قبائل المشاشية يطالبون حكومة “الدبيبة” والرئاسي بالتحقيق في مقتل أبنائهم
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
الوطن| متابعات
طالبت اللجنة المركزية العليا لقبائل المشاشية، المجلس الرئاسي وحكومة الدبيبة في طرابلس التحقيق العاجل في مقتل أبناء القبيلة بمنطقة أبوسليم في طرابلس وتدعوهم إلى تحمل مسؤولياتهم في الكشف عن الجناة.
وقال قبائل المشاشية في بيانٍ لهم: “مجموعة مسلحة في بوسليم اغتالت أبنائنا بدم بارد رغم حالة الطوارئ الأمني في العاصمة طرابلس“.
وبينت القبائل أن العمل الإجرامي باغتيال أبناء المشاشية برصاصة في الرأس له سيكون له آثار سلبية على جهود تحقيق المصالحة الوطنية والاجتماعية، موضحةً أن عملية الاغتيال تشكل إجهاضًا لجهود المصالحة الوطنية واستعادة الأمن والاستقرار.
وطالبت أيضاً بمحاسبة الجناة وردع كل من تسول له نفسه قتل الأبرياء ظلماً وعدواناً، مؤكدةً أنه يجب وقف الإفلات من العقاب.
الوسوم#المجلس الرئاسي الليبي حكومة الدبيبة طرابلس قبائل المشاشية ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المجلس الرئاسي الليبي حكومة الدبيبة طرابلس ليبيا
إقرأ أيضاً:
قبائل مديرية سحار بصعدة يعلنون البراءة من الخونة والعملاء
الثورة نت /..
نظم أبناء وقبائل مديرية سحار بمحافظة صعدة، اليوم لقاءً قبلياً مسلحاً لإعلان النفير العام وتوقيع وثيقة الشرف القبلية والبراءة من الخونة والعملاء.
وفي اللقاء أكد محافظ صعدة محمد جابر عوض، أهمية تكاتف الجهود وتلاحم الصفوف لمواجهة مخططات العدوان الساعية إلى تفكيك الجبهة الداخلية وتمزيق النسيج الاجتماعي بإثارة الفتن والنعرات بين أبناء اليمن.
وشدد على دور القبلية في مديرية سحار ومختلف مديريات المحافظة في لم الشمل وتوحيد الكلمة ورص الصفوف والاستمرار في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” بالمسيرات والوقفات القبلية.
وثمن المحافظ عوض، جهود وثبات وصمود أبناء ومشايخ ووجهاء مديرية سحار ومواقفهم الوطنية في الوقوف مع الوطن وفي حل القضايا المجتمعية.
فيما أشار قائد مسؤول التعبئة بالمحافظة علي الظاهري، إلى أن المعركة مع الأعداء اليوم كبيرة وأصبحت معركة بين الكفر والإسلام.
وقال “نواجه بشكل واضح اليهود والنصارى، ويجب أن نرتقي بوعينا إلى هذه الدرجة وأن نحافظ على جبهتنا الداخلية بكل ما نستطيع”.
بدورهم أكد مشايخ وقبائل مديرية سحار، أن قبائل وأبناء المديرية سيكونون الصخرة التي تتكسر عليها مؤامرات الأعداء.
وأعلنوا البراءة من كل عميل ومرتزق مع العدوان أو الصهاينة والأمريكان، مؤكدين جهوزيتهم التامة مع السيد القائد لمواجهة الأعداء، وأدواتهم مهما كانت التحديات.