وعادت إلى إسبانيا منذ خمس سنوات.
وظهر الزوجان مؤخرًا في حفل موسيقي كلٌّ على حدة، رفقة ابنيهما ماريا (24 عامًا) وماريوس (22 عامًا) دون أن تجمعهما صور مشتركة.
ورغم أن بعض وسائل الإعلام تحدثت سابقًا عن محاولة للمصالحة بين غوارديولا وزوجه بعد رحلة قصيرة إلى برشلونة خلال عيد الفصح، فإن مصادر مقربة أكدت أن تلك المحاولة لم تؤت ثمارها.
ويأتي هذا التطور في وقت حساس للمدرب الإسباني الذي يمر بأسوأ فترة نتائج منذ توليه قيادة السيتي.
ورغم تأكيده عزمه الرحيل عن النادي عام 2027 من أجل "الاهتمام بشؤونه الخاصة" فإن الانفصال قد يلقي بظلاله على غرف الملابس والتوازن الذهني للمدرب خلال الأشهر المقبلة، وهو ما يخشاه النادي الإنجليزي.