كنت بمد إيدي وأساعدهم.. أبو الليف يفتح النار على شعراء وملحنين
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
شن الفنان نادر أبو الليف عبر صفحته على فيسبوك، هجومًا على بعض الملحنين والشعراء.
وقال نادر أبو الليف: أتمني النظر في تاريخ نزول ألبوم سلف ودين وأسماء المؤلفين إللي كنت بتعاون معاهم وباخد منهم أغاني وكنت بساعدهم وبمد إيدي ليهم وبقدمهم للساحة الفنية وبظهرهم وبعرفهم للجمهور للأسف وحاليا بينكروا الجميل وبيقولوا إنهم كانوا شغالين مع مطربين هابطين وللأسف مع احترامي للي بيقول الكلام الفارغ ده .
لولايا أنا مدرب والناس إللي حضرتك كنت بتشتغل معاهم وإتعرفت علي ملحنين عن طرقهم مكانش حد عرفك ولا سمع عنك حتي في البوتاجازوكان زمانك بتألف جوا الحمام مع نفسك ولنفسك لكن إللي بيحترم بيحترم نفسه ولكن إن لم تستحِ فافعل ما شئت وكل واحد معدنه بينضح عليه وبيدل عليه وتربيته كمان بتبان للإن الجمهور المحترم بيفهم وبيعرف وبيحس ومش هقول غير الله وكيلي وهيجبلي حقي وحسبي الله ونعم الوكيل وربي قادر علي كل شيء وحقي رب العرش هيجيبه ليا قريب بأمرالله تعالي.
واستكمل أبو الليف: “حبيت بس أعرف السادة المتابعين وأوضح الصورة كامله واتمني النظر في صورة الالبوم والنظر في تاريخ نزوله ومعرفة ظهور المؤلف سنة كام وتعرفوا مين سبب وجوده في الساحة الفنيه بالمناسبة ده أنا (نادر انور) قبل ما تبقي شهرتي (أبوالليف) ده للعلم فقط لا غير ولكم جزيل الشكر والتقدير والاحترام تحياتي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نادر أبو الليف الفنان نادر أبو الليف أبو الليف حدوتة منسية أبو اللیف
إقرأ أيضاً:
مستخلص نباتي (RTX) يفتح باب أمل لتخفيف آلام السرطان المزمنة| تفاصيل
في إنجاز طبي جديد يُبشر بتغيرات جذرية في علاج الألم المزمن، أعلن باحثون من المعاهد الوطنية للصحة (NIH) في الولايات المتحدة الأمريكية عن نتائج أول تجربة سريرية أجريت على البشر باستخدام مركب نباتي يُعرف باسم ريزينيفيراتوكسين (Resiniferatoxin - RTX)، وهو مستخلص قوي من نبات يشبه الصبّار، حيث أظهرت الدراسة فعالية هذا المركب في تسكين الألم المزمن لدى مرضى السرطان في مراحله المتقدمة، وخاصة أولئك الذين لم تحقق العلاجات التقليدية، بما فيها المسكنات الأفيونية، أي استجابة لديهم.
خلال التجربة، تلقّى المرضى المصابون بسرطان متقدم جرعة واحدة من RTX مباشرةً في السائل النخاعي القَطني، وبعد فترة من المتابعة، سجلت الدراسة انخفاضًا بنسبة 38% في شدة الألم الذي أبلغ عنه المرضى، إلى جانب تقليل استخدامهم للمسكنات الأفيونية بنسبة 57%، هذا التحسّن أتاح لهم استعادة جزء من حياتهم اليومية والقدرة على التواصل مع أحبائهم بعيدًا عن تأثيرات التخدير المستمرة.
آلية عمل مبتكرة وآمنةيتميز RTX بآلية عمل مختلفة تمامًا عن الأدوية التقليدية؛ حيث يستهدف مستقبلات TRPV1، وهي قنوات أيونية مسؤولة عن نقل إشارات الألم والحرارة إلى الدماغ، وعند تفعيلها بواسطة RTX، يتسبب المركب في تدفق كبير لأيونات الكالسيوم إلى الألياف العصبية، مما يؤدي إلى "تعطيلها" ومنعها من نقل الألم، الملفت في هذا النهج أنه يحد الألم دون التأثير على الحواس الأخرى، مما يوفر تسكينًا دقيقًا وآمنًا.
آفاق علاجية تتجاوز السرطانلا تقتصر فوائد RTX على علاج آلام السرطان فقط، بل تشير الدراسات إلى احتمالية استخدامه في أنواع أخرى من الألم المزمن، مثل:
آلام الأعصابالآلام ما بعد العمليات الجراحيةآلام الوجه المزمنةالميزة الأبرز في هذا العلاج أنه غير إدماني، مما يجعله بديلاً آمناً وفعالاً مقارنةً بالمسكنات الأفيونية.
نحو طب شخصي مخصص لكل مريضأوضح الدكتور مايكل إيدارولا، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن هذه التقنية تمثل توجهًا جديدًا نحو الطب الشخصي، حيث يمكن استهداف الأعصاب المتسببة في الألم مباشرةً، وتخصيص العلاج وفقًا لحالة كل مريض على حدة، ويُعد هذا النهج خطوة بسيطة لكنها عميقة في مجال إدارة الألم المزمن.
نُشر في مجلة علمية مرموقةتم نشر نتائج هذه التجربة في مجلة NEJM Evidence، مما يعكس الأهمية العلمية الكبيرة لهذا الإنجاز، ومع استمرار التجارب والأبحاث، قد نشهد في السنوات القادمة تحوّلاً جذريًا في كيفية التعامل مع الألم المزمن، وخاصة لدى المرضى الذين لا يجدون راحة في العلاجات المعروفة حاليًا.